تختلف طبيعة الحزن على فقدان الأب تبعاً لعمر الفقيد
الحزن على فقدان الأب عند الذكور والإناث
ينتاب الأبناء حالة من الحزن الشديد بعد فقدان الأب
كيفية التعامل مع الأطفال والمراهقين بعد موت الأب
var videoElement = doc.getElementById(“videoElement”);
purpose handleVisibilityChange() {
if (doc(hidden)) {
let avid gamers = dailymotion.getAllPlayers()
for (let player of avid gamers) {
player.then((player) => {
player.stop();
})
.bag((e) => console.error(e))
}
}
//Cease autoplay after window Visibile
// else {
// let avid gamers = dailymotion.getAllPlayers()
// for (let player of avid gamers) {
// player.then((player) => {
//
// player.play();
// })
// .bag((e) => console.error(e))
// }
// }
}
// Warn if the browser does now not improve addEventListener or the Page Visibility API
if (typeof doc.addEventListener === “undefined” || hidden === undefined) {
console.log(“This demo requires a browser, reminiscent of Google Chrome or Firefox, that supports the Page Visibility API.”);
} else {
// Sort out page visibility alternate
doc.addEventListener(visibilityChange, handleVisibilityChange, faux);
}
}
تختلف طريقة تعامل الأطفال والمراهقين مع الحزن ، عن طريقة الكبار في تقبل الحزن ، خاصة عندما يتعلق أن أحدان الأحبَّة ، حيث يُعتبر فقدان أحد الوالدين ف مبكرة ، أمراً يجب التعامل معه بطرية ، ، ل الطفل أو المراهق من تخي هذه المرحلة بسلام ، والاستمرار في حياته بشكل طبيعيعيعي.
تختلف طبيعة الحزن على فقدان الأب تبعاً لعمر الفقيد
بالدرجة الأولى ، يمكن اعتبار فهم طبيعة الحياة والموت ، عامل أساسي التعامل الفقدان بشكل عام ، حيث ي يتعاشدويث يتعاشدون يت يتع يت يتع يث ي يث في أغلب الأحيان ، بقدرة على فهم وجود الموت من منطلق أنَّه حدث لا منه ، لا يرتبط بعمر ، أوع أ أو ف تختلف قدرة الكبار على تقبل فقدان الأب ، نتيجة اختلاف فهمهم للموت والحياة ، وباختلاف مدى صلتهم مع والدهم.
لكن في حالة الأطفال الصار والمراهقين لا تكون الصلة مع الأب محكوميH العاطفة غالبة على ارتباطهم بالأب ، ومن جهة ثانية ، لا يكون الصار تمكنوا بعد ، من تشكيل وجهة واضر تجاهن تجاي الموت ، وغالباً ما يرتبط الموت عندهم بالتقدم في السن ، فيعتقدون أن الكبار هم من يموتون ، يم أحد أسبابابابابابابابابابb عندما يموت الأب قبل أن يصح عجوزاً.
فالحزن عند الكبار ، يعتبر مرحلةً يمكن التعامل معها بسهولة أغلب الأحيان ، خاصةً مع وجود حياة أخرى منفصلة عن حيااااving الأسرة الأصلية ، بينما يعتبر الحزن عند الأطفال والمراهقين عند رحيل الأب صدمةً نفسية ، وفكرية ، ووجودية.
- طرق التعامل مع الكذب عند الأطفال
- التعامل مع غيرة الأطفال
- التعامل مع عصبية الأطفال
- سلوك الطفل المشاغب وطرق التعامل معه
- كيف تتعاملين مع الطفل الحساس
- الخوف عند الأطفال
الحزن على فقدان الأب عند الذكور والإناث
يمكن تفسير علاقة الأب بأبنائه من خلال فهم طبيعة عقدة أوديب، وعقدة إلكترا ، حيث يرى فرويد ، أن الأطفال يرتبطون عاطفياً في سنٍ مبكر بالوالمغاير لهم من حيث النوع ، يرتبط بوالدته ، وإلكترا ترتبط بوالدها ، ويكون هذا الارتباط قريباً من الارتباط العاطفي الذي يجمع الكبعضهم حيث شدته والتعبير عنه.
لكن هل يعني هذا أن الذكور لا يواجهون مشاكل بعد فقدان الأب ، من أن ارتباطهم؟ بالتأكيد لا ؛ لكن نظرة الإناث إلى الأب ، تختلف عن نظرة الذكور ، لنقل أنَّها تكون أكثر عقلانية ، حيث يشكِّل الأب عاطاًاًاًاًاًاًاًاًاً لدى الإناث، يؤدي إلى حزنٍ عميق وشعور بالوحدة ، بينما يؤثر على الذكور منطلق غياب القوة والسلطة ، يشعر يشعر والمراهقون الذكور أنَّ مصدر القوة ، ومصدر الرفاهية (الدخل) ، والمثل الأعلى قد رحل.
