العناية بصحة الفم والأسنان خلال الحمل

تعاني كثيرات من مشكلات في أسنانهن خلال فترة الحمل ، فهل ترتبط الفموية بالحمل؟ ولماذا تظهر الكثير من المشكلات الفموية خلال فترة الحمل؟ وكيف يمكن علاج هذه المشكلات وتجنب حدوثها؟ هذا ما سنتعرف عليه معنا في هذا المقال ، فتابعي القراءة.

معلومات خائئة عن تأثير الحمل على الأسنانانانا

قد تكونين سمعتِ ما يأتي كثيراً: “عندما تحملين يبدأ الجنين بسح الكلس أسنانك ، يكي يكوّن عظاصة ، لذة ، لذة ، تُصاب أسنانك بالنخر أو تضعف “أ أو عبارات مثل:” لا تستطيعين معالجة أسنك خلال الحمل ، لأن ذلك أونينينينينينينينينينينينينينين. يسبب الإجهاض! “ ⁽¹⁾

لا يمكن سحب الكالسيوم من الأسنان بسب الحمل

لحسن الحظ، هذا كلام غير صحيح ودقيق تماً ، فالدراسات الحديثة أثبتت أن هذه المعلومة صحيحة بالنسبة لعظام الجسم bur أينما كانت ، فعندما يحتاج الجسم لكميات إضافية من الكالسيوم مع نقص مدخوله من الغاء ، قد يحل نسباً ئئيلة من العظام ويطرحها في الدم لضمان استمرار وظائفه. ⁽¹⁾

هذه العملية تعمل في الاتجاهين ، أي قاي قابلة للانعكاس تماً ، وبذلك يمكن نقل كالسيوم العظم إلى الدم في حال نص. الدم ، ويمكن إعادة سحبه من الدم وترسيبه في العظم من جديد إن كان هناك منه في الدم. ⁽¹⁾

ولكن هذا الأمر ليس دقيقاً بأي حال من الأحوال عند الحديث عن الأسنان ؛ نعم ، صحيح أن تركيب الأسنان مشابه إلى حد كبير لتركيب العظم ، لكن الأسن البازة منها تحديداً كي حتماً كاماماً كاماً التكلس ، إذا افترضنا عدم إصابتها بأي أمراض. ⁽¹⁾

ولا يمكن في حال سحب الكالسيوم منها من جديد عن طريق الدم أو ما يعرف باسم الطريق الخلطي الداخلي ، الويد الوحيد لويد الويد الكالسيوم الموجود في الأسنان ؛ يكون بوجود الأسنان في وسط عالي الحموضة ، وانحلال كالسيوم الأسنان في حال حدث ذلك يكون بانتشارها إلى الوسط الخ الخ الخ الخ الخ الخ الحفرة الفموية واللعاب في حالتنا هذه ، وليس داخل الجسم. ⁽¹⁾

تُمنع زيارة طبيب الأسنان خلال الحمل

من ناحية أخرى ، قد يكون من المستحب طبعاً زيارة الطبيب قبل الحمل للقيام بكل المعالجات اللازمة ، للك سيكون وأكثر أماناً ، لكن هل هذا يعني أنه لا يمكن إجراء المعالجات السنيّة خلال فترة الحمل؟ ⁽¹⁾

بالطبع يمكنك ذلك حيث تمتد فترة الحمل عادة إلى نحو 9 أشهر ، وهي فترة كافية لحدوث إصابات نخرية أو لثوية تكويدة تكويديtered تكون تكون مؤلمة أو مزعجة كثيراً ف فهل نتركها لما بعد عملية الولادة؟ ⁽¹⁾

يكون من الصعب الانتظار إلى ما بعد الولادة ، خوصاً إن كانت آلام الأسن أو شديدة ، لذلك يمكن يداءداءداءداءداءداءداءداءداءداءداء يمكن السنية بشكل عام وخصوصاً الإسعافية منها ، ولكن هناك بعض التعليمات التي يجب على الطيب الانتبا ، ومنها ما: ⁽¹⁾

