الدكتور كريستوفر حكيم ل "هي": هذه أسرار دمج العمليات التجميلية في جلسة واحدة

,

منذ ساعة

الدكتور كريستوفر حكيم ل “هي”: هذه أسرار دمج العمليات التجميلية في جلسة واحدة

في عالم الجراحة التجميلية الحديث، باتت مفاهيم الجمال تتجاوز حدود الإجراء الواحد لتتجه نحو التناسق الكامل بين الملامح وتوازن شكل الجسم ككل. هذا التطور أفرز توجّهاً جديداً نحو دمج العمليات التجميلية في جلسة واحدة، وهو نهج يحقق نتائج متكاملة ويوفر على المريضة الوقت والجهد وفترات التعافي المتكررة.

لذلك، أجرت مجلة “هي”حواراً خاصاً مع الدكتور كريستوفر حكيم،أخصائي في الجراحة التجميلية، والمعروف في إعادة تشكيل الجسم والوجه والصدر، الذي يُعتبر من أبرز الأطباء الذين يعتمدون مقاربة دقيقة قائمة على الجمع بين الإجراءات التجميلية لتحقيق نتائج طبيعية ومتناسقة بأمان تام.

في هذا اللقاء، تحدث الدكتور حكيم عن المعايير العلمية لدمج العمليات، وعن الفوائد التي يمكن أن يحققها هذا النهج سواء بعد فقدان الوزن الكبير أو في عمليات تجميل الوجه، مؤكداً على أهمية الالتزام بحدود الأمان الجراحي، وواضعاً بين أيدينا خلاصة خبرته الطويلة في هذا المجال الذي يجمع بين الفن والطب في آنٍ واحد.

ما هو مفهوم دمج أكثر من عملية واحدة لتحسين مظهر المرأة دمج أكثر من عملية تجميلية في جلسة واحدة يعني إجراء عدة إجراءات متكاملة خلال الوقت نفسه بهدف تحقيق مظهر متناسق وشامل. هذا الأسلوب يساعد المرأة على الحصول على نتائج طبيعية ومتوازنة، مع فترة تعافٍ واحدة بدلاً من عمليات متعددة، ويوفر الوقت والجهد، شرط أن يتم ضمن حدود زمنية آمنة وتحت إشراف طبي متخصص.

هل من الآمن دمج عمليتين أو أكثر في جلسة جراحية واحدة؟ أوضح الدكتور كريستوفر حكيم في بداية حديثه أن دمج العمليات الجراحية يُعد خياراً جيداً ومطلوباً في كثير من الحالات، مشيراً إلى أن هذا الأسلوب يساعد في تحقيق نتائج متناسقة ومتكاملة، خصوصاً عندما تكون المريضة بحاجة إلى أكثر من إجراء لتحسين مظهرها العام.

وقال: “دمج العمليات لا يقتصر فقط على تحسين النتيجة النهائية، بل يتيح أيضاً للمريضة أن تمر بفترة شفاء واحدة، مما يقلل من الحاجة إلى تكرار العمليات والمتابعة المتكررة، ويوفر الوقت والجهد والتكاليف.”

وأكد الدكتور حكيم أنه من الضروري الالتزام بحدود زمنية آمنة للجراحة، موضحاً أنه عادةً لا يجب أن تتجاوز مدة العمليات الجراحية المجمّعة بين 6 إلى 7 ساعات، لأن تجاوز هذا الحد قد يعرض المريضة لمخاطر صحية متزايدة، خاصة في حال كانت بعض الإجراءات غير ضرورية. لذلك، كأطباء، نحن نحدد خطة العمليات بدقة، ونضع السلامة في المرتبة الأولى دائماً.

ما هي العمليات التي يُنصح بدمجها في الجسم بعد عملية البدانة؟ تحدث الدكتور كريستوفر حكيم عن هذه الفئة من المرضى قائلاً أنه بعد خسارة وزن كبير، غالباً ما تواجه المرضى ترهلاً في الجلد وحاجة لإعادة تشكيل مظهر الجسم بشكل شامل. في هذه الحالة، من الأفضل بدمج عمليات شد الجسم مع رفع الفخذين، أو رفع الذراعين، أو رفع الثديين، أو حتى عمليات شاملة للجسم.

وأضاف أن هذا الدمج يسمح بمرحلة شفاء واحدة فقط، مما يقلل من عدد الجراحات المطلوبة عبر السنوات، ويحقق نتائج مذهلة ومتناسقة.هذا النهج يمنح المريضة مظهراً متناسقاً ومتوازناً، ويساعدها على العودة إلى حياتها الطبيعية بسرعة، مع تحقيق نتائج طويلة الأمد ومرضية جداً.

العمليات التي يمكن دمجها للوجه لتحقيق نتائج متكاملة وشبابية قال الدكتور حكيم إن الوجه من أكثر المناطق التي تستفيد من الدمج بين الإجراءات التجميلية، موضحاًأنه يمكننا دمج عمليات رفع الجفن العلوي ورفع الحواجب مع شد الوجه في جلسة واحدة، وهذا يساهم في تحقيق مظهر أكثر شباباً وراحة دون الحاجة لإجراء كل عملية على حدة.

وأشار أيضاً إلى إمكانية تعزيز النتيجة من خلال إضافة لمسات تجميلية دقيقة مثل زراعة الدهون أو حقن الفيلر لإبراز الملامح ومنح الوجه حيوية طبيعية. فهذا الدمج يُقلل من فترة التعافي الإجمالية، ويمنح الوجه مظهراً أكثر تجانساً…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ 3 ساعات

منذ 3 ساعات

منذ ساعتين

منذ ساعتين

منذ ساعتين

منذ 39 دقيقة

ET بالعربي منذ 8 ساعات

ET بالعربي منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 3 ساعات

مجلة سيدتي منذ 18 ساعة

مجلة هي منذ 3 ساعات

موقع فوشيا منذ 15 ساعة