أضرار إبر التنحيف المحتملة بعد انتشارها وتجربتها من قبل بعض النجوم.. خبير تغذية يكشف ل”هي”…

لم تعد رحلة البحث عن الرشاقة تقتصر على الرياضة والأنظمة الغذائية؛ فقد انتشرت في الآونة الأخيرة،إبر التنحيف كحلٍ سحري يعِد الناس بنتائج سريعة ومبهرة.

بعض النجوم اندفعوا لتجربتها، وشاركوا جمهورهم فرحتهم بعد فقدان الوزن؛ لكن سرعان ما تبدًل المشهد للبعض كاشفًا عن مفاجآتٍ صادمة. فالفنانة هند عبد الحليم والفنان إدوارد وغيرهما، تحدثوا عن مضاعفاتٍ أثرت على صحتهم، لتتحول التجربة من حلمٍ بالرشاقة إلى كابوسٍ صحي. هذه القصص فتحت الباب أمام أسئلةٍ مهمة منها: هل تستحق هذه الإبر المخاطرة؟ وما الذي يقوله الأطباء عن آثارها الجانبية؟

معاناة هند عبد الحليم مع ابر التنحيف

الفنانة المصرية الشابة هند عبد الحليم، كانت من أوائل النجمات اللاتي تحدثنَ بصراحة عن تجربتها مع ابر التنحيف. وعلى الرغم من أنها لجأت إليها بدافع الرغبة في إنقاص الوزن سريعاً، إلا أنها لم تتوقع المضاعفات التي أصابتها بعد فترةٍ قصيرة. فقد كشفت أن تلك الإبر سبَبت لها مشكلاتٍ صحية أثرت على نشاطها اليومي، لتكون تجربتها بمثابة جرس إنذار لكل من يفكر في الاعتماد على هذه الوسيلة دون استشارةٍ دقيقة من الأطباء، خاصةً بعدما أفصحت أنها عانت لفترة من شللٍ مؤقت في المعدة.

إلهام شاهين وإدوارد يكشفان أضرار ابر التنحيف

لم تكن هند وحدها في هذه المعاناة، فهناك عدد من النجوم الآخرين ممن شاركوا تجارب مشابهة؛ من بينهمالنجم المصري إدوارد الذي أكدَ أنه عانى من مضاعفاتٍ أثرت على توازنه وصحته العامة جراء الخضوع لتلك الإبر، والفنانخالد الصاويالذي تحدث عن تأثير الإبربعدما استمر عليها لمدة 4 أشهر متتالية وفقد تقريبًا 20 كيلو من وزنه، لكن الجهاز الهضمي لديه وقتها توقف عن الحركة تمامًا ليخضع للعلاج في المستشفى. كذلك الأمر بالنسبةللنجمةإلهام شاهين، التي أوضحت أنها تأثرت سلبًا بهذه الإبركونها تناولتها لفترةٍ طويلة، ونصحت الجمهور بعدم اللجوء لها دون استشارة الطبيب ومتابعة الحالة الصحية بدقة أولًا بأول.

ليست جميع التجارب مع ابر التنحيف سلبية، نصدقكِ القول عزيزتي؛ فهناك من احتفى بنتائجها المبهرة في مساعدتهم على خسارة الوزن الزائد بعدما فشلت كل المحاولات الطبيعية بواسطة الحمية والرياضة، ومنهم

.

سيرينا ويليامز تخوض تجربة خسارة الوزن مع ابر التنحيف

بعد ولادة طفلتها، واجهت نجمة التنس العالمية سيرينا ويليامز تحديًا كبيرًا في استعادة وزنها الطبيعي، رغم التزامها بالتمارين اليومية والرياضات المكثفة مثل الجري وركوب الدراجات وصعود السلالم. ومع عدم تحقيق النتائج المرجوة بالطرق التقليدية، قررت تجربة ابر التنحيف وأدوية التخسيس كحلٍ بديل بإشرافٍ ومتابعة من الطبيب. وأكدَت سيرينا أنها شعرت بتحسنٍ كبير على الصعيد الجسدي والنفسي، حيث لاحظت الخفة والنشاط وزيادة الراحة النفسية. هذه التجربة أكدت على أهمية المتابعة الطبية الدقيقة عند استخدام أي أدويةٍ للتنحيف، لضمان سلامة الجسم وتحقيق النتائج المرجوة بطريقةٍ صحية وآمنة.

شلل الأمعاء وانخفاض سكر الدم.. بعض مضاعفات ابر التنحيف

في حالة كنتِ تفكرين عزيزتي باستخدام هذه…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه