,
جوليا روبرتس تتألق على السجادة الحمراء في مهرجان فينيسيا 2025، على الرغم من أن فيلمها الجديد لا يرتقي إلى مستوى موهبتها السينمائية. كل الأسرة مجلة كل الأسرة أفلام هوليوود نجوم سينما جوليا روبرتس فينيسيا نقد أفلام 2025 اقرأ المقال الآن
لم يسبق لجوليا روبرتس أن حضرت مهرجان فينيسيا السينمائي من قبل. هذه المرّة قرّرت أن تستجيب للدعوة الموجّهة إليها لدعم فيلمها الجديد ولكن.
كان اسم المخرج الإيطالي لوكا غواداغنينو، قد ذاع عالمياً عندما قدّم «ناديني باسمك» (Call Me By Your Name) في 2017. على الرغم من أنه حقق قبل ذلك أفلاماً عدّة، أولها سنة 1999 بعنوان «الأبطال» (The Protagonists).
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
بعد «ناديني باسمك» الذي تناول إعجاباً متبادلاً بين شاب ورجل، جرّب يده في سينما الرعب فأنجز «سوبيريا» (Suspiria) في 2018، ثم «عظام والكل» (Bones and All) في 2022. تبعهما دراما بعنوان «متحدّون» (Challengers)، وQueer في العام الماضي.
ليس من بين هذه الزمرة ما يبرهن على أن المخرج يتميّز بأكثر من قدر من الطموح، ومثله من الشطارة. «ما بعد الصيد» (After the Hunt) الذي تم تقديمه خارج مسابقة مهرجان فينيسيا السينمائي، أخيراً، هو دليل آخر على ذلك.
حصل أو لم يحصل لكن هذه المرّة هناك الممثلة جوليا روبرتس في البطولة، هي ألما البروفيسورة في جامعة يال. امرأة محترمة متزوّجة من رجل يحبّها، (مايكل ستولبيرغ)، أكثر مما تحبّه. هناك زميل لها اسمه هانك (أندرو غارفيلد)، ربما يطمح إلى علاقة معها، لكنها لا تجاريه الرغبة. «ربما» هذه تلعب دوراً رئيسياً في هذا الفيلم، لأن واحدة من تلاميذها اسمها ماغي (آيو إيدبَري) تلجأ إليها طالبة المساعدة. تقول لها إن هانك تصرّف معها، وتمادى على نحو غير لائق. المشكلة هي إن ماغي لا تستطيع أن تقدّم أيّ دليل. ولا تفصح كثيراً. هانك يدافع عن نفسه، ويؤكد أن هذا لم يحصل. أما…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
الأكثر تداولا في عالم حواء