مجموعة Emilia wickstead ربيع وصيف 2026

وسط أجواء راقية يغمرها الدفء والحميم ، اختارت إميليا ويكستيد Emilia WicksTead أن تعود بجمهور الموضة إلى جذور علامتها التجارية ، مقدّممً عرض ربيع وصيف 2026 في متجرها الرئيسي بشارع س ا المكان ، الذي تحوّل إلى صالون أنيق ، حمل في تفاصيله صدى بداياتها الأولى كانت كانتا العروض الصيرة والقياسات الخاصة هي لغة التواصل معملائها.

هذه المرة ، لم يكن الأمر مجرد أزياء ، ب بل تجربة متكاملة مزجت بين الشعرية ، ، بين الحنين للماضية ينينين للمالرؤية. الواضحة للمستقبل ، وفي قلب هذه التجربة ، قدّمت ويكستيد مجموعightly إلى أزياء تنبض بالعاطفة ، وتوازن بين الرقة والاستفزاز.

عودة إلى الجذور في شارع سلون

1. في عرض حميمي داخل متجرها الرئيسي شارع سارع س أعادت إميليا ويكستيد صياغة الأجواء التي بدمنها ما في فايرتا في فارعung بونت ، حيث العروض الصيرة المخصة والقياسات الدقيقة.
2. جاء العرض في أجواء صالون راقٍ، جسّد علاقة المصمة الوثيقة بعملائها ، وأضفى لمسة شاعرية تُحاكي عالم روبرت ماب.

تأثير مابلثورب: بين البنية والعاطفة

1. افتحتcing المجموعة بفساتين ملتفة عند الخرر بتصاميم تخلق توترية مثيرة للعين ، ثم تتابعت بتنير مطوية مطة مطة مةة مةة مةة مطة مطة مةة مةة على أرضية العرض.
2. هذا التوازن بين الحدة والديناميناميكية وضع أساسًا قويًا لمجموعة تحمل طابعًا كلاسيكيًا متجددًا.

تنوع الإلالات: من الفخامة إلى اليومي

إلى جانب الفساتين الرسمية ، ظهرت ومضات مميزة مثل:

• فستان بخر منخفض مطرّز بالترتر الأصفر.
• فستان واسع باللون الأزرق الملكي يفيض بالدراما.
• قطع يومية بطابع صبياني مثل كنزات البو ، التنانير القصيرة والجينز الم fight.

هذا التنوع أظها رغبة ويكستيد في توسيع نطاق العلامة لتصبح قادة على المزج بين ملابس المناسبات والأزياء اليوم.

لوحة الألوان والإكسtt

1. استوحت الألوان من لوحات مابلثورب الزهرية الهادئة: الوردي الفاتح ، الأزرق الجليدي ، الأصفر الحوذاني.
2. في المقابل ، حملت الإكسtt لمسة جريئة عبر ربطات العنق الحرية والفيونكات التي جاءت كبدائل متمدة ، مالد ، أضاف توازنًا بين الرقة والاستفزاز.

الإكسسوارات كلمسة نهائية أساسية

1. لا يكتمل أي لوك شتوي دون إضافة الإكسوارات التي تضفي لمسة شية تعكس ذوق صاحبتها.
2. القفازات الجلدية تضيف مزيجًا من الأناقة والدفء ، بينما الأوشحة الطويلة تمنح إلالة مريحة ومليئة بالأنوثة.
3. كذلك ، تعود القبعات الشتوية الكلاسيكية لتصدر المشهد من جديد ، سواء المصنوعة الصوف السميك أو أو الفاخر.
4. ولمن تفضل البساطة ، يمكن الاكتفاء بحقيبة ذات تصميم هندسي أو بوت برقبة عالية ليكونا نقطة الالارتكاز في الإلة.

