تفوق مغربي في في “ستاند أوف” .. رسالة صريحة للمخترقين .. لا مكان للتسريبات مستقبلا
في خم تزايد الهجمات السيبرانية التي تستهدف المؤسسات العمومية بالمغرب ، تحولت العاصمة الرباط ساحة مواجي عالمية خلال مناورات “ستاند أوف”.
عادل الشاوي
في وقت تعرضت فيه مؤسسسات عمومية وحيوية بالمغرب لمحاولات اختراق وتسريب معطيات حسة ، تحولت العاصمة ا ش يوم ش يوم الجاري ، إلى ساحة مواجهة إلكترونية عالمية خلال مناورات “ستاند أوف” ضمن منتدى “الأسبوع الإقليمي للأمن السيبراني”.
التمارين لم تكن مجرد منافسة تقنية ، بل محاكاة لسيناريوهات واقعية تهدد البنية للمؤسات ، من تسلى خلى إلى إلى بيانات حساسة ، وهو ما يعكس حجم المخاطر المحدقة في عالم يشهد تصاعداً غير مسبوق للهجمات السيية.
خمسة فرق مغربية ، مكونة من خبراء المديرية العامة لأمن نظم المعلومات (dgssi) وأطر أكادية ، دخلت هذا “الميدان الافتراضي ”، لتثبت جاهزيتها بانتزاع المراتب الثلاث الأولى أمام منافسين من الشرق الأوسط وشمال إفريا آس 15 حسب ما نقلته سفارة روسيا الاتحادية في المملكة المغربية.
إيليا ليونوف ، المدير الإقليمي للشركة المنظمة ، لم يترد في التنويه بالكفات المغربية ، مؤكدا أن أن أن تماتم تماتماتماتماتماتماتماتماتماتماتماتماتماتماتماتماتما. واعدة في التصدي لاختراقات قد تستهدف مؤسساتها العمومية والخة على حد سواء.
منذ 2016 ، تصنف مناورات “ستاند أوف” كإحدى أهم المنصات الدولية لاختبار الدفاعات الرقمية ، حيث تعاد محاة بيئاة بيئاة إنتاجية واقعية لشركات وقطاعات حيوية ، لتذكير الجميع بأن الحرب المقد تخاض عبر الشات بقدر تخاض على.
خة تصدي عاجلة
كانت وزارة الدفاع الوطني كشفت ، أخيرا ، عن خة عاجلة للتصدي لـ “حرب رقمية” تستهدف السيادة الرقمية للملكة.
عبد اللطيف لوديي ، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإداع الدفاع الوطني ، استعرض ملامح هذه الخة ، مزا مز مز مز مز مز مز مز مز مز مز مز مز مز المديرية العامة لأمن نظم المعلومات شرعت في تعزيز قدرات الرصد والاستشعار المبكر المؤسات الوطنية ذات الأهميةيded الاستيجية ، مع تفعيل نظام تأهيلي جديد خاص بمزودي خدمات الأمن السيبراني في القطاع ا ، لضمان التدخل السريعيعيعيOL والفعال ضد أي تهديدات رقمية.
وأشار الوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع الوطني ، في جواب على ؤال كتابي للفريق الحري بمجلec النواب ، ألى أنه على ذلك ، يجري الاشتغال في فار مقاربة تشاركية مع الفاعلين الأكادين ومؤسec ، ، على توسيع شبكة المسالمسb الجامعية ومسارات التكوين المهني ذات الصلة بالأمن السيبراني ، وذلك من خلال إدماج وحدات وحدات ومضة بين بيداغيد The مناسبة ، تستجيب لحاجيات الدولة وسوق الشل.
ويرتقب أن يسهم هذا التوiting ،pp يضف المسؤول ذاته ، في تكوين قاعدة من الكفات المؤهلة لمواكبة تطور التهديد The وكذا الانخراط في تأمين الفضاء الرقمي الوطني.
وذكر عبد اللطيف لوديي أن المملكة ، بفضل يقظتها وجاهزيتا المؤسساتية والعملية ، كانت مؤهلة للتعامع الحوادث الأخيرة بشكل فعال ومنسق ، مضيفا أنه “بمجرد رصد المؤرات الأولى للهجمات ، تم تفعيل لجن ( السيبرانيبانية الجسيمة المنبثقة عن اللجنة الاستيجية للأمن السيبراني قصد ضمان تتبع الوع واتخ الإجرات المناسبة ”.
وقد شملت هذه الإ lock ، في مرحلة أول ، تنفيذ تدخلات تقنية ميدانية مستوى المستهدفة طمن من مركز والرصد والتصدي للهجمات المعلوماتية التابع للمديرية العامة لأمن نظم المعلوميات ، من أجل احتوء الأثر المباشر للهد.
كما جرى ، في السياق نفسه ، إجراء تحقيقات رقمية (Digital forensics) مكنت من استجلاء طبيعة الهجوم وتحديد الثرات المستغلة ، ، واستيعاب أساليب الاختراق المعتمدة.
وأوضح عبد اللطيف لوديي أنه ، بالمواة مع ذلك ، ومن أجل حماية باقة الأنظمة الرقمية الحسة ، ج جلاق سلة من عمليات الافتحاص الأمني واختبارات الصمود السيبراني لفائدة عدد من المؤسسات العمومية ، والبنيات التية ذات الأه pra الحيويييي believe بهدف رصد الثررات المحتملة ومعالجتها قبل أن يتم استغلالها من طرف الجهات المهاجمة.