مجموعة Dolce & Gabbana ربيع وصيف 2026

في عرٍٍ يُشبه المسرحية السينمائينمائينمائينمائية أكثر من كونه مجرد حدثٍ للأزياء ، قدّمت دار دولتشي آند غابانا Dolce & Gabbana مجموعتها لربيع وصيف 2026 خلال أسبوع الموضة في ميلانو Milan Fashion Week ، وقبل أن تبدأ الإلالالات في الظهور على منصة العرض ، كان المشهد مهيّأً لجرعة من الدراما الراقية حيث حهرت الم ميريريريريريريلة مير One سلى جانب النجم ستانلي توتشي ، وهما يصوران مشاهد حية لفيلم “ذا ديفل ويرز برادا 2” كيبلينج في مشهد يمزج بين الخيال والواقع ، ومع جلوس الممثلة الصاعدة سيمون آلي منهما ، تحول المكان إلى إلى إلى استثنائي يختصر سحر الموضة والسينما معًا.

لم يكن العرض مجرد استعراض لملابس جديدة ، بل كان احتفالًا بفكرة: كيف تتحول الراحة إلى فخامة؟ وكيف يمكن لعنصر منزلي بسيط كالبيجاما أن يُصبح نجماً على منصات الموضة العالمية ، محاط بالدالنتيل واليستال والحريريECH؟ هذا هو التحدي الذي وضعه دومينيكو دولتشي وستيفانو غابانا نصب أعينهما ، واستطاعا تنفيذه بجرأة وإبداع.

من الراحة إلى الفخامة: الفكرة الأساسية

اعتمدت المجموعة على إعادة صياغة مفهوم الملابس المنزلية ، تحديدًا البيجامات ، وتحويلهibe البيجامة مجرد زي للنوم ، بل تحولت إلى لوحة فنية تحمل توقيع دند غابانا.

• أطقم قطنية مخة زُيّنت بزارف زهرية ديقة وأحجار كريستالية ، تضفي لمسة أنثوية فاخرة.
• تنسيقات جريئة مع حمالات صدر دانتيل وسراويل داخلية سوداء شفافة ، في مزيج من الحسية والجرأة.
• استبدال البناطيل أحياناً بجوارب شفافة طويلة ، تُذكّر بتصاميم أيقونية من ثمانيات القرن الماضي.

هكذا استطاع الثنائي أن يعيد تعريف التوازن بين الراحة والترف ، ي يجعل من تفاصيل أيرة أساس لهوية متكامة.

القصّات والبنية: بين البساطة والتعقيد

في حين بدت الفكرة الأساسية بسيطة ، إلا أن التنفيذ جاء معقداً وغنياً بالتفاصيل:

• السترات القصيرة من البروكار أضافت بعداً درامياً على الطابع المنزلي.
• السترات الجلدية المرنة قدّمت جرعة من العصرية والتمرد داخل سياق المجموعة.
• بعض الإلطلالالات اتخت شكل طبقات متداخلة بين الشيفون ، الدانتيل ، و ، ما تبدو كلوحة نسيجية ثلاثيkers.

وقد تميّزت المجموعة بقدرتها على الانتقال السلس من أزياء النهار الخفيفة إ these “البيجاما المترفة”.

الألوان: لوحة من الراحة والحنين

اعتمدت المجموعة لوحة ألوان متوازنة بعناية ، تُجسّد فلسفة دوند غابانا فين الأصالة والحداثة::

• الأسود كلون رئيسي للأناقة الحسية.
• الأبيض والدرجات الترابية للتأكيد على البساطة النقية.
• لمسات من الأزهار الملونة والكريستال اللامع لإفاء روح حيوية.

هذه الألوان لم تُستخدم فقط كلونٍ خارجي ، بل كعنصر سردي يحكي عن التحول من البيت إلى منصة العرض.

