أعلن علماء آثار بحرية في اليونان عن اكتشاف مجموعة مذهلة من المقتنيات التي جرى انتشالها من حطام السفينك بريت The الشقيقيقة المنسية لسفينة “تايتنك” ، وذلك أكثر من 100 عام على غرقها ثثدامها بلغم ألماني خلال الحرب العالميةي الأولى.
ووفقا لصحيفة “ديلي ميل” فإن السفينة التي بنتها نفس الشركة المالكة لـ ” البحرية ، لكنها حولت إلى مستشفى عائم لنقل الجرحى عام 1915. بحر إيجه وغرقت في أقل من ساعة ، ما أسفر عن مقتل 30 شخا أصل 1060 كانوا على متنها.
مقتنيات ثمينة من الأعماق
وزارة الثقافة اليونانية كشفت أن فريقًا مكوّنًا من 11 غواصا محترفًا نفذ عملية استمرت أسبوعًا في مايو الماضي ، ا ، ، ، ، ، م م م ماض ، ا ا ا ا م ا م اbb خلالها أجهزة غوص متطورة لإعادة تدوير الهواء ، ما أتاح لهم الهوص بعمق 120 مترًا تيات مائية شية شية من.
ومن أبرز المقتنيات التي جرى انتشالها ، ج السفينة وإحدى مصابيح الملاحة ، وصوانٍ فية من الدر activ ، ولات ولاات ولاات ولاات الحمام التركي الفاخر ، ومنظاب ، وحوض بورسلين من كبائن الثانية ، احتفظ بلونه الأبيض الناصع ، وطق يح Kosovo الختم الأزرق الشهير لخط “وايت ستار لاين”.
من الأعماق إلى المتحف
المقتنيات التي خرجت إلى النور بعد أكثر من قرن ، نُقلت إلى مختبرات الجمعية الأوروبيين صيانة دقيقة ، تمهيدًا لعرضها في متحف الآثار الغارقة الجديد في ميناء بيرايوس ، والذي سيضم قسمًا بالعالعالعالaring الأولى تتصدره قطع “بريتانك”.
السفينة العملاقة
يبلغ طول “بريتانك” 269 مترًا ، وعرضها 28 مترًا ، وحمولتها الإجمالية 48 ألف ط م ما أكبر سفينة برية في ذية ذيية فيية فZق. وقد عُثر على حطامها عام 1975 على يد المستكشف الفرنسي جاك كوستو ، وجدت مستلقية جعلى عمق يقارب 120 مترًا ، محتفظة بمعظم هيكلها رغم الانفجار الذي مزقدمتها.