المرأة في الدراما العربية باتت أكثر واقعية – ryan

هي ابنة المسرح التونسي ، سافرت من شفها الأول في الورشات المسرحية إلى أضواء القاهرة ودمشق فنس ( بملامحها الخاصة. عائة بن أحمد ليست فقط ممثلة لامعة في الدراما العربية ، بل هي أيضا صوتٌ إنساني لا يهد disc من حقوق الحيوان إلى صدق الفن.

عائة بن أحمد لـ “فوشيا”: أحب الأعمال التارية لأنها تعيدني إلى حقب زمنية لم أعايشها

في هذا الحوار الخاص مع موقع “فوشيا”، تتحدث عائئة عن محطاتها المفصلية ، وعن دورها في مسلسلë “الغاوي” ، وتجربتها فج لجنight وعلاقتها بالحيوانات والرياضة ، ورؤيتها لصورة المرأة في الدراما كما تكشف لنا ملامح شخيتها بعن عن الكاميرااماا يARZ … بساطتها ، وطفولتها ، وتناقضاتها التي تحتضنها بكل حب.

  • لنتحدث عن البداية .. متى اكتشفتِ شفك بالتمثيل؟

شفي بالتمثيل بدأ فعليًا عندما التحقت بعدة ورشات مسرحية في تونس. هناك اكتشفت غرامي الحقيقي بهذه المهنة ، ومع كل تجربة ، كنت أزداد تعلقًا بها.

  • كيف كانت خواتك الأولى في عالم الفن؟ ومن أول من آمن بكِ وفتح لكِ الباب؟

أول من شجعني على دخول المجال هو المخرج التونسي الكبير النوري بوزيد. أما أول من آمن بمن بموهبتي خارج تونس فكان المخرج السوري جود سعيد ، وفي تونس قدّم لي الدعم المخرlement. بدأت أولى تجاربي خارج تونس مع جود سعيد ث ثم عدت وقدّمت عملي الثاني محليًا مع معالمخرج مدممق ، الذي لي لي لي لي لي لي لي لي لي لي لي لي. بلدي.

  • أول تجربة أمام الكاميرا ، كيف كانت؟ وما الذي تتذكرينه منها اليوم؟

كانت أول تجربة لي خارج تونس ، وشعرت وقتها بالرهبة لأنني لم أكن في بيئتي المعتادة. لكن بفضل تعامل المخرج جود سعيد المريح ، استطعت تجاوز الرهبة بسرعة. في الواقع ، لا زلت أشعر بالرهبة إلى اليوم في كل أول يوم تصوير من أي عمل جديد.

  • كيف تغيّرت نظرتك للمهنة منذ بدايتك وحتى اليوم؟

نظرتي للمهنة لم تتغيّر كثيرًا. في البدايات كنت أراها بكثير من الإعجاب ، واليوم ما زال الإعجاب نفسه موجودًا ، لكن مع نضج أكبر أن تظل تظل تظل تظل تظل تظل ثابتين على الأرض.

  • كيف جاءتك أول فرصة لكِ في مصر؟ وهل كنتِ تخطين للخوة أم جاءت صدفة؟

أُتيحت لي لي الفرصة الأولى أثناء تصويري لفيلم “عزيز روحو” في تونس ، تواصلوا معي بخوص مسلسل ” في الحقيقة لم أكن أبحث عن هذه الخوة ، بل كانت صدفة جميلة.

  • في البداية ، كنتِ تسافرين لتصوير أعمالك وتعودين فور الانتهاء ، مسلسل ب direct التحوّل الحقيقي في علاقتك بمصر؟

كنت في البداية أقيم لفترات قصيرة ، لكن تصوير “بد بد سابق كنذار” بدأت أكتشف الحياة فيها وأتعرّف على الناس والأماكن. لا أعتبره نقطة تحوّل ، بل قرار شصي لتغير نمط حياتي بعد عمل شاق.

  • في رمضان الماضي ، شاركتِ في مسلسل “الغاوي” … كيف تقيمين هذه التجربة؟

بعد مسلسل بد بد سابق إنذار “، شعرت بر في خوض تجربة مختلفة وتقديم دفيف وأقرب إلى الأعما care قدممته سابقًا. عليّ مسلسلë “الغاوي” ، وبما أنني أحب أسلوب محمد مكي ، وكنت أتطلع للعمل معه ، و أن هذا المشروع مناس خ خ خ خ خةة وأنه مختلف تمامًا عن تجاربي السابقة …

  • كيف تعاملتِ مع طبيعة الدور؟ وهل تطلب منك تحضيرًا خاصا؟

كل دور جديد يتطلب تحضيرًا خاصا ، بغض النظر عن طبيعته أو حجمه ؛ لأن لكل شخية متطلباتها وتفاصيلها التي تستحق الاهتمام.