• من المهم تأجيل المعالجات غير الإسعافية إلى الثلث المتوسط ​​من الحمل (ابتداء من الشهر الثالث وحتى نهاية السادس).
• تجنب وصف الأدوية إلا بعد الرجوع إلى الطبيب الأخائي وأخ موافقته.
• لضمان راحة الحامل خلال فترة العلاج ي يجب أن تكون الجلسات قصيرة زمنياً ، أو تستلقي المرأة على ج الأيس ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، على ظهرها كما هي العادة عند طبيب الأسنان ؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى هبوط الضط الدموي نتيجة ضطط الجنين على الوريد الأجوف السفلي (بالإنجلية: vena cava rotten) إعادة نقل الدم من أجزاء الجسم السفلية إلى القلب.
• تجنب تعريض الحامل إلى تصوير الأشعة (x-ray) ، خصوصاً خلالثلث الأول من الحمل.

وبذلك بعد أن أوضحنا حقيقة هذه المعلومات التي أصبحت ما يشبه العرف في مجتمعاتنا ، حول ارتباط الحمل بالفم ، ، ، ، ، ، حقيقة العلاقة بينهما؟ وما هي آلية التأثير؟ وكيف يمكن تجنب التأثيرات غير المستحبة على المرأة خلال أشهر حملها؟ ⁽¹⁾

تأثير التغيرات الهرمونية أثناء الحمل على الأسنانا

قد نتساءل في البداية عن ماهية الهية الهرمونات (بالإنجلية: hormones) أو ما يُعرف باللغة باسم الحات ، ويمكنا إنها أي مادة كيميائيائية تفرزها غددد judge (بالإنجلية: glands) محدة في الجسم ، وتطرح هذه المادة ضمن الأوعية مباشيية مباشرة أية مباشرة أييded أنها لا ت تمتلك قناة للتفريغ كالغدد اللعابية مثلاً ، ويكون لهذه الهرمونات تأثير محد تبعاً تبعاً لتركيبها الكيائيائ. ⁽²⁾

ونظراً لوجود الهرمونات في الدم ، فإنها تنتقل إلى الجسم بكامله وليس إلى المنطقة المستهدفة فحسب ، لذلك آث آث آث آث آث جانبية غير وظيفتها التي قد تكون غير مرغوبة. ⁽²⁾

ويعتبر الحمل من أعقد العمليات الفيسيولولوجية ، ذ ننه تتم منذ لحظة تلقيح البويضة من العمليات واعلاتي تي تي تي ؤدي في النهاية إلى نمو الجنين كما يجب ، ومن ثم الولادة ، حيث تحدث تغيرات كبيرة في الغدد الصماء لدى المرأة الحام. ⁽²⁾

كما قد تحدث تغيرات في مصدر الهرمونات ، ككونها تفرز من المبيض لتصبح تفرز من المشيمة ، ووجود هذه الهات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات بمعدلات ب. الطبيعيعية ، وتزامن إفرازها الدقيق مع كل مرحلة من مراحل الحمل يعتبر من أهم العوامل لاستمرار الحمل ونجاحه. ⁽²⁾

أهم التغيرات الهرمونية التي تحدث في جسم الحامل

• عندما يحدث الحمل ، ترتفع في البداية معدلات هرمون البروiting (بالإنجلية: Progesterone) وهرمون الإستروجين (بالإنiting: Estrogen) ، ممما يؤدي إلى تنبيه الوطاء في المخ (بالإنجلية: hypothalamus) ، وهو عن تنظيم من من بينها الدورة الشهرية ، وذلك لمنع تمنقات الغاء الداخلي لبطانة الرحم.
• خلال فترة الحمل ، يتحول إفرمون الإستروجين من المبيض (بالإنجلية: ovary) إلى المشيمة (بالإنجليزية: Placenta) نسبته في اطراد مستمر على مدار الحمل ، ويصل إلى أعلى معدل له في جسم المرأة طوال حياتها ، بحلول الشهر الحمن الحمن ولهذه الزيادة دور كبير في في في تطوير الرحم والمشيمة ، ونمو الجنين ، وزيادة حجم الثدين ، وتطوير القنوات اللبية اللبية البية البية ا مما يؤدي أيضاً للشعور بالثيان والقيء لدى المرأة الحامل ، الأمر الأي يتسب في ارتفاع حموضة ، وبالي حدوث النخور السنية وانتشارها الشديد.
• يفرز هرمون البروiting من الجسم الأصفر (بالإنجليزية: Corpus luteum) في المبيض خلال الأولى من الحمل ث يتبع يتبع يتبع يتبع إفرازه بواسطة المشيمة ، وللبروجيسترون دور مهم في زيادة حجم الأعضاء الداخلية كالرحم ، و والكليتين ، والمثانة ، يج الأربطة والمفاصل أكثر ارتخاء ومنها الأربطة السنية ، أي أن الأسنان متصح متقلة أكثر ؛ مما يؤدي إلى فقدانها في الحالات الشديدة ، خصوصاً ذا ترافق ذلك مع سوء العناية بالفموية. ⁽³⁾

