فيلم فلسطيني يفوز بجائة أفضل إراج في مهرجان كان 2025

استطاع الفيلم الفلسطيني “كان يا ما كان في غزة” As soon as uppon a time in Gaza الفوز بجائة أفضة أفضل إرراج لفيلم مناصفة بين الأوين طرزان وعرب ناصر ، وذلك ضمن جوائ مسابقة ” مهرجان كان السينمائي الدولي.

فيلم فلسطيني يفوز بجائة أفضل إراج في مهرجان كان 2025

المخرجان طرزان وعرب ناصر عن سعادتهم الشديديدة بهذا الفوز ، معتبرين أنه دعم لمشوارهما الفني ، أة أن أن أن الفيلم إشادة واسعة من النقاد خلال عرضه الأول ضمن فعاليات المهرجان.

وصف كلوتيلد تشينيشيشيشيشيشي الفيلم بأنه “ضروري واستثنائي” ، قئلاً: ” كبيرة ، خوصاً في ظل الأحداث الجارية اليوم. ” أما الكاتب جوناثان رومني فقد عن تأثره الشديد بالفيلائلاً: ” واسع بعد عرضه في قسم نظرة ما. “

ووصف جوردان مينتزر من The Hollywood Reporter الفيلم قائلاً: “كان يا ما كان في غة فيلم صير الحجم لكنه واسع الأثر ، خاصة فوء ما منذ منذ منذ السابع من أكتوبر” مشدداً على أن الفيلم “يقدم مؤثورة مؤثرة لأشاص يحاولون أن يعيشوا بأفضل ما يمكن مكان لا يمنحهم الكثير من الخيراا و ولخير من. الفرص. “

يذكر أن الأخوين طرزان وعرب ناصرض لهما من قبل فيلم “رصاصة مطاطية” ضمن المسابق الرسمية لمهرجان السين ،ي ، ،ي ، ،ي ، ، ،oo عُرض فيلمهما الروائي الأول ديغراديه (dégradé) في أسبوع النقاد في كان.

قصة فيلم كان ياما كان في غزة ONCE UPON A TIME IN GAZA

تدور أحداث فيلم كان ياما كان في غة One upon a time in gaza حول الطالب يحيى ، الذي تنشأ بينه أساة صداقة غير متوقعة ؛ ؛ حيث يعمل الأخير كصاحب مطعم يتمتع بكاريزما وحس إنساني عالي.

ومع مرورور الوقت ، تتحول تلك الصداقة إلى نشاط غير قانوني ، ليجد الثنائي نفسيهما مواجهة شرطي فاسد ف في في في ف في في ف والاستغلال.

الفيلم هو إنتاج مشترك بين فرنسا ، فلسطين ، ألمانيا ، والبرتغال ، مع دعم إضافي من قر قطر والملكة ال celeb الهاشمية ، مما يعكس طابعه العابر للحدود واهتماً دولياً بالقضية التي يطرحها. يُسلط الفيلم الضوء على الحياة اليومية في غزة تحت الحصار ، والفساد ، والبحث الأمل وسط الظروف الصعبة التي يعيشيش يعيشيش يعي either الأفراد.

يضم الفيلم نخبة من الممثلين البارزين ، من أبرزهم: نادر عبد الحي ، ورمزي مقدسي شالذي شارك من قبل فيلم “” “” الأشباح “، الحائئ على عةة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي الدولي ، ومجد عيد أحد أبطال العنكيلم” المقدس “الفائئ بجائة في مهرجان كان.

وخلال العرض الأول للفيلم ، نال استحسان الجمهور بشدة ، وقوبل بتصفيق حار بالإافة إلى الى الهتافات الداعمة لغة. غمرت الدموع أعين بعض الحاضرين في صالعر ، تأثراً بما حملته القصة من صدق ومعاة وأمل في آن معاً.

امتلأت صالة العرض عن آآرها ، وتفاعل الحضور بشكل لافت ، مما يعكس قوة الفيلم فيصال الرسالة الفلسطينيينيينيينيينيينيينيينيينيينيينيينcing جلى ج عالمي من مختلف الجنسيات والثقافات.

يمتاز الفيلم برؤية إراجية ناضجة وسرد بصري يكسر يكسر القوالب النمطية حول غزة ، ليقدم صورة معقدة ومتشكة عن الكرامة ، والمقاومة اليومية وسط الحصار والقيود.

ويأتي هذا العرض ليُضاف إلى سلسلة النجاحات التي حقها الشقيقاناصر في المهرجات الدولية ، بدءاً من من من من من من من من من من من Lead ، وصولاً إلى ديغراديه وغة مون آمور.