ومن هنا يمكن القول ، إن الحزن على فقدان الأب لدى الذكور والإناث في سنوات الطفول^المراهقة لا يختلف كثيراً من حيث شدته ، بل يختلف لاختلاف أسبابه ، وبالتالي ستختختلف طريقة التعامعه.
ينتاب الأبناء حالة من الحزن الشديد بعد فقدان الأب
للأسباب التي ذكرناها سابقاً لا يرتبط حزن الإناث على فقدان الوالد بمرحلة عمرية ( حزناً عميقاً على رحيل والدها حتى لو كانت في الخمسين من عمرها ، لكن ؛ قدرتها على تجاوز هذا الحزن في المراحل العمرية المبكرة ، هي ما تجعل الاهتمام ينصب على سنين الطفولة والمة لراهق، لماذا الإناث أشد تأثراً بفقدان الأب؟
مشاعر الأنث اليتيمة وتأثير فقدان الأب على حياتها
تبدأ عقدة إلكترا بين السنة الثالثة والخامسة ، وغالباً ما تنحسر في وقت ما عند بداية المراهقة أو بل ،لكنها غ غ wemه مع تختفي بشكل شبه كامل أثناء المراهقة ، وإلا تتحول إلى اضراب نفسي يحتاج إلى متخ ، لكن حتى في الة الة الlished الطبيعيعية ، وبعد الخروج من عقدة إلكترا ، تبقى آثارها واضحة على علاقة الأنثث بوالدها م يجعل فقدانه صدمة عاطفية عاطST كبيرة ، تكون مضاعفة قبل الخروج من عقدة إلكترا ، حيث تمتزج عدة مشاعر حزينة فن معاً ، أولها الحزن العام الذي. الفقدان لدى الجميع ، ثم الانكسار العاطفي نتيجة رحيل الأب ، والشعور بفقدان مصدر الحنان والإلهام.
كتبت باميلا توماس (Pamela thomas) كتاباً عن تأثيرات فقدان الأب على الإناث، وحمل الكتاب عنوان انعكاسات مباشرة ، وبعيدة الأمد لفقدان الأب على حياة الإناث، حيث ترى توماس أن فقدان الأب سيتراً عميقا في في في في ف الأنث ، سواء كانت علاقتهما جيدة ، أم سيئة.
وتلاحظ الكاتبة ، أنَّ مشاعر الأنث في حالة فقدان الأب ، تشبه مشاعر المرأة في الهجر ، بل أن اليناث اليتيمات ،مات ، ، ، يتولديهن خوف دائم من الهجر في أغلب الأحيان ، وتشير توماس إلى التحفيز التي يخلقها فقدان الأب عند الأنث ، ، وتستدل على ذلك بأنَّ أغلب النساء المبدعات تعرضن لفقدان الأب في فترة مبكرة ، وسنأتي ذكر كيفية التعامعامعال مالec والمراهقين في حالة الفقدان هذه في في فقرة مستقلة.
مشاعر الذكر اليتيم بعد فقدان الأب
أقل حدةً ، خاصة في المراحل المتقدمة من العمر ، لكن على العموم ، يشعر الأطفال ذكوراً وإناث الة من الخر فدان الأب وبانعدام الأمان ، وغالباً ما يشكل غياب مصدر الدخل الرئيسي ضغاً خفياً ، يدركه الأطفال أن يعرفوه م م من ثانية ، يمثل غياب السلطة الناظمة للمنزل ، صدمة نفسية للطفل الذكر ، وتجلى هذه الصدمة ، عند محاولة أو أو أو أو أو أو أو أو أو أو أو أو أو أو أو. زوج الأم أخ مكان الأب ، من حيث السلطة والتربية.
حيث يستنتج فيرمان وبارتون مستقبلاً ، يخفف من آثار فقدان ، ويساعد الذكور على تجاوز حزنهم ، لكن الكاتبين أكَّدا على أنلب الذين فقدوا آباءهم في مرحلة مبكرة ، يعانون من عدة اضرابات واضحة ، وعموماً ي يكون حزن الذكور الكبار أقل عمن من حزن الإناث،? يتقارب هذا الحزن في المراحل العمرية المبكرة ، للأسباب التي ذكرناها س مع وجود هوامش للحالات الفردية ية.
كيفية التعامل مع الأطفال والمراهقين بعد موت الأب
لا يوجد تعويذة سحرية ، تنزع الحزن من قلوب الأطفال والمراهقين لكن يمكن مساعدتهم ، وعلى الأمد الطويل ليل ليتجاواواوزواوزواواواواوا حزنهم ، ويتفادوا آثاره التي من المكن أن تحكم بمستقبلهم ، كما يجب الأخ بعين الاعتبار الظروف المحيطة ، ، ، ، يمكن التعامل مع الطفل الذي توفي والده نتيجة سكتة دماغية.
