,
الهايفو أم الثيرماج؟.. دليلك لاختيار تقنية شد البشرة الأنسب لك #تجميل
مع التقدم في العمر، تبدأ البشرة بفقدان مرونتها الطبيعية، وتظهر علامات الترهل والخطوط الدقيقة، خصوصًا في منطقة الوجه والرقبة. ولحسن الحظ، هناك تقنيات طبية تجميلية غير جراحية أصبحت شائعة تساعد في شد البشرة وتحفيز الكولاجين من دون الحاجة إلى عمليات تجميلية معقدة. ومن بين هذه التقنيات، تبرز الهايفو والثيرماج كأكثر الحلول فعالية وأماناً، فتعرفي معنا على الفرق بين التقنيتين
لاختيار التقنية الأفضل لك حسب نوع بشرتك واحتياجاتك.
ما هو الهايفو؟ الهايفو هو اختصار لتقنية الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة، وهذه التقنية تعتمد على إرسال موجات صوتية مركّزة إلى أعماق الجلد حتى الطبقة العضلية، فتصل إلى الطبقة المسؤولة عن ترهل الجلد، وعند وصول هذه الموجات إلى تلك الطبقة، تقوم برفع درجة الحرارة بشكل دقيق ومحدود، مما يحفز الجسم على إنتاج الكولاجين الطبيعي بشكل عميق، وهو البروتين الأساسي الذي يمنح البشرة مظهرها المشدود والشاب.
مميزات الهايفو يعالج الترهلات العميقة التي لا تصل إليها معظم العلاجات السطحية
يحفز عملية شد الجلد بشكل طبيعي من الأعماق
يُستخدم غالبًا على الوجه، الفك، الرقبة، وأعلى الصدر
تظهر النتائج تدريجيًا خلال 2 إلى 3 أشهر بعد الجلسة، ويستمر التحسن لعدة أشهر
لا تحتاج المريضة إلى فترة تعافٍ، ويمكن العودة للحياة الطبيعية فورًا
متى يُنصح باستخدام الهايفو؟ إذا كنت في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرك، وبدأت بملاحظة ترهل واضح في الجلد خاصة في منطقة أسفل الوجه أو الرقبة، فالهايفو مناسب لك. كما أنه مثالي للأشخاص الذين يريدون شدًا عميقًا من دون خضوعه للجراحة.
ما هو الثيرماج الثيرماج تقنية تعتمد على موجات الراديو التي تُوجه إلى…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة هي
الأكثر تداولا في عالم حواء