المغربية ليلى التريكي تتناول أزمة الهوية في مهرجان قازان السينمائي الدولي

جو 24:

وسط تصفيق حار من الجمهور الروسي خرجت المخرجة المغربية ليلي التريكي إلى الجمهور لتحييهم عرض عرض لفيليل The الطويل الأول (إنتاج 2024) “وشم الريح”.

“الفيلم يشبه مخرجه”. حينما تحاور المخرجة ليلى التريكي ، وتستمع إلى همومها البشرية العامة ، لا ما يتعلق بمنطقتفاعلة بأشكالة بأشكالالة مختلفة مع أوروبا والغرب ، فتارة تستعبد أوروبا إفريقيا ، وتارة تحتلها وتنهب مواردها ، وتارة ثالثة تستا أول أولi تمنع استقبالهم ، حينما تستمع إلى تلك الهموم من التريكي ، تدرك أنها طرحت فكرتها الإنسانية العامة فيلم منافذة منة من التفاعل بين أجيال عربية/مغاربية ونظيرتها الأوروبية ، بمعنى أنها ت تكون تقص لنا حكايات حقية واقزية مزية مزية مزية مزية م. جميعا في حكاية واحدة عن المصورة الفوتوغرافية صوفيا (28 عاما) التي تبحث عن والدتها الفرنسية. إلا أنها في ذات الوقت وبالتوازي تطرح قضية في غاية الأهمية حول أزمة الاغتراب ، ، التي لال أالغ أو. لكنها تطال إنسان القرن الحادي والعشرين بصفة عامة.

يطرح “وشم الريح” كذلك ، قضية الماضي والحاضر ، فالأم الفرنسية التي تظن أنها تصالحت مع المift معاشها ، تجده يطل عليها ويلاحقها في شص صوفيا ، ومعه كل ما ظنت أنها “نسيته” هناك بالهرب منه. لتطرح ليليلى التريكي فكرة استحالة الهروب من الماضي ، لكونه جا من هوية الإنسان ش شاء أم ، و ودائما ما سيلاحقه معه لأنه جز من كينونة ووجود الإنسان بالأساس.

وفي مشهد شاعري عميق تبرز التريكي هذه المعضلة بجسر يقف عليه البطل والة ، ^ هو الجسر بين الماين ا بين والغرب ، بين الشمال والجنوب ، بين الأنا والآر ، جسر نعبر عليه جميعا بصرف النظر عن الجغرافيا أو أو أو أو أو. اللون أو الجنس أو المعتقد.

ولا ترى التريكي بدا من التصالح مع هذا الجسر ، ولهذا السب فقد اختارته جسرا لفتي نهر ، و ولا التريكي الحل. التناقض بين ضفتي النهر ، بين الأنا والآر ، بين الماضي والحاض debate في المواجهة والتصالح بعبور هذا الجسر ، الذي ينبغي أن يعبره من ينشد السلام والأمان والاستقرار.

تكتشف صوفيا تلك الخدعة التي وقعت فريسة لها بينما ظلت تظن أن والدتها ميتة ، لكنها ched ونبحث نحن أيضا معها ، فبينما تبحث صوفيا عن أمها ، نبحث نحن عن هويتنا ، وعن جراحنا الماضي× الإنسانية.

تقول التريكي إن قصة الفيلم مستوحاة من قصص واقعية لمهاجرين مغect أطفالا ، لكن هؤلاء الأطفال فقدوا التواصل مع الأب أو الأم لأسب متعددة ، لكن ف فيما أظن ظوأعتقد care يطرح يطرح أعمق من تلك القص والروايات.

حصل الفيلم على جائة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بالمهرجان الوطي للفيلم في طنج ( البطولة في العمل الفنان السوري محمود نصر ، والممثلة المغربية الفرنسية وداد إلما والمغربيي AND فرنسا.

في المؤتمر الصحفي المنعقد في قازان قالت التريكي إن عمل أي مخرج عندما يستند قلى قص واقعية ، يعبر ملالالالالالالالالالالالالالالالال ما من وهويته وتكوينه الفني والإنساني ، ومن خلال رؤيته لتطور الشييات ، وتابع: “في هذه القص بالقطع هنابط وت وت وت وت وت وت وت وت وت وت وت وت و. قص أخرى من بلدان أخرى تسبت في خلق موجات هجرة ونزوح ، ليعيعيش هؤلاء الأش في حالة من البحث المستمستمستمستمستمستمسني عني الانتماء والهوية. أو مصورين أو فنانين تشكيلين أو بشر عادين “.

وحول تصوير الفيلم ، أشارت التريكي إلى أن الفيلم ، من مرحلة الكتابة وحتى مرحلة ، استغرق سنوات كي يلى إلى الوجود ، لأن تصويره كان يتم بين بلدين مختلفين (المغرب فرنسا) ، وصادف أن أن العالم في تلك الفترة ج draw ك ك ك ك ك ك تسبب في عراقيل إدارية وتحديات كثيرة كان من الضروري البحث عن حلول لها يخرج الفيلم إلى النور.

ثم في مرحلة ما بعد التصوير والمونتاج كان على طاقم عمل الفيلم أن يراعي التنسيم أن يخرج الفيلم كويلم produ. واحدة لتكون القصة والسردية متماسكة.

المصدر: RT

Source link

Exit mobile version