كما يتم التعامل مع المراهق الذي شاهد أباه على التلفاز مصاباً بطلق في فحدى الحدى ، فالأخيرة أزمة م، ترتبط بفقدان الأب فقط ، بقدر ما ترتبط بصدمة وجودية وعاطفية كبيرة ، تحتاج إلى عناية خ ، ومتابعة متخةة مة متخة مةة مةة كانت ظروف فقدان الأب ، غير طبيعيعية ، أو تحمل أي تفاصيل قد تكون غير اعتيادية ، لا من مراجعة الاستشاي و و و و و و الاعتماد على النصائح المجانية ، لأن الطفل أو المراهق في هذه الحالات ، س تلى تشيص لحزنه ، ف فعالة فعالة فعالة للتعامل معه ، وغالباً ما تكون طويلة الأمد.
نصائح للتعامل مع الأطفال والمراهقين بعد موت الأب
- يمكن للمختص النفسي ، أن يقدم المعونة الكبيرة في مثل هذه الحالات ، خاصة الاستثنائية منها.
- الطفل أو المراهق ، كما ذكرنا يجب أن يشعر بالاستقرار والأمان يجب تطمينه بخوص التي تثير حفيظت ا مثل. المادي والجانب العاطفي ، كما يجب التعامل مع غضبه المتصاعد بحكمة.
- الأقارب ، إما أن يلعبوا دوراً إيجابياً في مساعدة الأطفال على الخروج من محنتهم ، وإما أن يلعبوا مدمممممممممممم care يج تجنيب الأطفال والمراهقين العبارات التي يحفظها الأقارب ، ويقولونها في كل مناسبة ، على غرار ؛ “لقد فقدت سندك في الحياة” ، “من سيرعاكم الآن … يا حسرة! هواجسهم ومخاوفهم ، وتعميق لحزنهم ، لذلك يجب على الأمِّ أن تكون حذرة في مثل هذه ، ، وأن تمنع الأقاستخداستخcing أي عبارات مؤية.
- تماسك الأمِّ وصمودها من أطفالها أمرٌ جوهري ، حيث سيستمد الأطفال والمراهقون من من والدتهم على على الحزن.
- لا يجب منع الأطفال ، أو المراهقين من التعبير عن حزنهم ، الحديث عن الحزن والبوح بالمشاعر سيساعدهم على تجاوز تجاو. المحنة ، ويجب مساعدتهم على البوح إن كانوا يكتمون مشاعرهم.
- ومن بين النقاط الحساسة في هذا المرحلة ، هي طريقة ذكر الأب ، حيث قد تجرِّح بعض الأمَّهات بأزواجهن بعد الوع أو أو أو أو أو. بعض الأقارب والمعارف ، بذكر الصفات السلبية للمتوفى ، ولهذا أثر سيء على الصحvest على ذكر طيب لزوجكِ ، وتناسي المشكلات القديمة ، فالرجل مات ، وأطفالك أمام حياة طويلة ل س ساعديهم حياتهم طبيعية.
- زواج الأم بعد وفاة الأب ، من الأمور التي تشل بال الأطفال ، ويجب أن تكون الأم صريحة مع أبنائا بها الخوص فإا فإا فإ فإ الزواج أمراً وارداً في بالها ي يجب أن تؤمن رضا الأطفال قبل الإقدام على هذوة ، كما يفضل أن تبنى علاقة معلاقة معلاقة معلاقة معلi الزوج المستقبلي قبل الزواج ، في فترة الخوبة مثلاً ، س كون كفيلة بإزاحة مخاوف الأطفال والمراهقين ، أما لن لم تكن الأم تفكر بالزواج ، أيض أن أن أبنا أبا أبنا أمئ pra كي لا تتركهم فريسة للخيال والهواجس.
- إن الحزن أمر فردي ، حيث لا يتشابه في الدنيا حزنان ، وإن كانا في نفس ، ، ولنفس ، ، لذلك يج على على على على والأقارب ، التعامل مع كل طفل على حدة ، لأن كل منهم لديه أفكاره ومخاوفه ، التي تختلف عن الآر.
- الحزن تربة خبة لظهور بعض العادات السيئة ، مثل نوبات الغب عند الأطفال أو الانعزال ، إلى إلى عندددددددcing المراهقين ، وربما ما هو أكثر من ذلك ، فلا بد أن تكون العين مفتوحة على هذه الأمور ، لكن الرقالفجة تدعو لتأزمزم الأمور أكثر ، يجب أن تكون الرقابة حكيمة وخفية ، كما نشدد على ضرورة استشارة النفسي في فه الحالات.
ختاماً … تتحمل الأمُّ مسؤولية كبيرة بعد فقدان الأب ، لكن للأسف أنَّها لن تستطيع التفرغ لحزنها ، وإلا خسر أطفالها أن تكون قادرةً على تأمين البدائل المادية والعاطفية لهم ، وتحمل مسؤولية تربيتهمً ، أsent بعد زواجٍ جديد ، لكن لا يمكن أن تنسى الأم ضرورة الاعتناء بالأطفال بطريقة خاصة على الأمد الطويل ، فهان ين ين ين ين os فوراً ، كما أنَّه قد يترك آثاراً سلبية على الأطفال ، ترافقهم إلى عائلاتهم المستقبلية.
Offer hyperlink