حديث خاص ل"هي" مع المديرة الفنية لدار FRED للمجوهرات فاليري صامويل.. جديدنا يحتفي بشرارة الضوء...

,

منذ 5 ساعات

حديث خاص ل”هي” مع المديرة الفنية لدار FRED للمجوهرات فاليري صامويل.. جديدنا يحتفي بشرارة الضوء الأولى

منذ أن أسّسها الصائغ الأسطوري “فريد صامويل” عام 1936، تجرّأت دار المجوهرات العالمية FRED على التمرّد، والتغيير، والتفرّد. وعلى طول الطريق، حملت معها شرارة سحرية من نور الشمس، شرارة أبدية تشعّ من قلب أحجارها الكريمة النابضة بالألوان والطاقة والحياة، وقبل كل شيء بالفرح. هذا العام، تحتفل الدار بهذه الرحلة، وتكرّم بريقا حرّا لا ينطفئ ولا يخبو، مع مجموعة مجوهرات راقية جديدة تتألّف من فصلين آسرين: 1936 في تحية إلى السنة التي بدأت فيها حكاية الدار، و”سولاي دور صنرايز” Soleil d Or Sunrise تكريما لحجر ماس أصفر بعيار 100 قيراط اكتشفه المؤسس قبل أكثر من خمسين عاما. وبعد كشف النقاب عن هذه القطع العصرية الغرافيكية التي تلتقط بألقها تدرجات الشمس في أوقات مختلفة من النهار، التقينا بالمديرة الفنّية للدار الفرنسية وحفيدة مؤسسها، “فاليري صامويل” Val rie Samuel التي تواصل منذ عودتها إلى الدار وبعد خبرة كبيرة في دور مجوهرات عالمية، الحفاظ على رؤية جدّها، “فريد صامويل”، وكل ما تحمله من إشراق وبهجة.

أنت حــفـيــدة “فـــريد صامــــويل”، أحـــد رواد صنــــاعــــــــة المجوهرات الحديثة. ما أولى ذكرياتك عنه؟ وكيف شكّل مفهومك للجمال والتصميم؟

في الواقع، كنت قريبة جدّا من جدّي أثناء نشأتي، ولطالما كان جــــزءا من حياتي وذكـــــريـــــاتي. أعتــــقــــد أنه نقل إليّ شغفه بالحياة وباللقاءات والمجوهرات. وهكذا دخلت هذا العالم الرائع.

كيف أثّرت علاقتك بجدّك في مسيرتك الإبداعية؟

أتذكّر كيف لم يكن هناك منذ البداية فرق بين حياتنا الشخصية وحياتنا المهنية. كان “السيد فريد” دائما “السيد فريد” بالنسبة للجميع. امتلك شخصية فريدة، ولكن أيضا رؤية فريدة لما أراد أن يقدّمه للعالم، ووقّع على أول بطاقة عمل رسمية له بعبارة “مبدع المجوهرات الحديثة”. أعتقد أن هذا هو ما يدفعني في كل ما أفعله يوما بعد يوم.

عندما عدت إلى دار FRED لتولّي منصب المديرة الفنّية، هل شعرت بالمسؤولية أم بالحرية؟ وكيف تعاملت مع الحفاظ على إرث عريق في ظل إضافة بصمتك الخاصة إليه؟

أعتقد أن الشعور كان مزيجا من الاثنين. فكان جدّي طبعا رجلا كاريزميا للغاية واستثنائيا، لذا أردت أن أصون رؤيته. ولكنه أيضا ساعدني على إطلاق مسيرتي، ومنحني ثقته. واليوم أواصل تفسير رؤيته في تشكيل عالم دار FRED، “صائغ الشمس المشرقة”، من خلال ابتكار تصاميم جريئة ومعاصرة، ومحاولة غرسها بنفحة من روحه المشرقة والمبهجة.

هل سبق لك أن سألت نفسك، أثناء عملية الإبداع أو البحث عن الإلهام، ماذا كان سيفعل “السيد فريد”؟

بصراحة، كنت أناقش هذا الأمر قبل فترة قصيرة مع فريقي. أنا أتحدث دائما عن “السيد فريد” في صيغة الحاضر، بمعنى أنه لا يزال حاضرا معنا في كل ما نقوم به. صحيح أنني أتبع حدسي ورؤيتي كل يوم، ولكن في أحيان أخرى أسأل نفسي: لو كان “السيد فريد” هنا، ماذا كان سيفعل؟ وهذا قد يساعدني في اتخاذ القرار النهائي بين…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ ساعة

منذ 5 ساعات

منذ 4 ساعات

منذ ساعتين

منذ 11 ساعة

منذ 6 ساعات

أنا السعودية – حواء منذ 21 ساعة

مجلة هي منذ ساعتين

مجلة سيدتي منذ 6 ساعات

مجلة هي منذ 5 ساعات

مجلة سيدتي منذ 20 ساعة

مجلة سيدتي منذ 4 ساعات