  • شاهدناك أيضا خلال رمضان 2025 ، في مسلسل معاوية “، كيف تصفين هذه التجربة؟

ليست هذه المرة الأولى التي أقدّم فيها عملًا تاريخيًا أو أتحدّث فيه بالفصحى ، لكن تجربة “معاوية” لأنني لا أشعر فيها بالراحة نفسها التي أجدها عند التمثيل باللهجة المصرية أو التونسية. حتى الفصحى المستخدمة في هذا العمل تختلف كثيرًا عن تلك التي قدمتها ثلا في فيلم “أوغسطين ابن دموعهاء ف في النبرة أو مخارج الحروف ؛ ما تطلّب مني تركيزا وجهدًا مضاعفًا ، والعمل مع المخرج طالعريان ممتعًا ك ف فقد جمعتنا تجربة تجربة تجربة تجربة تاباdic ،قة س وسعدت كثيرًا بالتعاون معه من جديد. صحيح أنني شاركت كضيفة شرف ، لكنها كانت تجربة مختلفة ضمن مسيرتي الفنية.

  • هل ترغبين في تكرار تجربة التمثيل في أعمال تارية؟

بكل تأكيد ، أحب الأعمال التاريخية جدًا ، لأنها تيح لي لي السفر الزمن والعيش عور لم أعشها. وهذا من أجمل ما تمنحنا إياه هذه المهنة.

سوزان نجم الدين: إن وجدتُ رجلي؟ نعم قد اتخ هذه الخوة

  • تم اختيارك ضمن لجنة تحكيم المسابقة الدولية في مهرجان القاهرة السينمائينمائينمائينمائينمائينمائينمائينمائينمائينمائينمائينمائ ماdu أضافت لك هذه التجربة؟؟

هذه هي المرة الثانية التي أشارك فيها في لجنة تحكيم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ، وفي هذه المناسبة كنت important لجنة تحكيم المسابقة الدولية. كانت تجربة غنية ومفيدة للغاية. بشكل عام ، أحرص على حضور فعاليات المهرجانات السينمائية ، حتى عندما لا أكون ضمن لجنة التحكيم ، لأني أعتبرها أعتبرها ا ثمينة لمشاهدة أفلام لا تتوفر إلا في مثل هذه المناسبات ، بالإافة إلى استمتاعي بسحر السينما وروعتها. أما بصفتي عضو لجنة تحكيم ، فتزداد المسؤولية ، ذ ذ لا يمكني مشاهدة الأفلام كمشاهدي ، ب بل أتانتباه شديديديديcing لا أغفل أي تفصيل وأحكم بإنصاف على الأعمال المشاركة. وفي النهاية ، كانت هذه التجربة مفيدة جدًا ومثرية على جميع الأصعدة.

  • هل اختلفت رؤيتك للأفلام والتمثيل بعد هذه التجربة؟

كما ذكرت ، ليست هذه المرة الأولى التي أشارك فيها فيها في لجان التحكيم ، فق 3. جانب مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. مشاهدة الأفلام ، سواء في قاعات السينما أو في المنزل أو أثناء حضور المهرجات ت تساهم في تغير رؤيتيرؤيتي للأعمثيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيتيتيرميتيرؤيتيرؤيتيرؤيتيرؤي. كما تطور قدرتي على التحليل وتنمية الحس النقدي ، وكل ذلك يثري معرفتيعز خبرتي هذا المجال.

  • برأيك ، هل تغيرت صورة المرأة في الدراما العربية خلال السنوات الأخيرة؟

أعتقد أن صورة المرأة قد تطورت وأصبحت أكثر قربًا من الواقع حيث تجاوزت الور النمطية التقليدية التي التي ت تركز على المرأة كضحية أو مجرد رمز للأنوثة. هناك الآن وعي نقدي متزايد لدى الجمهور وصناع الأفلام ؛ ما ساهم في تجسيد شخيات نسائية أكثر تعقيدًا وواقعية وثراء ، وهذا تطور إيجابي يعكس تنوع وتجذر الأدوار التي u المرأة في الدراما العربية.

