,
إطلالات تكسر القواعد الملكية لمحات من تجارب أميرات بريطانيا مع تقليعات الأزياء الجريئة
رغم محافظتهن التقليدية في اختيار ملابسهن وإطلالاتهن العامة، رأينا في بعض الأحيان أميرات وسيدات من العائلة البريطانية المالكة يشاركن في أحدث الموضات الجريئة في بريطانيا والعالم.ففي حين أنه من غير المرجح أن تتبنى شخصيات مثل أميرة ويلز كيت ميدلتون موضة جريئة تمامًا، إلا أن الأمثلة التي رأيناها من سيدات العائلة المالكة يرتدينها لا تتجاوز حدود ما هو مناسب لعضو من العائلة المالكة. وغالبًا ما تكون اختياراتهن للأزياء ذات طابع أنثوي رقيق ومحتفظ، مما يثبت أن سيدات العائلة المالكة يرغبن بالاستمتاع بأزيائهن والتي غالبًأ ما تصبح تريندًا محليًا وعالميًا.
وكانت الممثلة والمنتجة السينمائية الأسترالية مارجوت روبي قد تصدرت عناوين الأخبار في وقت سابق من هذا الشهر بظهورها على السجادة الحمراء مرتديةً فستانًا لامعًا وشفافًا من تصميم أرماني خلال الترويج لفيلمها الجديد “رحلة كبيرة وجريئة وجميلة” في لندن. ورغم أن موضة “الفستان العاري” ليست جديدة على نجمات الصف الأول؛ فقد أشعلت النجمة كيت موس أول عود ثقاب عندما ارتدت فستانًا شفافًا عام ١٩٩٣، إلا أنها تحظى أيضًا بإعجاب بعض أفراد العائلة المالكة البريطانية، ولكن بشكل نسبي وأكثر تحفظًا.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
أميرة ويلز من بين أميرات بريطانيا الحاليات اشتهرت الأميرة كيت بفوزها بقلب الأمير ويليام بعد أن شاركت في عرض أزياء جامعي في عام 2002، حيث ارتدت فستانًا مكشوف الصدر. حيث كانت تتبختر على الممشى مرتدية فستانًا أسود من الدانتيل الخفيف.
وقد تم تصميم فستان أميرة ويلز الشفاف من قبل زميلتها الطالبة شارلوت تود، التي كانت تدرس للحصول على درجة في الأزياء والمنسوجات في جامعة غرب إنجلترا، وصممت…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة هي
الأكثر تداولا في عالم حواء