إنتخابات 26. شقير يرسم حدود مسؤولية الداخلية والأحزاب في التخليق والتقطيع
قال المحلل السياسي الدكتور محمد شقير ، بات من الضروري لتخليق الحياة ، ، على عتبة إنتخابات 2026 المشبوهين ، والمتابعين في قضايا الفساد.
محمد نبيل -le12
مع كل إستحقاق إنتخابي ، يعود موضوع الترحال السياسي ليتصدر من النقاش العمومي.
ويرى الدكتور شقير في في حوار مع جريدة Le12.ma ، ينشر بالكامل غدا الاثنين ، أن هذه الظاهرة تضعف التمثية الياسياسياسياسياسياسياسياسياca الصورة السلبية للأحزاب ، باعتبار أن هؤلاء الأعيان ينخرطون … أو سياسي.
وضح ، ، «ورغم إقرار الدولة لإجرات تحد من تغيير الانتماء خلال الولاية نفسها ،لا أن ذلك لم يسهم سسبيً الحد الlished من الظاهرة ».
وحول «العتبة» ، قال ، ، ف في سياق الاستعداد للاستحقات المقبلة ، يبرز النقاش حول العتبة الانتخابية كإحدى أبرز أبرز الخلاف بين الأحزاب ».
وأضاف ، «فالأحزاب الكبرى تسعى إلى رفع مستوى العتبة بما يحد من حضور الأحزاب الصرى ويعز حظوظها في العمليةةةةة war الانتخابية ».
وشدد على أن وزارة الداخلية ، تظل هي ^ هي ^ صاحبة القرار النهائي بشأن تحديد السقوفقديراتها للتواتنات السيةةة المنتظرة ».
وتابع الدكتور شقير ، أن موضوع التقطيع الانتخابي ، يطرح «نفسه كآلية مركزية لضبط الخريطة السية».
وضح ، ، ، إ os يتيح للسلطة التحكم في حجم وعدد الدوائر ، وهو ما يجعل لللرهانات السية دورًا بارزا في عل عملية تقطيع ”.
ومع ذلك ، يُؤكد شقير ، ، أن هذه العملية تستند أيضا إلى معاير موضوعية ، مثل التحولات الديمغرافية ، ، ، ، ، ، والتوازن المجالي ».
وبخوص مطلب استبعاد “المشبوهين” وذوي السوابق من الترح ي يقول الدكتور محمد شقير في حوار مع جريدة le12 ينشر ينشر غدا الاثنين ، «إن التأكيد على ضرورة تخليق الحياة العامة يمر عبر تحرٍ بفرض معايير صارمة في منح التزكيات ، مثل طلب شهادة حسن السيرة والسوابق ، وربط العمومي بمستوى المشحين الذين تزكيهم ».
Provide link