كيف نتعامل مع الانفصال وفقًا لأبراجنا الفلكية؟. #أبراج

ليس سراً أن الانفصال وإنهاء علاقاتنا العاطفية أو الزوجية تجربة مؤلمة في جميع الأحوال. وبغض النظر عن طول العلاقة أو كيفية انتهائها، فإن الانفصال عادةً ما يصاحبه نوع من الاضطراب العاطفي.

لكن ماذا لو كانت طريقة تعاملك مع الانفصال محددة سلفًا؟. تحديدًا، ماذا لو كانت طريقة تصرفك في مواجهة الحب المفقود مكتوبة في النجوم؟. الأمر منطقي: إذا اقتنعت بمنطق الأبراج الفلكية وخرائطها وتفسير حركاتها وتفسير مواقع الكواكب في هذه الأبراج، فستعلمين أنها تؤثر على كل شيء. من أسلوب التواصل إلى لغة الحب، لذا من المنطقي أن تتأثر طريقة حزننا وردة فعلنا على إنهاء علاقاتنا العاطفية أيضًا.

فيما يلي، نقدم تصورًأ فلكيًا مستوحىً من علم الفلك والأبراج لكيفية تعامل كل شخص من كل برج فلكي مع الانفصال، وما الذي يساعدهم على التعافي:

الأبراج التي تزدهر بعد الانفصال برْج الحَمَل مولود برج الحمل مصممٌ على الحركة وليس من عاداته أن يجلس حزينًا. الانفصال يعني التغيير، والتغيير يعني إمكانية. قد يبكي مولود برج الحمل مرة، وربما مرتين، لكن بحلول الأسبوع المقبل، سيكون قد خرج من المنزل وبدأ علاقة عاطفية جديدة.

برج الجوزاء يتحكم عطارد بالجوزاء بمواليد برج الجوزاء، فيعيش الجوزاء حياةً مليئةً بالحوار، مفضلاً تحليل مشاعره وشرحها. كما يخفّف من وطأة الحزن التواصل الاجتماعي والاطمئنان إلى وجود تواصل جديد في المستقبل. كذلك بوجود مجموعة من الأصدقاء الجيدين بجانبه، سيكون بخير خلال وقت قصير.

برج الأسد تحت حكم الشمس، يكون إحساس مولود برج الأسد بذاته متألقًا وسليمًا، حتى في مواجهة الخسارة. كما قد يشعر بالأشياء بعمق، لكنه لن يدع حزنه يحجب نوره. كما إنه يثق بأن السعادة ستعود إليه بشكل ما، وسيمضي في حياته كما لو أنها قد عادت بالفعل.

برْج العَذْراء مولود برج العذراء من أكثر الأبراج تحليلًا، وغالبًا ما يكون مولود برج العذراء قد لاحظ انتهاء العلاقة قبل وقت طويل من انتهائها. كذلك بعد الانفصال، يتصرف بنفس الطريقة، فيحزن من خلال التحليل والتأمل والتنظيم. كما يحدث الشفاء عندما تعود الحياة إلى طبيعتها؛ عندما تكون أفكاره صافية ومساحته خالية.

برج القوس يحكم برج القوس كوكب المشتري، كوكب النمو والتطلعات، ولا يستطيع البقاء في مكان واحد طويلًا، عاطفيًا أو جسديًا. مع أن احترام الحزن أمر صحي، سيشعر مولود برج القوس بتحسن…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه