ما هي تقنية Skin booster لترطيب عميق للبشرة؟
,
ما هي تقنية Skin booster لترطيب عميق للبشرة؟
في عالم العناية بالبشرة، تسعى النساء دوماً للبحث عن أفضل الحلول للحفاظ على نضارة بشرتهن وشبابها، خاصة مع التقدم في العمر أو تغير الفصول الذي يؤثر على نعومة الجلد وترطيبه. ومن بين الابتكارات التي لاقت رواجاً واسعاً في السنوات الأخيرة هي تقنية الـskin booster، التي تعد خياراً مثالياً لمن ترغب في ترطيب فوري وعميق، وإعادة إشراقة وجهها بطريقة طبيعية وآمنة. فتعرفي معنا على تفاصيل تقنية الـskin booster وأهم فوائدها للبشرة.
ما هي تقنية الـskin booster تقنية الـskin booster أو معززات البشرة علاج تجميلي غير جراحي يعتمد على حقن الجلد بحمض الهيالورونيك النقي بتركيز منخفض، والذي يُعرف بقدرته الفائقة على الاحتفاظ بالرطوبة داخل خلايا البشرة. وعلى عكس الفيلر الذي يُستخدم لملء الفراغات وإضافة حجم في مناطق محددة كالشفاه أو الخدين، فإن الـskin booster لا يهدف إلى التغيير في ملامح الوجه، بل يركز على تحسين جودة الجلد وترطيبه من الأعماق. ويُحقن الـskin booster عادة في الطبقات الوسطى والعميقة من الجلد باستخدام إبر دقيقة جداً، ويُوزع بالتساوي على الوجه، الرقبة، اليدين، أو حتى منطقة الصدر، أي الأماكن التي تظهر عليها علامات الجفاف أو فقدان المرونة.
كيف يعمل الـskin booster؟ عند حقن حمض الهيالورونيك تحت الجلد، يقوم بجذب جزيئات الماء والاحتفاظ بها داخل الخلايا، ما يؤدي إلى ترطيب فوري وملحوظ، وهذا الترطيب يحفز أيضاً إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما مادتان أساسيتان للحفاظ على مرونة البشرة وشبابها. ومع تكرار الجلسات، يتحسن ملمس الجلد، تقل التجاعيد الدقيقة، وتستعيد البشرة إشراقتها الطبيعية بشكل تدريجي وآمن.
من هي الفئة المناسبة للخضوع لهذه التقنية؟ تقنية الـskin booster مناسبة لمعظم أنواع البشرة، وخاصة النساء فوق سن الـ25 اللواتي بدأن بملاحظة علامات التعب أو الجفاف على البشرة
من يعاني من بشرة باهتة، أو خشنة الملمس، أو ذات مسامات واسعة
من تعرضت بشرتها لأضرار الشمس أو تغيرات مناخية قاسية
من لا ترغب في تغيير ملامحها ولكن تبحث عن تحسين عام في ملمس وجودة البشرة
حتى…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة هي
الأكثر تداولا في عالم حواء