صيحة الطبقات المتعدة

1. الشتاء دائمًا ما يمنح مساحة واسعة لتجربة صيحة الطبقات ، التي تسمح بالدمج بين قع مختلفة لخلقظهر غني ومتنوع.
2. يمكن تنسيق قميص قطني مع كارديغان طويل ومعطف ووشاح ، مما يضفي عمقًا وتوازنًا للإلالة.
3. ومن المميز أن هذه الصيحة لا تعتمد فقط على الدفء ، بل أيضا على اللعب بالأطوا care الإلالة عصرية وفريدة.

اللمسة المينيمالية

1. في مقابل الصيحات الغنية بالتفاصيل ، يظل الاتجاه المينيمالي حاضرًا بقوة هذا الشتاء. حيث تبرز الملابس بخوط نظيفة وألوان حيادية ، بعيدًا عن الزارف المبالغ فيها.
2. هذا النمط يعكس أناقة هادئة تعتمد على جودة القماش وقصات القطع م مما يجعله خيارًا مثاليا لعاشقات الفخاطاطةة lished الوقت نفسه.

قراءة في فلسفة ويكستيد الجديديtered

1. أن المجموعة لم تُحدث ثورة في مسار العلامة ، فإنها مثلت تجربة عاطفية عميقة ، موجهة أكثر إلى التفير والتأمًالًالًا من البحث عن الصدمة.
2. ويبدو أن ويكستيد فضّلت هذه المرة الأناقة الهادئة على المغect التناقضات ببراعة.

لموضة الشتوية بين الكلاسيكية والجرأة

1. تتأرجح صيحات هذا الموسم بين الكلاسيكية التي تعكس الأناقة الدائمة ، والجرأة التي تدعو لاختبار الجديديديديcing الذات.
2. فسواء اخترتِ معطفًا طويلًا بسيطا أو مزجتِ بين طب ( والثقة.

رسالة حب وعاطفة

1. بمجموعة ربيع وصيف 2026 ، تؤكد إميليا ويكستيد أن علامتها لم تُبْنَ على الحرفية ، ، ب على القص والسرديات العاطفية.
2. إنها رحلة تجمع بين الألفة والدهشة ، وبين الاستفزاز والرقي ، تمهد الطريق لمرحلة أكثر نضجًا في مسيرة الممم.

موضة شتاء تعكس أناقتك الخاصة

1. يبقى الشتاء فصل الأناقة الحقية ، حيث تلتقي الخامات الدافئة مع التصاميم المبدعة لتمح المرأة لالة لا تُنس.
2. الموضة ليست فقط اتباعًا للاتجاه ، بل هي انعكاس لروك واختيارك لما يمنحك الثقة والجمال في كل مناسبة.
3. اجعلي هذا الموسم مساحة لتجربة الجديد والحفاظ على الكلاسيكي ، ولتتري بصمتك الخة على كل كل كلالة.

إميليا ويكستيد: أناقة تُعيد تعريف العلاقة بين الفن والموضة

1. ما ميّز هذه المجموعة أيضا هو هو الاهتمام بالتفاصيل الصيرة التي صنعت الفارق الكبير ، فالتفاصيل لم تقتصر على أوّات أZ الأقمشة ، بل انسابت إلى طريقة الحركة ، والتباين الرقة والقوة في كل قطعة.
2. كان هناك وعي واضح بأن المرأة المعاصرة تبحث عن إلالة توازن بين العملية والتر knock اليومية ، والجرأة التي تعبّر عن حضورها في المناسبات.
3. من ️ أ ، حافظت ويكستيد على قدرتها على المزج بين الكلاسيكية والحداثة ، فهي لم تتخلّ عن الطابع الذي الذي الذي. باسمها ، لكنها أضافت لمسة من الحيوية الشبابية ، لتُثبت أن علامتها ليست حبيسة مإار محد تفقد هويتها.
4. هذا التوازن جعل المجموعة تبدو تبدو وكأنها دعوة لإعادة التفير في مفي مفهوم الأناقة ، لي away كاملة تمنح الثقة والراحة.