حلا شيحة تتصدر الترند برؤية عن “يوم القيامة”: ما القصة؟

كشفت الفنانانانة المعتزلة حلا شيحة عن تفاصيل تجربة مؤثرة عاشتها في العشرينيات من عمرها، أثناء إقامتها لبن في في مؤكدة أنّ تلك التجربة غيّرت مسار حياتها ودفعتها نحو مراجعة الكثير من الأفكار.

وأوضحت حلا شيحة ، في تصريحاتها الأخيرة ، أنّها مرّت بفترة عصيب war فيها أحدًا تقريبًا ، مما زاد من إحساسها بالعزلة والضياع ، ودفعها للبحث عرج روحي يطن قلبها.

رؤية حلا شيحة ليوم القيامة

وأشارت إلى أنّها ، في تلك الليلة ، شعرت بضيق شديد يكاد يخنقها ، فرفعت يديها بالدعاء ، تطلب من الله وجل أن. قلبها الطمأنينة ، مؤكدة أنّها لم تكن تتوقع أن يأتي الرد سريعًا على هيئة حلم غريب.

وأضافت أنّها ، في تلك الرؤيا ، وجدت نفسها واقفة على أرض بيضاء ناصعة ، يحيط بها البحر والجبال ، لتشعر للم م ماول م م م م م exam فترة طويلة بشيء من السكينة ، رم وحشة المنظر الذي بدا أمامها. ولفتت إلى أنّها كانت تتأمل المشهد في صمت ، قبل أن يظهر في السمift يغّي السماء بأكملها.

وبيّنت شيحة أنّ الطائر هبط من السماء ليحط بالقرب منها ، وبدأ الناس من حولها يصفّون في طوابير طويلة ، كا كان شص فيهم ينتظر دوره للمحاسبة. وأوضحت أنّها أحسّت بريبة جريبة جعلتها تحاول التراجع إلى الوراء والابتعاد عن الصفوف ، وكأنها تبحث ع مهرب ، لكنها لمها لمها لم ل تجد سبيلًا للفرار.

وتابعت حديثها بقولها إنّ الطائر ناداها بصوت غريب: “يا حلا يا بنت نادية ، د ميعاد الحسابساب ثم منها أكث أ الحديث معها بنبرة لم تعهدهدهدهدهدها من قبل ، جعلتها تشعر أنّ اللحظة التي تخاها قد حانت.

ووصفت حلا شيحة المشهد بقولها إنّ الطائر فتح جناحيه الضمين وحملهدوء ، ول بها نحو المياه التي بلون بلون أقرب إلى السواد ، مشيرة إلى أنّ هذا المشهد كان مرعبًا للغاية ، خاصة أن And وهم في انتظار المحاسبة.

وقالت إنّها في تلك اللحظة أدرركت أنّها في مواجهة الحساب الحقيقي ، ولا مجال للهرو أو أ ، ما ما يخ| بشدّة ، وظلت تردّد في سرّها: “أنا مش بعمل حاجة غلط .. أنا كويسة” ، لكنها مع ذلم تجد في داخلها الخوف.

عنكبوت مرعب في الحلم والحقيقة م

وأضافت أنّها فجأة ، وبينما هي في في حالة ترقب ورهبة ، شاهدت عنكبوتًا ضخا ، شعره مليء بالأوان ين ين ين ين ين ين يasing بنظرات مرعبة ، مؤكدة أنّه كان مشهدًا صعبًا لا تزال تتذكره حتى اليوم.

وبيّنت أنّها حاولت أن تفتح عينيها لتستفيق من هذا الكابوس ، لكنها لم تستطع ذ شعرت وكأن هناك قفية تجبرهاr.ict البقاء في الحلم ، رغم رغبتها الشديدة في الهروب.

وعند استيقاظها في صباح اليوم التالي ، وجدت وجهها مبللا بالدموع ، وقالت: “فتحت individé الرعب اللي شفته “، موضحة أنّها أسرعت إلى النافذة لتتأكد كان ما رأته حقيقيًا ، فوجدت عنكبوتًا جيرًا يشيرًا رأته في المنام ، ما زاد من حيرتها وخوفها.

مراجعة حلا شيحة النفسية

وأكّدت شيحة أنّ هذه التجربة جعلتها تراجع نفسها كثيرًا ، وأنها بدأت منذ ذلك الحي pra وقررت أن تشارك تجربتها مع جمهورها عبر مقاطع مصوّرة على يوتيوب ، تتناول فيها ساعدها القرآن الكريم تاوز والضوط النفسية.

وأوضحت أنّها لا لا تنكر أنّ هذه التجربة الغريبة حفّزتها لتكون أقرب إلى روحاتها ، معتبرة أنسان لأن لأن lished بكل أنساجة لنساجة لأن. يتذكّر أنّ هناك حسابًا في نهاية الطريق ، وأنّ ما يفعله في الدنيا سيحاسب عليه الآرة.

واختمت حلا شيحة تصريحاتها بالتأكيد على أنّها سعيدة بهذه التج quit تكون إنسانة أفضل ، و وتمنّت أن يترك هذا الحديث أثرًا إيجابياا لدى جمهورها ، داعياهم إلى التأل في حياتهم في المستقبل بروح مسؤولة.

يُذكر أن آآر ظهور لحلا شيحة في الدراما كان من خلال مسلسل مسل » رئيسيًا إلى جانب الفنان خالنبوي ، والمأخ عن رواية إحسان عبد القدوس ، من تأليف محمد سليمان عبد المالمالمالك وإخر وإخر وإخ وإخ وإخ محمد سلامة.