,
ما هي تقنية Double Lifting لشد الوجه بدون جراحة؟. اكتشفي المزيد من المعلومات عن هذه التقنية من الرابط
مع التطور السريع في عالم الطب التجميلي، لم تعد الحلول الجمالية حكراً على العمليات الجراحية المعقدة، بل باتت التقنيات غير الجراحية الخيار الأول للعديد من النساء اللواتي يبحثن عن مظهر مشدود وشاب دون فترة نقاهة طويلة. من أبرز هذه الابتكارات تأتي تقنية Double Lifting التي أثبتت فعاليتها في شد الوجه وإبراز الملامح بطريقة طبيعية وآمنة. فهي تمنح البشرة مظهراً أكثر تماسكاً وإشراقاً من خلال الجمع بين وسائل متقدمة تحفّز الكولاجين وتعيد النضارة للجلد. لذلك إليك كل ما تحتاجين معرفته عن هذه التقنية الحديثة ولماذا أصبحت الحل العصري لبشرة متجددة بلا جراحة.
ما هي تقنية Double Lifting؟ تقنية Double Lifting تعد من أحدث الابتكارات في عالم الطب التجميلي غير الجراحي، وهي تقوم على مبدأ الدمج بين طريقتين فعّالتين لشد الوجه وتحفيز شباب البشرة في وقت واحد. فهي لا تعتمد على مشرط جراحي أو فترات نقاهة طويلة، بل توظف وسائل تكنولوجية حديثة تجمع بين:
الخيوط التجميلية PDO أو PLLA : تعمل على شد البشرة ميكانيكياً ورفع الملامح المترهلة.
الطاقة الحيوية مثل الموجات فوق الصوتية HIFU أو الترددات الراديوية RF :التي تحفّز إنتاج الكولاجين والإيلاستين داخل الجلد بعمق، مما يعزز النتائج ويمنح مظهراً طبيعياً ومشدوداً.
هذا الدمج بين شد فوري وتحفيز طويل الأمد للكولاجين هو ما يميز تقنية Double Lifting عن غيرها من الإجراءات التجميلية.
كيف تعمل تقنية Double Lifting؟ تعمل تقنية Double Lifting على مبدأ مزدوج يجمع بين الشد المباشر للبشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين بعمق. في البداية، يقوم الطبيب بإدخال خيوط دقيقة وقابلة للامتصاص تحت الجلد لرفع الملامح الرئيسية للوجه، مثل الفك والخدين والحاجبين، حيث تحتوي هذه الخيوط على مقابض دقيقة تساعد على تثبيت الجلد في وضع مشدود بشكل طبيعي. بعد ذلك، تُطبق جلسة باستخدام جهاز يعتمد على الموجات فوق الصوتية أو الترددات الراديوية، حيث تخترق الطاقة طبقات الجلد العميقة لتحفيز الخلايا الليفية على إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يعزز صلابة البشرة ويضمن استمرار نتائج الشد لفترة أطول مع منح الوجه مظهراً متجدداً ومشدوداً.
مميزات تقنية Double Lifting تتميز تقنية Double Lifting بعدة جوانب تجعلها خياراً مميزاً لمن تبحث عن شد الوجه بدون جراحة. أولاً، تمنح النتائج مزدوجة؛ فهي توفر شداً فورياً بفضل الخيوط الدقيقة المستخدمة، بالإضافة إلى تحسن تدريجي وملموس للبشرة نتيجة تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين. كما أن هذا الإجراء غير جراحي تماماً، إذ لا يحتاج إلى أي شقوق أو تخدير عام، مما يجعله أكثر أماناً وراحة للمرضى. وبفضل الطبيعة غير الجراحية للتقنية، تكون فترة النقاهة قصيرة جداً، إذ يمكن للمرأة العودة إلى حياتها اليومية الطبيعية خلال يومين إلى ثلاثة أيام فقط. ومن أهم مزاياها أنها تمنح نتائج طبيعية، حيث يظهر الوجه مشدوداً ومتجدداً دون أي مبالغة أو تغيّر واضح في الملامح. وأخيراً، تعتبر التقنية آمنة وفعّالة، خاصة عند تنفيذها على يد طبيب متخصص…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة هي
الأكثر تداولا في عالم حواء