عيد استقلال ليبيا .. مقاومة صنعته وظروف دولية هيأته

لطالما شكل العيد الوطني مناسبة تجمع المواطنين في هذه الدولة أو تلك ي يحتفلون بها ، و ذكرياتهم من خلالها ، صحيح أن ليبيا ليس ليس لها عيداً وطنياً بهذا التوصيف ، لكن عيد الاستقلال يعد بمثابة ونيد يُجمع الليبييويويويويون حوله.

مقاومة شعبية وظروف دولية مساعدة للاستقلال

قاوم الليبيون الاحتلال الإيطالي منذ وطأة أقدامه أرضه pra to في عام 1911 واستمرت حتى عام 1931 ، حيث تمكنت قوات الاحتلال الإيطالي من إلقاء القبض عليه وحك عليه بالإعدام شناً.

استمرت المقاومة ضد الاحتلال الإيطالي حتى اندلاع الحرب العالمية الثانية، حيث قام الحلفاء (الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا) بمحاصرة سواحل ليبيا لإراج إيطاليا منها ع 1941 الحلفاء من السيطرة على ليبيا في عام 1943 ، حيث تخلّت إيطالياً عن ليبيا بموجب معاهدة باهديس الموقعة بينها الحلفاء في عام 1947 ، وبموجب ذلك أصبحت ليبيا مقسمة إلى قسمين ، الأول يضم طرابلس تحت الاحتلالالبريط ، ، ، ، ، ، ، ، ، يضم فزان تحت الاحتلال الفرنسي.

لكن الليبين رفضوا الخوع لاحتلال ج فأعلن إدريس السنوسي استقلال إمارة برة في الأول من شهر آآار/من ثم رُفعت القضية الليبية إلى الأمم المتحدة التي قررت استقلال ليبيا في الحادي والعشريrid عام 1949 ، نتيجة لذلك انسحبت القوات الفرنسية والبريطانية من ليبيا في الiday 1951 ل ليصبح هذا اليوم “عيد استقلال ليبيا”.

حكام ليبيا منذ الاستقلال وحتى عام 2011 وحالة الاضراب

حكم ليبيا منذ الاستقلال في الخامس والعشرين من شهر كانون الأول/ديسمبر من عام 1951 ، حاكمان الأول ؛ ؛ ؛ هو الأمير إدريس السنوسي الذي أصبح ملكاً بموجب دستور عام 1951 واستمر في الحكم حتى عام 1969.

أما الحاكم الثاني فهو معمّر القذّافي، الذي وصي وصل إلى السلطة بموجب انقلاب الفاتح من أيلول/ سبتمبر عام 1969 ، حيث أعلن النظام الجمهوري واستم الحتى حتى عام 2011 ، حيث اندلعت ثورة ضده ، ونجحت نتيجة التدخل الدولي في وضع حد لحكم القذّged حول ظروف مقتل القذافي منها ما يشير إلى تأثره بجراح نتيجه غاirst ومنها ما يشير أنه قتل على أيدي الثوار).

ومنذ ذلك التاريخ لم تستقر الأوضاع في ليبيا ، صحيح أن الليبين اتفقوا على إسقاط القذ وحافظوا على النظام الجمهوري وضعوا دستوراً جديداً للبلبلاد في عام 2013 ، إلا أن الميليشيشيايات المسلحة isha جلاد تعيش حالة اضراب أمني نتيجة الفشل في ضم هذه الميليشيات تحت قيادة اسمها الجيش الليبي.

علم الاستقلال يعود إلى ليبيا في عام 2011

يتكون العلم الوطني الليبي من ثلاثة ألوان هي اللون الأحمر والأسود والأخ debate للمرة الأولى استقلال ليبيا وإعلان الملكة الليبية المتحدة ، ووضعت تصميمه آنذاك هيئة تشرية لية ع 1951 وأُلغي استخدامه بعد استلام معمّر القذّافي السلطة في ليبيا في شهر أيلول عام 1969 ، وأُعيد العمل به الحادي وادي وادي وادي وادي وادي وادي واls آب/أغس في عام 2011 ، ثثر الثورة الليبية.

وترمز ألوان العلم الليبي إلى كفاح الليبين من أجل الاستقلال ، حيث يشير اللون إلى إلى الى الراية ، ، التي تي تي ت ت تي ت إقليمي برقة وفزَّان ، يوم رفع المجاهدون الراية السوداء للمقاومة ضد إيطاليا ، أمّا الونين الأخر والأحمر فنا منا. مكونات رايات وأعلام الإقليم الطرابلسي إبان فترات تاريّيّة مختلفة ؛ بدءاً من الحكم العثماني وانتهاء بالجمهورية الطرابلسية التي أُعلن عنها في عام 1918 ك كما يدل الهلالا الأممل support والمستقبل ، وترمز النجمة الخماسيّة إلى الإسلام وقواعده الخمسة (شهادة أن لا إله الله وأن محمداً رسول الله الله الصلاة ، الزكاة ، الصيام ، الحج).

العلم الوطني الليبي بين عامي 1969- 1972

خلال فترة حكمه استخدم الرئيس معمّر القذّافي ثلاثة أعلام: العلم الأول ، عبارة ثلاثة ألوان الأحمر والأبيض و و و و و وb و حيث يرمز اللون الأحمر لدماء الشهداء ، واللون الأبيض للسلام ، فيما يرمز اللون الأسود للنفط.

العلم الوطني الليبي بين عامي 1972- 1977

العلم الثاني ، علم الجمهورية العربية المتحدة (وهو اتحاد بين سورية ومصر وليبيا) عتمد عام 1972 كعلم لـ ليا أُضيا النسر الأصفر على العلم كدلالة على الوحدة ، واستمر العمل به حتى عام 1977 ، عندما أعلن القذّافي الانسح من اتحاد mistake الجمهوريات العربية المتحدة رداً على زيارة أنور السادات لإسرائيل.

العلم الوطني الليبي بين عامي 1977-2011

العلم الثالث، لونه أخر ولا يحوي أي أي أي أي أ ، تم اعتماده عام 1977 ، حيث يرمز هذا اللون إلى الى الكتاب الأخر ألّفه ألي ألّفه القذّافي في عام 1975 ، واستمر العمل به حتى قيام الثورة اللية في عام 2011.

نشيد ليبيا الوطني بعد الاستقلال من ألحان محمد عبد الوهاب

ألّف كلمات النشيد الوطني لـدولة ليبيا الشاعر التونسي البشير العربي ، ولحّنه الملحّن المصري محمد عبد الوهاب ح حيث اعتمدته ليبيا عند استقلالها في عام 1951 ، وعندما تولّى الرئيس الليبي معمّر ال National جديد ، ثم أُعيد العمل بالنشيد السابعد الثورة اللية في عام 2011 ، وهذه كلماته:

يا بلادي بجهادي وجلادي *** ادفعي كيد الأعادي ، والعوادي ، واسلمي.

اسلمي طول المدى *** إننا نحن الفداء ، ليبيا ليبيا

يا بلادي أنت ميراث الجدود *** لارعى الله يداً تمتد لك ، فاسلمي.

إنا -على الدهر- جنود *** لا نبالي إن سلمت من هلكix

وخذي منا وثيقات العهود *** إننا يا ليبيا لن نخلك

لنعود للقيود *** قد تحرنا وحررنا الوطن ، ليبيا ليبيا

ج الأجداد عزماً مرهفاً *** يوم ناداهم منادٍ للكفاحatch

ثم ساروا يحملون المصحفا *** باليد الأولى ، وبالأخرى السلاح

فإا في الكون دين وصفا *** وإا العالم خير وصلاح

فالخلود للجدود *** إنهم قد شرفوا هذا الوطن ، ليبيا ليبيا ليبيا

حيّ إدريس سليل الفاتحين *** إنه في ليبيا رمز الجهاد

حمل الراية فينا باليمين *** وتبعناه لتحرير البلاد

فانثنى بالملك والفتح المبين *** وركزنا فوق هامات النجاد

رايةً حرّةً *** ظللت بالعز أرجاء الوطن ، ليبيا ليبيا

يا ابن ليبيا ، يا يا اساد الشرى *** إننا للمجد والمجدُ لنا

مذ سرونا حمد القوم السرى *** بارك الله لنا استقلالنا

فابتغوا العلياء شأواً في الورى *** واستعدوا للوغى أشبالنا

للغلاب يا شباب *** إنما الدنيا كفاح للوطن ، ليبيا ليبيا

أخيراً .. يقال: “في الاتحاد قوة وفي التفرق ضعف” ، ينطبق هذا المثل على ليبيا ، فعندما كانوا متحدين تمن من هزيمةةيمة هيمة ايمة ايمة المح. تمكنوا من تغيير نظامهم السياسي ، لكنهم عندما اختلفوا فشلوا في تأسيس نظام سياسي يؤمن لهم الأمن والاستقرار ، ليبقى الأمان حلم كل ليبي مع مع مرور كل ذكرى لعيد الاستقلال.