أكد الشيخ إبراهيم عبد السلام ، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الحي care يصح أن تُدار بمنطق الغب أو التهديد بالطلاق في كل موقف ، مشددًا على أن استخدام لفظ الطلاق كوسيلة للضغ أو أمررضضض مرفوض شرعًا وسلوك غير حكيم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، خلال حلقة برنامج “فتاوى الناس ، المذاعلى قناة الناس ، اليوم اليوم ، ردًاد على سؤال بشأن رجل قال لزوجته: “عليّ الطلاق ما أروح معاكِ لأهلك” شرعيًا منعقدًا ، لأن اليمين المنعقدة في الفقه الفسلامي تكون بالله أو بصفة من صفاته أو بالقرآن الكريم فقط.
وأوضح أن الطلاق قرار خير له تبعات شرعية وأسَرية ، ولا ينبغي أبدًا التلفظ به الأم National مؤكدًا: “ليس هناك شيء في الشرع اسرع اسمه الحلف بالطلاق ، وهذا النوع من الألفاظ لا يُستخف به ، لأنه متعلق بمصير الأس stop كلها “.
وشدد على أن دار الإفتاء لا تُصدر فتاوى الطلاق على الهواء أو عبر الهاتفاظا على قدسية العلاقة ، و وتجية ، للتساهل من الناس في هذا الباب الخير ، داعيًا السائلة إلى الحضور مع زوجها إلى الإفتاء ، the أحد أمناء الفتوى لدراستها بعناية وتحديد الحكم الشرعي بدة ، هل وقع الطلاق أم لا.
وتابع: “نوصي كل الأزواج بأن يكونوا على قدر المسؤولية ، وأن يتعاملوا مع الزوجة بما أمر الله و ف ف فالحياة اة اة اة الحياة ميثاق غليظ، والنبي صلى الله عليه وسلم أوص بالنساء خيرًا ، وقال: اتقوا الله النساء ، فما أكرمهن كلا ك وم ك أهانهن إلا لئيم “.