مشاكل الفم والأسنان المرتبطة بالحمل

لا تكون هذه التغيرات الهرمونية السبب الرئيسي الكامن خلف المشاكل السنية أو الثوية التي تعاني منها الم birth ، ا لكنها عامل مساعد على ذلك ، ويمكنا القول إن تأثير الهرمونات على الجسم عموماً تبعاً لوجود مستقبلات (بالإنجليزيزيزيزzy: Receiver) على الخلايا المختلفة ، لذلك يكون تأثير الهرمونات ليس مقتصراً على أجزاء معينة من الجسب ، ب يظهر ضهر ضهر ضهر ضهر ضهر ضهر ض. على شكل أو أو معظم الأعراض الآتية: ⁽³⁾

• انتفاخ واحمرار في اللثة: تنزف اللثة عند تنظيف الأسنان ؛ بسب توسع الأوعية الدموية في اللثة ، وبالتالي زيادة الدم الجاري فيها نتيجة تأثير الهرونات علماً بأن الثة من الأنسجة الفموية بالأوعية والشعيرات الدموية.
• الورم الحملي (Pregnancy Tumor): ليس ورماً خبيثاً بالطبع ، فهو يظهر على هيئة انتفاخ بحجم حبة الكرز عادةً ، ويتى على الف الفالسن الثة ، و وهو شديد النزف لكنه غير مؤلم ، وقد يستمر حجمه بالنمو حتى نصف قطر 2.5 سم في بعض الحالات الشديدة ، لكن فإنه فإنه فإن. سيزول بمرورورورورورورورcing فترة قصيرة بعد الولادة من أي تدخل علاجي ، أما في حال س لoral شعاجاً شديداً فيمكن للطيب إزيب إزابيب إزابيب إزالت them بج بسيطة ، ويفضل أن تكون في الثلث المتوسط ​​من الحمل ، وفي كل الأحوال استشيري طبيب أسنك الأخائي بالثة إة إة ماا واجهتِ أعراض مشابهة كي يعطيك تشيصاً دقيقاً.
• التهابات لثوية قد تصل إلى مستوى شديد: يمكن أن تعاني الحامل من آلام شديدة ، ونزف ، وتورم ، كما أنه في حال ضعف اللثة والأنسج الأخرى ل ف فإن الأسنان تصبح أضعف من ناحية ثباتها ، ويزداد تقلقلها ، مما يؤدي إلى فقدانها!
• النخور المعمم: بالإافة للأعراض اللثوية أو حول السنية (بالإنجلية: periodontal) التي تسجل لدى المرأة الحامل ، ، خصوصال خلالالألاثلاثلاثل الثلاثلاثة الأولى ، تحدث حالات من نخور الأسنان المعمة (أي عدة أسنان دفعة واحدة) ، ويرجع السب إلى حالالالقيء (القيء القيء المعديء الحموضة العالية كما ذكرنا س و ومن ناحية أخرى ، ترتفع نسبة النخور لدى الحوامل نتيج قلة العناية بالأسن مان يسبب آلاماً شديدة عند تنظيف الأسنان في حال كانت اللثة ملتهبة.

