فمن خلال غرفة بسيطة مزودة بكمبيوتر وميكروفون وآلات موسيق محدة ، استطاع هذا أن يحقاما قياسية تفوق. على كبار نجوم الطرب في العالم العربي.
https://www.youtube.com/survey?v=VKH3amongw
والأرقام خير شاهد على هذه العودة المذهلة ، فأغنيته “كيفك ع فراقي” بينما تجاوزت أغنية “أحلى رسمة” حاجز 140 مليون مشاهدة في أربعة أشهر.
https://www.youtube.com/survey?v=m5iwi6xfrms
ولم يتوقف النجاح عند هذا الحد فقد حظيت أحدث أغانيه “صحاكي الشوق” يؤكد أننا أمام ظاهرة فنية حقيقية.
https://www.youtube.com/survey?v=pdy8b_r81vy
وما يجعل هذه العودة أكثر ثثارة للاهتمام هو أنها تتم بعيدا عن الأضواء التقليدية ، فشاكر الذي أعلن الفن 2012 2012 لأسباباب أمنية وشصية ، عاد اليوم من خلال البوابة الرقمية فقط دون حفلات أو ظعلامي مباشر.
لكن هذا لم يمنع جمهوره الواسع من التواصل معه بحماسة كبيرة ، حيث انتشر himself التي تشيد بأغانيه وتصفهdu بأنها “تنظف الساحة الفنية” و “تعيد نغمة الطرب الأصيل”.
ولم يقتصر التفاعل مع أغانيه على المشاهدات فقط ، ب بل تحول ظلى ظاهرة ثقافية واسعة ، قام العديد من الهواة واة واة واة واة واة واة واة. بإعادة غناء أغنياته ، وحقت فيديوهاتهم نسب مشاهدة عالية.
كما أصبحت أغانيه الخيار الأول للكثير من صانعي المحتوى الذين يستخدمونها كخلفية موسية لمقاطعهم.
والمشهد الأكثر تأثيرا كان في حفل اختام مهرجان “صيداويات” ، حيث قام نجله الفنان محمد شاكر بإجراء مكالمةيو مباشواشواشواشواشواشواشواشواشواشواشواشواشوا مع والده من على المسرح ، مما أثار مشاعر الحنين والفرح لدى الحضور الذين هتفوا بحرة لاسم الفنالغب الحاضر.
فضل شاكر اليوم لم يعد مجرد فنانائد ، أصبح ظاهرة ثقافية تثبت أن الجودة الفنية والأصالة يمكن أن تشقهما بدون آليات الترويج التقليدية.
إنها قصة نجاح فريدة لفنان يستطيع من غرفة بسيطة في مخيم أن يص season الأعين ، لكنه يبقى حيا في القلوب.
المصدر: RT
Provide hyperlink