  • معروف عنك حبك الكبير للحيوانات… ما مكانتها في حياتك اليومية؟

أرى وجود الحيوانات في حياتنا ضروري ، ، ولا أستطيع تخيل العيش في منزل يخلو منها. فهي تمنحني الشعور بالراحة و “الونس” ، وتقدم حبًا غير مشروط يملأ قلبي فرحًا كلم إلى بيتي.

  • هل تفكرين يومًا في دعم مشاريع أو حملات توعية مرتبطة بحقوق الحيوان؟

أنا أشارك باستمرار في حملات توعوية منذ منذ منذ س سواء عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو من خلال البر stop التلفزيويونيويونيةة والإاعية. قضية الرفق بالحيوان والدفاع عن حقوقهم هي قضية أؤمن بها بشدة ، وسأواصل النضال أجلها طوال حياتي.

  • أنت أيضا تهتمين بالرياضة … هل هل أسلوب حياة ، أم وسيلة لتحضير الأدوار؟

الرياضة بالنسبة لي ليست مجرد نشاط ، بل أسلوب حياة أساسي. أحيانًا أضر للتوقف مؤقتًا بسب انشالات التصوير ، لكني أحرص دائمًا على العودة فليها فور انتهاء عملي ل ض عروروروروروروروروروروروروروروروروروروr. لا غنى عنها. في ظل الضوط اليومية ، تعتبر ممارسة الرياضة أو المشي لمدة س يوميًا من الأمور المهمهمهمهمهمهمهمهمهcing علحفا الصحة. مع مرور الوقت ، ندرك أكثر أهمية الرياضة في حياتنا ، حيث يتضح الفرق بين الش الرياضير الرياضي. لذلك ، أشجع الجميع على تبني الرياضة منذ الصر لتصبح جزًا لا يتجزأ من حياتهم ، فهي مفتاح الصحة الجسية والنفسية والنفسية والعقلية.

  • ما الشيء الذي تلجئين إليه عندما تحتاجين إلى استراحة من كل شيء؟

عندما أشعر بحاجة إلى استراحة ، يكون أول ما أفعله هو زيارة عائلتي وأحبائي. وفي مصر أحيانًا أفضل البقاء في في منزلي مع قطي ، ولا أشعر بالملل أبدًا. أخص وقتًا للطهي ، وأشاهد الأفلام ، وأمارس الرياضة في البيت ؛ ما يمنحني راحة وسعادة كبيرة.

  • كيف ترين التوازن بين الحياة المهنية والعاطفية في ظل ضوط العمل الفني؟

في مجالنا ، تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والعاطفية ليس أمرًا سهلًا ، لكنه ليس مستحيلًا أيضا. فهو يتطلب مجهودًا وشيئا من الذكاء للول إلى معادلة تُرضي الطرفين. وبما أنني لست متزوجة ، لا أعتبر نفسي الشص الأنسب لتقديم نصائح حول هذا الموضوع.

  • هل هناك مشروعًا جديدًا تعملين عليه حاليًا؟

أعمل على مشروع جديد لا يزال في مراحله الأولى. سأكشف عنه في الوقت المناسب.

  • هي عائئة بن أحمد بعيدًا عن الكاميرا؟

أنا إنسانة بسيطة جدًا ، أشياء بسيطة قد تفرحني ، وأشياء بسيط asked أرى نفسي طفلة في كثير من الأحيان ، وما زلت محتفظة بطباع الأطفال. أحيانًا أشعر أنني ذكية جدًا ، وأحيانًا أخرى نفسي ساذجة. أنا مليئة بالتناقضات ، لكن في النهاية ، أعيش بساطة و وه أنا.

  • ما الرسالة التي تودين توجيها لجمهورك في تونس ، مصر ، وبقية الوطن العربي؟

أود أن أتوجه بالشكر إلى الجمهور الذي لا أعتبرد متابع ، بل شريك حقيقي في حلتي الفنية. وحضوره كانا دائمًا مصدر قوة وإلهام بالنسبة لي. وأعده بأن أبقى وفية لما أقدمه ، صادقة في اختياتي ، وألا أشبه إلا نفسي.

حكيم: وصلت للعالمية بأغنياتي الشعبية

Exit mobile version