إاً يمكنا القول إن التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال فترة الحمل ليست سباً للإيسياً للإابة بال abet اللثوية بخلاف المعتقدات السائدة ، لكنه عامل مساعد وقوي لحدوث ذلك. ⁽³⁾

يبقى من المهم أن تتذكر أن حالات التهاب اللثة والنسج الداعمة السنية الأخ debate رئيسياً للإابة بأمراض الجهاز القلبي الوعائي وغيرها من الأمراض البكتيرية في حال ترافقت معوامل أخرى. ⁽³⁾

ومن ضمن هذه العوامل: التقدم في العمر ، والوزن الزائد ، وعادة التدخين ، وضعف المناعming الأساس ؛ وذلك بسب بسب قدرة البكتيريا المسبة لأمراض اللثة على العبور من المنطة المصابة إلى داخل الدوران الدموي وتشكيليلها لدجbb دموية. ⁽³⁾

طرق الوقاية من مشكلات الأسنان خلال الحمل

نستطيع القول إن كل كل المشاكل السنية أو اللثوية بشكل عام تظهر نتيجة قلة العناية الفم وعدم تنظيف الأسنان أو أو أو أ reve الأقل يكون ذلك عامل مؤهب عالي الأهمية ، … بها: ⁽⁴⁾

• يفضل القيام بجميع المعالجات السنية قبل الحمل ، لتسهيل الأمر عليك وعلى طبيبك.
• في حال كنتِ حاملاً ، عليك إعلام طبيب أسنانك للاطلاع على الحالة العامة للأسن والثة والقيام بما يلزم.
• يجب المحافظة على صحة الفم وتنظيفه لو سبب ذلك الألم أو النزف ، يمكن الاستعانات موضعية بتراكيز ئيز ئيز ئيز ئيز ئيز ئيز ئيز. كالبخاخاخات التي تحتوي على الليدوكاين (بالإنجلية: lidocaine) لتخفيف الألم قبل تنظيف الأسنان.
• من المهم إلاع الطبيب على كل تطور يطرأ على أسنانك أو لثتك حتى لو اعتقدتِ أنه بسيط.
• في حال معاناتك من القيء المتكرر ، يفضل أن تنظفي أسنانك أو تغسلي فمك بالماء الدافئ، لتخفيف الحموضة العالية بالفم.
• يكون معجون الأسنان المحتوي على المينثول (بالإنجليزية: Menthol) أي بنكهة النعناع ؛ مخففاً جيداً لشعورك بالثثيان بفضل مفعوله المنعش.
• لستِ الوحيدة التي تعاني من التهاب اللثة أو الورم الحملي خلال فترة الحمل ،لذلك لا تدعي حجمها الكبير ونزفها ونزفها الكبير الشديد يصيبك بالخوف ، فأغلب الحوامل قد مر بتجربة مشابهة ، فقط اطلعي طبيبك بكل جديد واتركي متطلبالير متالةتالةتاالlished وعلاجها.
• التركيز على أهمية التغية الصحية للمرأة الحامل ، الغاء الذي تتناوله الحامل سينها جلix جلك سينعكسينعكسينعسينعكسينعكسينعسينعكسي. إيجابابا على صحتها وصحة جنينها ، وينصح عادة بالإكثار من تناول الخراوات والفواكه ا ، ، ​​و ، والجب و وأنوibe و المكسرات المختلفة ، فجميعها أطعمة صحية ومفيدة لكِ ولجنينينينينينينving كما أنها من أقل الأطعمة المحتوية على السكريات الياتياتياتياتياتياتياتياتياتياتي تعتبر من أهم أسباب حدوث النخر ، دائماً تذكري المقولة الشهيرة: “العناية بأسن الإنسان تبدأ منذ الحياة الحياة” أنك مسؤولة عن صحتك وصحة جنينك منذ هذه اللحظة.

أخيراً ، يبقى أن نقول إن ثقافتك وعيك الطبي بالمشكلات الصحية التي قد تواجهك خلال هذσ منها أ أو حتى أحياناً قد يسهل العلاج ، لذلك اطلعي دائماً على كل جديد في هذا ، ، ​​، و ولا تتردي استش ارة ارة ارة ارة ارة باستمرار عند حد أي تطور ، فصحتك وصحة جنينك هي أغلى ما تملكين.