قصص عطور خريفية: روائح تستحضر ذكريات المطر والأوراق الجافة
,
قصص عطور خريفية: روائح تستحضر ذكريات المطر والأوراق الجافة
حين تبدأ رائحة الأرض المبلّلة تعبق في الهواء، ويكتسي النهار بضوء ذهبي ناعم، تبدأ الحواس بالحنين إلى الدفء. الخريف ليس مجرد فصلٍ بين صيف وشتاء، بل هو حالة شعورية، ودفتر ذكريات تفتحه العطور لتعيد إلينا مشاهد الطفولة والمساءات الطويلة، وذاك الهدوء الذي لا يُشبه أي وقت آخر من السنة. لغة العطر في الخريف في عالم العطور، يحمل كل فصل نغمة خاصة، لكن الخريف يمتاز بقدرته على مزج التناقضات: بين البارد والدافئ، الرطب والجاف، الضوء والظل. العطور الخريفية غالباً ما تستند إلى نوتات خشبية، ترابية، وعنبرية تعكس ملامح الطبيعة في هذا الوقت من السنة. رائحة أوراق الشجر اليابسة، المطر الأول، ورذاذ الصباح البارد كلها تتحول إلى لغةٍ عطرية تعبّر عن الحنين والسكينة في آن واحد. نوتات تروي فصولاً من الذكريات
البتشولي والأخشاب: تمنح العطر عمقاً يشبه دفء معطفك في مساءٍ بارد.
العنبر والفانيلا: تضيف لمسة من الحلاوة المريحة، مثل شرابٍ دافئ في ليلة مطرية.
المسك…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من Gheir.com
الأكثر تداولا في عالم حواء
السعودية
الكويت
مصر
الإمارات
لبنان
البحرين
الأردن
فلسطين
اليمن
المغرب
ليبيا
تونس
عمان
العراق
الجزائر