سوسيولوجي: رقابة الأسر على أبنائها واجب مŝ direct

أكد أستاذ علم الاجتماع بكلية علوم التربية بجامعة محمد الخامس ،دريس الغواني ، أن أن الأسر أبنائها وم birth اليومية لمساراتهم التعليمية والتربوية واجب مجتمعي يسهم في صون السلم الاجتماعي ، ويعز مناعة الشباب كل أشكال attend.
وقال الغواني ، تفاعلا مع المعطيات الرسمية التي كشفت أن أعدا كبيرة من القاصرين تعدت في المجمل 70 الم team أحيان متعددة 100 في المئة ، انخرطت في أعمال العنف والتخريب التي وقعت خلال اليومين الماضين بعد من مدن الملم، إن “الرقابة الأسرية والمتابعة اليومية للأبناء ومشاركتهم في مساراتهم التعلية والتربويست مسلية فرية ، ب ب ب، واجب مجتمعي يسهم في صون السلم الاجتماعي ، ويعز مناعة الشباب كل أشكال العنف ”.
ونبه أستاذ علم الاجتماع ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء ، wed الموكول إلى الأسرة يؤدي إلى زيادة هشاشا الشباب والقاصرين أمام الخابات المحرة ، ويرفع من احتمالية انخراطهم سلوكات لات لات لات لات لات. تندرج تحت إاار الاحتج السلمي المشروع ، بل تتعداه إلى ممارسات إجرامية تهدد النسيج الاجتماعي ”.
واعتبر أن المعطيات التي كشفت أن 70 في المئة من المشاركين في هذه الاحتجات التي انرفت عن مسارها السلمي ، ينون فئة القاصرين ، تفسر وجود قصور في الأدوار التربوية والضبطية التي تضلع بها الأسرة المقام الأول تليها مؤسا مؤسا مؤسا مؤ. التنئة الأخرى كالمدرسة ومؤسسات الوساطة الاجتماعية.
وأضاف أن الأسرة “ليست مجرد وحدة للرعاية المادية أو البيولوجية ، بل هي المؤسة المسولة عن عملية الية الية الية الية الية الية الية الية الية الية الاجتماعية ، وزرع قيم المواطنة والانتماء ، واحترام القانون ، والإحساس بالمسؤوليvest المطالبة بالحقوق لا تتم من خلال العنف أو الفوضى ، بل عبر المشاركة الإيج بناء المجتمع ، ملال العلم العمل ل also والالتزام بالقيم المشتركة.
وأكد الغواني أن المعالجة الشاملة لهذه الإكالية تستلزم بالضرورة إعادة الاعتبار لللدور التربوي ، ، وتعز قدراز قدراز قدراز. على غرس القيم الإيجابية ، فضلا عن دعم مؤسسات التنئة والوساطة الاجتماعية ، بما يسهم في تحقيق التمالمدعي و mistake مستقبل الأجيال القادمة.