الفجوة الغذائية مع تقدم العمر.. مكملات مهمة فى سن الشيخوخة

يتفق معظم الأطباء أن التقدم في العمر يجلب معه تحديات حقيقية مرضية، مثل ضعف في صحة المفاصل، فقدان الكتلة العضلية، بطء في الهضم، وأحيانًا مشكلات مرتبطة بالذاكرة. هذه التغيرات طبيعية، لكنها قد تُضعف جودة الحياة. هنا تظهر المكملات الغذائية كأداة قوية لإعادة التوازن وتعويض ما لا يحصل عليه الجسم من الغذاء اليومي.

الشيخوخة لا تعني الاستسلام للخمول والضعف، فاختيار مكملات مناسبة، مع الالتزام بتغذية متوازنة ونشاط بدني معتدل، يساعد على الحفاظ على حياة صحية ونشيطة، والهدف ليس فقط إطالة العمر، بل جعل سنواته مليئة بالحيوية.

قبل البدء بأي مكمل، من المهم استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية. السبب أن بعض المكملات قد تتعارض مع أدوية يتناولها كبار السن أو مع حالات صحية مزمنة.

الفجوة الغذائية عند كبار السن

وفقًا لما ورد في تقرير موقع 1mgram، فإن تراجع امتصاص العناصر الغذائية مع مرور السنوات هو السبب الأول الذي يجعل المكملات ضرورة. كبار السن غالبًا ما يتناولون طعامًا أقل من احتياجاتهم، سواء بسبب فقدان الشهية أو مشكلات المضغ والهضم. وهنا تأتي المكملات لتُغلق هذه الفجوة، وتُعيد للجسم ما يحتاجه من معادن وفيتامينات لبناء عظام قوية ودعم الأعضاء الحيوية.فقدرة الجسم على امتصاص…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه