“النياسيناميد”.. المكوّن الذهبي لبشرة مشرقة خالية من المسامات.. إليكِ فوائده

في عالم الجمال المتسارع، تظهر مكونات جديدة كل يوم، لكن بعضها يثبت مكانته ويتحوّل إلى أسطورة في روتين العناية بالبشرة. أحد هذه المكونات هو النياسيناميد الاسم الذي يتكرر على عبوات أشهر السيرومات والكريمات، والذي قد يبدو للبعض مجرد صيحة عابرة، لكنه في الحقيقة مفتاح فعّال لبشرة صحية وصافية.

ما هو النياسيناميد تحديدًا؟ ولماذا يُلقب بإكسير العناية الشامل؟ إليك كل ما تحتاجين معرفته عنه وعن سبب اعتباره أحد الأسرار المخبأة للبشرة المثالية.

ما هو النياسيناميد؟ النياسيناميد هو شكل من أشكال فيتامينB3، ويُعرف بخصائصه المتعدّدة التي تخدم البشرة بطرق مختلفة. لا يقتصر دوره على الترطيب أو التفتيح فقط، بل يعتبر عنصرًا ذكيًا متعدد المهام، يناسب كل أنواع البشرة من الحساسة إلى الدهنية.

فوائد النياسيناميد: لماذا يُحدث فرقاً؟ 1. يوحّد لون البشرة

النياسيناميد يساعد في تفتيح البقع الداكنة والتصبّغات الناتجة عن الشمس أو آثار حبّ الشباب، مما يمنح البشرة مظهرًا موحّدًا وأكثر إشراقًا.

2. يقلّل من مظهر المسام الواسعة

عند استخدامه بانتظام، يعمل النياسيناميد على تنظيم إفراز الدهون وتحسين ملمس البشرة، مما يؤدي إلى تقليل حجم المسام بشكل واضح.

3. يعزز الحاجز الطبيعي للبشرة

يساعد النياسيناميد البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة من خلال تعزيز…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه