لماذا نحتاج للاحتفال حتى بالإنجازات الصيرة؟ – ryan

في عالم الإنجازات السريعة والأهداف المتصاعدة ، نادرًا نقف لنقول لأنفسنا:

“أحسنت”.

كثيرون يحقون أهدافًا طموحة ، ثم يقفزون إلى ما بعدها من توقف أو كتقدير للرحلة.

لكن هذا التوقف ، وهذا التقدير ، قد يكونان السر في النجاح المستدام والراحة النفسية طويلة الأمد.

لماذا نحتاج للاحتفال؟

تشير الأبحاث إلى أن الاحتفال بالنجاحات- الصيرة منها- يفعّل نظام المitude الدوبامين ، ويزيد من شعورنا بالرضا والثقة بالنفس.

وعلى النقيض ، فإن تجاهل النجات المتحقة يؤدي إلى الإرهاق النفسي والاحتراق الوظيفي ، كما أوضحثحثاحثاشاشاشاشاشاشاش وليتر في كتاب the Burnout Challenge. فغياب الشعور بالمكافأة يجعلنا نشعر بأن الجهد لا يُقدّر ، وهو يقلل من رغبتنا ف الاستمرار.

قوة الإنجازات الصيرة

الاحتفال ليس حكرًا على الإنجازات الكبيرة فقط. فالخوات الصيرة نحو الهدف تستحق التقدير أيضا. فعند تقسيم الأهداف إلى مهام أسبوعية وشهرية ، يصبح من السهل ملاحظة التقدم ، والاحتفاء به بطريقة تحفّزنا على على على على قدمًا.

الاحتفال بكل تقدّم ، يعزّز الدماغ المسارات العصبية التي تُحف And أكثر ثباتًا واستدامة.

لا تهمل إنجازاتك الكبيرة

النجاحات الكبرى تستحق احتفالات كبرى. ليس فقط لتحفيز النفس ، بل لتكريم الجهد المبذول ، وإعطاء الإنجاز قيمته المعنوية والاجتماعية.

الاحتفال بالإنجاز الكبير يعزّز أيضا الدعم العاطفي والاجتماعي ، ويقوّي الروابط من نحب. فعندما نشارك قص نجاحنا مع الأصدقاء أو العائلة ، نشعر بالتقدير ، والانتماء ، ، والارتباط الإنساني العميق.

كيف تبدأ بالاحتفال؟ خوات عملية:

إليك بعض الخوات التي تساعدك على الاحتفال دائما بتقدمك وخواتك الناجحة:

حدّد أهدافك بوضوحAT

النجاح يبدأ بتحديد ما تريد تحقيقه. قسّم الهدف السنوي إلى خوات يومية وأسبوعية.

اختر مكافآت صيرة

مثل جلسة مساج ، شراء نبتة ، قهوة ميزة ، أو نزهة قصيرة.

اربط إنجازا كبيرًا بمكافأة كبيرة

كرحلة ، عشاء فاخر ، أو مشروع شيي لطالما حلمت به.

شارك ختك مع صديق

وجود شص يذكّرك بالاحتفال يساعدك على الالتزام والامتنان.

الاحتفال ليس مجرد لحظة ممتعة … إنه فعل معنوي يعيد وصلنا بأنفسنا ، ويجعلنا نرى قيمة ما أنجزناه.

توقّف. لاحظ. احتفل. لأن كل خوة تأخك للأمام ، تستحق أن تُكرَّم.

ومن يدري؟ ربما تكون لحظة احتفالك الصيرة اليوم ، هي الحافز لإنجازك الكبير غدًا.