استعدوا لأشد نوات الشتاء 2026.. الإسكندرية على موعد مع نوة الصليب (أبرز 10 معلومات)

بدأ فعلياً العد التنازلي لثاني نوات الشتاء 2026 فى الإسكندرية، وهى نوة الصليب التي تهب علينا مصحوبة بأمطار غزيرة وصقيع ورياح نشطة في 20 أكتوبر 2026 وتستمر 3 أيام، نظرا لشدة تأثيرها على حالة الطقس ودرجات الحرارة وارتفاع أمواج البحر بالمدن الساحلية، حسب الهيئة العامة لخبراء الأرصاد الجوية.

هل تخالف نوة الصليب توقعات خبراء الأرصاد؟ وكعادة كل عام تهب علينا نوات الشتاء 2026 وتكون أشد تأثيرا في المدن الساحلية الشمالية، ومنها ما يوافق توقعات الأرصاد الجوية كـ « نوة الفيضة الكبرى نوة المكنسة ونوة باقي المكنسة و نوة الفيضة الصغرى و نوة قاسم بالإسكندرية و نوة عيد الميلاد المجيد رأس السنة و الفيضة الكبرى» ومنها ما يخالف توقعات خبراء الهيئة العامة لأرصاد الجوية .

لما سميت نوة الصليب؟ سميت نوة الصليب بهذا الاسم لوصفها التقليدي لرياح غربية قوية لا يصاحبها عادة الأمطار، مع إمكانية حدوث رياح شديدة السرعة وعواصف جوية، وتستمر لفترة قصيرة لا تتجاوز ثلاثة أيام، و يُعتقد أن تسميتها تنسب إلى هذه الرياح القوية التي “تصليب” أو “تصلّب” البحر نتيجة لشدتها، على عكس النوات الأخرى التي قد يصاحبها الأمطار الغزيرة.

متى تهب علينا نوة الصليب؟ نوة الصليب تهب على الإسكندرية في يوم 20 أكتوبر 2026 يناير الجارى وتستمر لمدة 3 أيام متواصلة، لا يصاحبها أمطار غزيرة عادة وإنما تكون مصحوبة برياح نشطة وعواصف وصقيع.

طوارئ فى الإسكندرية استعدادًا لنوة الصليب ثاني نوات الشتاء 2026 استعدوا لأشد نوات الشتاء 2026.. الإسكندرية على موعد مع نوة الصليب (أبرز 10 معلومات)

تواصل الأجهزة المعنية فى المحافظة الاستعدادات الخاصة لبدء ثاني نوات الشتاء 2026 فلم يتبق سوى 3 أيام فقط على موعد هبوب نوة الصليب، والتى تهب 20 أكتوبر الحالى، وتستمر 3 أيام، فيما رفعت الأجهزة المعنية بالاسكندرية، الطوارئ القصوى تحضيرأً للاستعدادات المبكرة لأول نوات الشتاء 2026 ضراوة فى عام 2025، وأصعبها وأشدها.

تأثير نوة الصليب على تأثيرات نوة رياح الصليب على جوانب الحياة اليومية وتعد هذه نوة الصليب النوة الثانية التي تشهدها الإسكندرية هذا الموسم بعد نوة « رياح الصليب» التي هبت في نهاية سبتمبر الماضي.

ومن المتوقع أن تؤدي هذه النوة إلى اضطراب الأحوال الجوية، حيث تتأثر حركة الملاحة البحرية في الميناء، وتزداد صعوبة التنقل في الشوارع بسبب تجمع المياه وارتفاع منسوبها، إضافةً إلى ذلك،…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه