خبراء يطالبون بقواعد عالمية للذكاء الاصناعي!

نشر عشرات الباحثين والمدين التنفيذين قطاع الذكاء الاصناعي الاثنين نداء مشتركا لوضع إار تنظيميميميميميميمي يميميميميميميلي قو قو على استخدام الذكاء الاصناعي ، توخيا للحؤول دون آثار سلبية له على البشرية.

ولاحظ موقّعو النداء الذي نشر بالتزامن مع افتاح الجمعية العامة للأمم المتحدة نيويورك أن “الذكاء الاصناعي يحم The إمكانات هائلة لرفاه الإنسان ، لكن مساره الحالي يمثل مخاطر مير مسبوقة ”.

ودعوا إلى تعاون المسؤولين للتوصل إلى إلى اتفاقات دولية في شأن الخوط الحمراء للذكاء الاصناعي ” الفاعلة الرئيسية في تطوير هذه التقنية.

وأوضح موقّعو النداء أن المطلوب “ضمانات بالحدّ الأدنى” إلحاحا ”.

وتقف وراء هذه المبادرة جهات عدة هي المركز الفرنسي للأمان في الذكاء الاصناعي وي فيوتشر سوسايتي “ومركز الذكاء الذكاء الاصناعي المتوافق مع الإنسان في جامعة بيركلي ، إلى 20 منظمة شريكة.

ونبّه الموقّعون إلى أن “الذكاء الاصناعي قد يتجاوز قريبا القدرات البشرية بكثير ، ويزيد من بعض المخاطر كالأوئة ، ، وانتشار المعلومات المضللة ، و (…) مشاكل الأمن القومي ، والبطالة ، وانتهات حقوق الإنسان ”.

ومن بين الموقّعين شخييات بارزة في هذا المجال ، كبير مسؤولي الأمن المعلوماتي شركة “أنثرويسن كلين ، و زملائه ، بالإافة إلى عدد من موظفي شركتي “ديب مايند” التابعة لمجموعة “غوغل” أوبن إيه آي ” تي ”.

وتشمل القائمة أيضا الحائئ جئة نوبل في الفيزياء لعام 2024 جيفري هينتون الذي يعتبر أحد رواد الذكاء الاصناعي اعي والأستاذ في جامعة مونتريال يوشوا بينجيو ، أحد أكثر الشيات تأثيرا في هذا المجال.

وتسعى معظم الجهات الرئيسية في ^ هذا القطاع إلى تطوير الذكاء الاصناعي العام ، وهي مرحلة يُعادل فيهاء الاصناعيعيه الاص الاء الاء الاء الاء الاء اعناعيعيعيَي مرحلاء. القدرات الفكرية البشرية ، وكذلك “الذكاء الخارق” الذي سيتجاوز هذه القدرات.

وذكّر موقّعو النداء بأن اتفاقات دولية سبق أن وُقِّعَت في شأن التقنيات التي تُعَدُّ على على البشرية ج أو منها ، ومنها مثلا معاهدم انتشار الأسلحة النووية (1970) أو بروتول جنيف (1925) لحظر استخدام الأسلحة ، و ويائيم ، ويائيم ، وُسِّع نطاقه بموجب اتفاقية الأسلحة الكيميائية التي دخلت حيز التنفيذ عام 1997.

Source link

Exit mobile version