الأميرة ديانا، التي كانت ولا تزال رمزًا للأناقة والإنسانية، تظل مقتنياتها تجذب الأنظار في…

دائماً ما كانت وتظل الأميرة ديانا رمزاً للأناقة والإنسانية والعطاء، في حياتها وبعد مماتها، حيث تُعرض لها من الحين للآخر مقتنياتها سواء للبيع في المزادات العلنية أو عرضها بمعارض ملكية، أما عن حياتها فتظل أسرارها تبوح بها دائرة المقربين منها حتى وقتنا هذا.

وطالما اشتهرت مقتنيات الأميرة ديانا بتحقيق أسعار خيالية في المزادات، إلا أنه بات من الملاحظ أن هذه المقتنيات لا تشمل معاطفها، بل تحتوي على فساتين، قلادات، وحتى خطابات بخط يدها. فلماذا لا تُعرض أيٍ من معاطفها للبيع أو حتى في المعارض؟

أين ذهبت معاطف الأميرة ديانا؟ عن هذا الأمر تحدث مارتن نولان، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لدار مزادات جوليان، حيث شارك حقيقةً غير معروفة عن كيفية إدارة ديانا لخزانة ملابسها، مؤكداً أنه لم ير معطفاً للأميرة ديانا يُعرض في مزاد، فبينما كانت تطلب من كبير خدمها أو موظفيها أو أصدقائها القيادة في أنحاء لندن، في يناير وفبراير، في البرد القارس، كانت تجد مشردين، فتتبرع بمعاطفها. هكذا كانت.

من الأخبار: وثائقي جديد عن الأميرة ديانا مستوحى من مدربتها الخاصة للرقص

خطاب نادر يحكي قصة حياة الأميرة ديانا وحياتها داخل القصر من بين القطع المعروضة حالياً للبيع في المزاد العلني بدار مزادات جوليان، خطاب بخط يد الأميرة ديانا لأحد موظفي القصر يُدعى مارك سيمبسون، والذي كان عمره قريباً لها، كتبته يوم 31 يوليو عام 1981، أي بعد يومين فقط من زفافها على…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه