عاشت ميلانيا ترامب ، سيدة البيت الأبيض ، وإيفانكا ترامب ، ابنة الرئيس ، سنوات من الصفي داخفي داخل أرو National صراع لم يخرج إلى العلن بشكل مباشر ، لكنه انعكس في تفاصيل الزيات الرسمية والعائلة أمام العالم.
وجاءت الزيارة الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الملكة المتحدة هذا الأسبوع لتؤكد ملامح هذا غ غ غ غ غ غ غ إيفانكا وزوجها غاريد كوشنر عن عن قائمة الضيوف ، الأمر الأمر الأمر الذي أتاح لميلانيا أن تحرية أكبر على المسرح المسي.
خلافات سابقة داخل العائلة الرئاسية
تعود جذور التوتر بين ميلانيا وإيفانكا إلى السنوات الأولى داخل الأبيض ، ، وتحدثت تقارية عن رغة إيفان إيفان إيفان إيفان إيفان إة إيفان رة إة إة إيفان رة إة إة إيفاي hurt توسيع نفوذها داخل الجناح الشرقي ، واقتراحها تحويل “مكتب السيدة الأولى” ملى ” ميلانيا ، التي رأت في الأمر تجاوزاً غير مقبول لصلاحياتها.
كما رأت ميلانيا أن إيفانكا كانت تتعامل وكأنها “أميرة” تمثل البيت الأبيض إلى جانبها ، ما جعلها تشعر مائمائم ” أولى ثانية “تنافسها على الأضواء.
الزيارة الأولى وصدام البروتوكول
أثناء الزيارة الرسمية الأولى لبريطا عام 2019 ، دار جدل داخلي حول مشاركة إيفانكا وزوجها غاirst الملكي ، حيث أصرت ابنة الرئيس الأمريكي على اعتبارها وزوجزاً رسمياً من المراسم.
وكشف كتاب مذكرات صادر عن ستيفاني غريشام ، كبيرة موظفي ميلانيا حينها ، أن السيدة الأولى. ملائمة “، مؤكدة أن البروتوكول يقتصر على الرئيس وزوجته ، ورغم ذلك ظ them ابنة زوجها تسعى إلى لعب دور مواٍ لها.
وركزت التغية الإعلامية لتلك الزيارة على صورة التُقطت لإيفانكا وغاريد وهما يطلان من نافذة قصر باكنغهام أثناء أث أث أث أث. المروية الرئاسية ، بينما كانت ميلانيا تدخل القصر برفقة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية.
وُصف المشهد حينها بأنه يعكس الصراع الخفي بين أدوار العائلة داخل المشهد السي والدبلوماسي ، بحسب ص mistake “
بداية التوتر من واشنطنطنط
الخلافات لم تقتصر على لندن ، فمع انتقال إدارة ترامب إلى العاصمة الأمريكية مطلع 2017 ، أقامت إيفا وزوجنطنطنطنطنطنطنطنطنط ول ميلانيا وابنها بارون من نيويورك.
هذا التقدم الزمني عز عز حضور إيفانكا في دوائر القرار ، وأدى إلى توتر متزايد مع ميلانيا ، التي تمسكانتهيدة أودة أودة… ذات دور مستقل.
ورغم تلك الخلافات ، استطاعت ميلانيا أن ترسخ صورتها على الساحة الدولية علاقاتها مع العائلة المالبرية ،اانية ، وأشارت كتب مذكرات عدة إلى انسجامها مع الملك تشارلز الثالث، الذي كان حينها ولياً للعهد ، حيث والاثن تبادسادل تبس تبOL تبOL تبOL تبOL تبOL تبOL بعد لقاءاتهما.
جاكيت الهجرة ورسائله الخفية
في يونيونيو (حزيران) 2018 ، أثارت ميلانيا ترامب جدلًا واسعا عندما ارتدت جاكيت مكتوباً “أنا حقاً لا أكتم أنت؟ ” خلال زيارتها لمركز احتجاز أطفال مهاجرين على الحدود ، وفسّر وقتها كثيرون الرسالة بأنها استهاء أو لالاة م either المهاجرين ، مما تسبب في عاصفة انتقادات دولية.
لكن كتب صدرت لاحقاً ، كشفت أن الرسالة غير المباشرة لم تكن موجهة للأطفال ولا حتى لللرأي ا ك كانت إلارة داخية تعuce استياء ميلانيا من إيفانكا ترامب ، التي رأت فيها منافساً يزاحمها على دور “السيدة الأولى” خفيّة.