سعر الدولار .. سعر الدولار في السوق السوداء .. واصل سعر الدول care واستقراره أمام الجنيه المصري في معظم البنوك المحلية ، وذلك بالتزامن معطلة نهاية الأسبوع التي على على حركاولاولاولاوع على بشكل عام. حيث سجل الدولار في البنك المركزي المصري سعر 49.83 جنيها للشراء و 49.97 جنيها للبيع ، محافظا نذلك على المستوى المسجل خلال الأيام الماضية دون أي تغيرات ملحوظة.
وبالنظر إلى البنوك الكبرى ، فقد شهدت أسعار الدولار ثباتًا مشابهًا ، حيث سجل الأهلي المصري 49.85 مقابل 49.95 جنيها للبيع. أما بنك فيصل الإسلامي فقد حافظ على نفس الأسعار دون أي تعديل كما استقر الدولار في بنك مصر عند 49.84 و 49.94 جنيهًا للبيع ، مما يعكس حالة من التوازن النسبي السوق المصرفي الرسمي.
اختلاف واضح بين سعر الدولار الرسمي والسوق السوداء
رغم استقرار السعر في البنوك الرسمية ، إلا أن السوق السوداء تشهد مختلفة تماا ، حيث حيث وصل الدولار إلىلى إلى إلى إلى إلى جنيهًا ، وهو رقم يفوق السعر الرسمي بنحو 1.2 جنيه ، ما يشير إلى ables وتزايد الطلب على الدولار خارج المنظومة الرسمية.
مصادر مصرفية أكدت أن البنك المركزي قام … س الدولار في السوق غير الرسمية ، لكن تلك المحاولات لم تحقق تأثيرًا ملموسًا الآن ، ما يضع البنك المكزي موي موي pra حرج مع استمرار الضوط الاقتصادية.
مؤرات اقتصادية تقلق الحكومة وتعكس غوطا على الجنيه المصري
تشير البير البيانات الاقتصادية الرسمية إلى أن الجنيه المصري فقد نحو 12% من قيمته أمام الدولار منذ بداية العام ا 20 التعهدات الحكومية المتكرة باستقرار سعر العملة. كما أن احتياطي النقد الأجنبي تراجع بشكل ملحوظ من 41.2 مليار دولار في ديسمبر 2024 إلى 38.7 مليار دولار الآن ما ضغاا متزايدًا على القدرة الشرائية للجنيه ويهد استقرار الاقتصاد الكلي.
كما سجل الميزان التجاري عجزا بقيمة 3.8 مليار دولار خلال الربع الأول من العام ، وهو ما يؤكد استمار التحديقيقيقيقيقيded توازن بين الصادرات والواردات. في نفس الوقت ، انخفضdu تحويلات المصرين بالخارج بنسبة 15% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق ، ما يقلل من مصاادر منادررر One الأجنبي ويفاقم الأزمة.
خبير اقتصادي رفيع المستوى وصف قرار البنك المركزي بخفض سعر الفائدة بأنه ” الجنيه إ ذا لم يتم اتخ إجراءات داعمة على المستوى الاقتصادي.
تأثيرات ارتفاع سعر الدولار على الشارع المصري والقطاعات الحية
على المستوى الشعبي ، بدأت تداعيات ارتفاع الدولار تظهر بشكل سريع وملموس على المواطنين اليومية ، حيث حيث حيث حيث أسعار السلع المستوردة بنسبة تقارب 8% خلال 48 ساعة فقط ، مما أدى ألى زيادة الأعباء على الأسر المصرية ، ،وصا مع مع مع مع مع مع مع أسعار السلع الأساسية.
من ناحية أخرى ، شهدت شركات الاستيراد الصيرة والمؤسسات العاملة في التجالخارجية تراجعات ملحوظة الصقات حيث بدأت بعض الشركات إلغاء أو تأجيل عمليات الاستيراد انتظارًا لاستقرار الأسواق. كذلك ، تلقى قطاع السياحة ضربة قوية ، إ ت تأثر تراجع السياح الحجز ا ، ما يعكس قلق المستثمين والموالمنين علىنين على. سواء بشأن استمرار الأزمة الاقتصادية.
كما شهد حي الأزهر الشعبي ، وهو من المناطق الشعبية في القاهرة ، احتجات محدودود^ ارتفاع ، ت تعن الغضضض الشعبي المتزايد تجاه الوضع المعيشي الصعب.
السؤال الحائر: هل نواجه أزمة عملة جديدة أم مجرد هزة مؤقتة؟
مع هذه المؤرات ، يبقى التساؤل المركزي على طاولة صانعي القرار في مصر: هل ما تشده الأسواق حاليًا هوداية أزمة أزمة أزمة أزمة أز. حقيقية قد تتطلب تدخلات دولية عاجلة ، أم أنها مجرد تقلبات مؤقتة ستزول مع الصندوق الدولي وت البنك المركزي المستقبلية؟
الأيام القادمة ستكون حاسمة في تحديد مسار الجنيه المصري ، ومدى قدرة الحكومة على التحكم في هذه الأزمة ، أو. تخفيف آثارها الاقتصادية والاجتماعية.
-
-
-
-
