,
عربية البنات «قافلة عليه».. اعترافات طالب الطب في مطاردة الواحات: «كنت ماشي في طريقي» (نص كامل)
نفى «مازن.ن»، 18 عامًا، طالب بكلية الطب، المتهم الثالث في قضية ملاحقة فتيات الواحات، تعرضه للمجنى عليهن بأى إيحاءات جنسية، مشيرًا إلى أنه كان بصحبة أحد أصدقائه متوجها إلى مقهى «سيركل كيه»، إلا أنه لم يمكث هناك سوى دقائق معدودة نظرًا لازدحام المكان، فتحرك بسيارته مغادرًا.
النص الكامل لاعترافات طالب الطب المتهم في مطاردة فتيات الواحات وأثناء سيره بطريق الواحات أفاد أنه كان يقود على أقصى اليسار قبل أن يحاول الدخول يمينًا بسبب وجود إصلاحات بالطريق، غير أن سيارة المجنى عليهن كانت تسير في المنتصف ما حال دون مروره (عربية البنات كانت في النص وقافلة عليا)، فاضطر إلى تهدئة السرعة والانحراف من خلفهن ثم استكمال طريقه نحو منزله، وإلى نص أقواله…
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاشتراك مع آخرين معلومين بالتعرض للمجنى عليهن كل من/ مريم فوزى عطية و/ نزال يوسف أحمد زكريا، وكان ذلك بالطريق العام بأن وجهتم إليهن أمورًا وإيحاءات وتعليقات جنسية، وذلك حال كونكم أربعة أشخاص وكررتم تلك الأفعال من خلال ملاحقة ومضايقة المجنى عليهن؟ ج: محصلش.
اقرأ أيضًا| النيابة تواجه طالب «اقتصاد وعلوم سياسية» بتهمة التعرض للفتيات في الطريق العام بالواحات (نص التحقيقات)
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاشتراك مع آخرين معلومين بالتسبب خطأ في إصابة المجنى عليهن سالفات الذكر، وذلك بأن قمت والمتهمون الآخرين باستخدام السيارات المضبوطة بمضايقة المجنى عليهن والتسبب في قيادتهن بالاصطدام بسيارة نقل مما أحدث بهن الإصابات المقررة بالتقارير الطبية المرفقة بالأوراق، وترتب على ذلك إصابة ثلاثة أشخاص، ودون أن تقدموا لهن المساعدة؟ ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بقيادة مركبة بطريقة ينجم عنها الخطر؟ ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بقيادة مركبة آلية دون حملك رخصة قيادة أو تسيير؟ ج: محصلش، أنا مديهم الرخص في القسم.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاشتراك مع آخرين معلومين بالتسبب في إتلاف السيارة المملوكة للمجنى عليها/ مريم فوزى عطية؟ ج: محصلش.
س: ما تفصيلات حدوث الواقعة محل التحقيق؟ ج: اللى حصل إنى كنت مع واحد صاحبى روحنا نشرب حاجة في «سيركل كيه»، بس أول ما وصلنا القعدة كانت زحمة، ولقيت شباب عايزة تطلع بعربياتها من البارك بتاع «سيركل كيه» وبيشاورولى أحرك عربيتى علشان قافل عليهم، فقلت لصاحبى: بقولك إيه تعالى نمشى، الدنيا هنا مش حلوة أصلًا، وفعلًا مكملناش دقيقتين بالظبط قاعدين هناك واتحركت وحركت عربيتى وكذا واحد من الشباب مشى، وأنا مشيت وكنت مروح رايح بيتى في حدائق أكتوبر، وكنت في العربية وماشى على الشمال على طريق بيتى، وأنا في طريق الواحات العربية بتاعة البنات دى كانوا ماشيين بيها، وأنا كنت ماشى أقصى الشمال وهما في الحارة في النص وكنت بحاول أدخل يمين علشان الطريق كان فيه إصلاحات وكده، بس هما تقريبًا مكانوش مركزين معايا، ومعرفتش أدخل منهم وكانوا زى قافلين عليا، فروحت مهدى خالص وعديت من ورا العربية بتاعتهم ومسكت أقصى اليمين ومشيت بسرعة وعديتهم وروحت على البيت.
س: وما هي حالة الطريق حينها من حيث الإضاءة؟ ج: عادى، الطريق آمن، النور كان شغال وما كانش في مشاكل.
س: وهل دار بينك وبين أي من المجنى عليهن حديث حال مرورك بجوار سيارتهن؟ ج: لا خالص، مكلمتش حد…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من صحيفة المصري اليوم
الأكثر تداولا في مصر