بريتني سبيرز تكشف عن مرحلة في حياتها: شعرت بالدمار
,
بريتني سبيرز تكشف عن مرحلة في حياتها: شعرت بالدمار
دائماً ما تحتل الحياة الشخصية لنجمة البوب بريتني سبيرز اهتماماً إعلامياً بسبب زيجاتها السابقة ووصاية والدها عليها التي امتدت لمدة 13 عامًا، بالإضافة لزواجها الأخير من سام أصغري الذي انتهى بالطلاق، ومؤخراً التصريحات التي أدلى بها زوجها السابق كيفن فيدرلاين فيما يخص علاقتها بابنيها.
كل هذه المراحل جعلت سبيرز تبدو في حالة مضطربة وغير مستقرة، وهذا ما بات واضحاً من خلال منشورٍ لها عبر إنستغرام.. فماذا قالت فيه؟
بريتني سبيرز تدعي إصابتها بتدمير في الدماغ من خلال مشاركة صورة لها وهي تركب حصانًا عبر حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، انفتحت بريتني سبيرز بشأن قضاء أربعة أشهر في مركز إعادة تأهيل عام 2018 تحت وصاية والدها، وتأثير ذلك على حياتها، مدّعيةً أنها تشعر “بإصابة دماغية”، وتحدثت عن معاناتها من “تجربة مؤلمة” شعرت فيها وكأنها تعرضت لتلف في الدماغ بسبب قسوة بعض الأشخاص، لكنها تجاوزت تلك الفترة العصيبة في حياتها، واصفة نفسها بالمحظوظة لكونها على قيد الحياة.
ومن خلال المنشور، قارنت بريتني نفسها بفيلم “ماليفسنت”، عندما حاول الملك أن يقتلها، لكنه بدلاً من ذلك سرق جناحيها في الخفاء، معتبرة نفسها كما لو أن أجنحتها سُلبت منها، نتيجة ما مرت به من تجربة مؤلمة- لم تفصح عن الكثير حتى في مذكراتها “المرأة بداخلي” The Woman in Me- وصفته بأنها كان انكسارًا داخليًا، كاشفة أنها حتى اليوم، لم تستعد قدرتها على الطيران كما كانت.
وأنهت منشورها بوصفها أن كل ما يُقال عنها بالقمامة، قائلة: “مع كل القمامة التي تُقال عني حرفيًا قلت لماذا لا نأتي بالجوهر إلى الطاولة”، لتروي قصتها بطريقتها.
وفي منشورٍ آخر، كتبت سبيرز عن محادثة دارت بينها وبين جدها قبل وفاته، قائلةً: “قال لي: أوعديني بشيء واحد… سيتحدث الناس ويتحدثون، قد يكون العالم مكانًا قاسيًا للغاية… أوعديني بأنكِ لن تهتمي بما يقوله هؤلاء الجهلة ويكذبون عنكِ”.
وأضافت: “قال لي: كوني جريئة… هذا في دمكِ… أن تكوني جريئة… لا تصبحي عاجزة وخائفة، وشخصًا يبرر نفسه فتمنحينه الحق في أن يجعلكِ أقل شأنًا منهم… عندما يفهم الناس حقًا قوة اسمكِ وحده، سيختبركِ…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة سيدتي
الأكثر تداولا في عالم حواء