,
دراسة: «الليليون».. يدفعون ثمن السهر
منذ أن خطف ضوء الشاشات أَلَقَ النجوم، تغيّر وجه الليل. ما كان واحة سكينة ووقتاً للتأمل والراحة، صار سوقاً صاخبة للأحاديث المتقطعة والتنبيهات المضيئة، وحلبة لمعارك (السوشال ميديا). الليل لم يعد حارساً لأسرار النوم، بل صار مستضيفاً لماراثون السهر وسباق التحديق في الشاشات حتى ساعات متأخرة.
وفقاً لدراسة جديدة من جامعة بورتسموث البريطانية، يبدو أن الذين يفضلون السهر هم الأكثر عرضة للدخول في علاقة مضطربة مع هواتفهم الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي. ويظهر هذا الاضطراب في القلق عند الابتعاد عن الهاتف، وإهمال المسؤوليات اليومية لصالح التصفح، والتحقق القهري من الإشعارات. الدراسة تميّز كذلك بين إدمان الهاتف وإدمان وسائل التواصل الاجتماعي؛ فالأول يتجلّى في التعلّق بالأداة نفسها، أما الثاني في الاستخدام المفرط وغير المنضبط للتطبيقات بشكل يخلّ بالتوازن اليومي.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
الأمر لا يتعلق بوقت الشاشة فحسب، إذ يبيّن البحث أن الوحدة والقلق هما عاملان وسيطان…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من صحيفة عكاظ
الأكثر تداولا في السعودية