الإكسسوارات: بين الجرأة والمرح

جاءت الإكسسوات في المجموعة لتؤكد أن التفاصيل الصيرة قادة على قلب المعادلة:

• أحذية ساتان مطرزة بالكريستال تناسب أجواء السهرة.
• نعال ناعمة ومريحة تبعث برسالة مفادها أن الأناقة لا تعني التخلي عن الراحة.
• حقائب صييرة من الجلد والبروكار ، حملت طابعاً صقلياً واضحاً في زخارفها.

الإكسسوارات هنا لم تكن مجرد إضافة ، بل كانت امتداداً طبيعياً لفكرة المجموعة.

العودة إلى صقلية: الهوية الثقافية

1. كما في معظم عروض دولتشي آند غابانا ، حضرت صقلية كمصدر إلهام لا يمكن إفاله ، نقوش الأزهال الأنثوية والانغماس في الأسود والدانتيل ، يظل التراث الصقلي روحاً تتنفس في كل قطعة.
2. المجموعة ، رغم عالميتها ، لم تخل عن هذا الانتماء العميق ، بل وظّفته ليكون نقطة تواز pra العصرية.

الإرث مقابل الحداثة

رغم الطابع التجريبي للمجموعة ، فإن روح صقلية لم تغب:

• الدانتيل الأسود ، الأزهار ، التطريزات الكلاسيكية.
• الحرفية الإيطالية الدقيقة في الخياطة والقصّات.
• لمسات تحاكي المسرح والدراما التي تميز هوية الدار.

لكن ما فعله الثنائي هو مزج هذه الجذور مع حداثة متجدة ، ليقدما عرضاً يبدو في الوقت نفسه تقليدياً و وعصرياً وعصرياً. دولتشي آند غابانا.

ما وراء البيجاما

على السطح ، قد تبدودودو المجموعة مجرد استعراض للبيجامات المترفة ، لكن القراءة تكشف عن ثاب ثقافي.

• البيجاما ترمز إلى المساحة الخاصة: المنزل ، الراحة ، الحمية.
• تحويلها إلى زي علني علن منصة العرض ، فإنها تكسر الحدود بين العام والخاص ، صياغة العلاقة بينهما.
• الدار طرحت سؤالاً فلسفياً: هل يمكن للملابس أن تكون حميميم وعامة في الوقت نفسه؟

هذا البُعد الثقافي ينسجم مع تحولات أسلوب الحياة بعد الجائحة ، حيث أصحت الراحة ، لكن دون التخلي عن الرغة فيي التميز والظهور بأناقة.

العرض كأداء مسرحي

إلى جانب الملابس ، كان العرض نفسه جزاً من التجربة:

• الإاءة المسرحية التي لعبت على التناقض بين الظل والنور.
• الموسيقى التي جمعت بين مقطوعات كلاسيكية ولمسات حديثة.
• مشهد ميريل ستريب وستانلي توتشي الذي جعل الجمهور يشعر وكأنه يعيش فيلم ، لا مجرد أزياء.

بهذا الشكل ، ارتقت دولتشي آند غابانا بفكرة العرض لتجعله أداء فنياً متكاملاً ، يجمع بين السينما والمسرح والموضة.

بين الحنين والجرأة

1. مع مع مجموعة ربيع وصيف 2026 ، أثبت دولتشي آند غابانا قدرتها على تحويل البساطة إلى ف ، نجict البيجاما ، ر رمز الراحة المنزلية ، يمكن أن تصبح عنواناً للأناقة العالمية إاا ما أُعيدت أياغتها بخامات متفاااااdic دقيقة.
2. المجموعة كانت أكثر من من من من مجرد أزياء ، بل كانت رحلة ثقافية تربط الماضي بالحاضر ، ، والبالشالرع ، بالفخ إنها دعوة لأن نعيد النظر في مفاهيمنا حول ما هو أنيق ، وما هو مريح ، وكيف يمكن للاثنين أن يلتقيا دون تناقض.

في النهاية ، يثبت عرض Dolce & Gabbana ربيع وصيف 2026 أن الموضة ليست مجرد ملابس ، بل لغة تعس التحولات الاجتماعية ، le أخت الدار رمزاً بسيطاً – البيجاما – وحوّلته إلى استعارة للراحة والترف ، للحميمية و ، و ولماضي والحاضر.