مجموعة Mugler ربيع وصيف 2026: عرض سينمائي جريء يعيد تعريف القوة الأ …

في مساء باريس المفعم بالثارة ، وتحديدًا في موقف سيارات تحت الأرض بالدائرة الحادية ، انطلقت أولى ميغيغيغيغيغيغيغيغيغيغيغيغ. كاسترو فريتاس كمدير إبداعي جديد لدار موغلر MUGler، لم يكن المكان عاديًا ، بل كان يحمل بين جدرانه الخرسانية الخام طابعًا وحشيًا وغامًا ، جسّد تمًا الرو الم mistake التي اشتهرت بها الدار منذ تأسيسها على يد تييري موغلر ، ومع ذلك حمل العرض نَفَسا مختلفًا ، أ أعاديت itude الأرشيف العريق لللدار من منظور معاصر ، متوازنًا بين القصّ الهندسي الدسيق والمسرحية البصرية التي تجعل birth مًائا علامة فارقة في عالم الموضة.

كان الجمهور على موعد مع مع عرض يختلط فيه الواقع بالخيال ، ويُترجم من خلال التصاميم التي جمعت بين القوة الأنثوية والitude المفاهيمية ، ليعلن فريتاس بداية فصل جديد لدار أيقونية صنعت أمجاد الموضة في القرن العشرين.

الفضاء المكاني: الدراما تبدأ من المكان

اختيار موقف سيارات تحت الأرض لم يكن مجرد صدفة ، بل كان رسالة واضحة:

• الخلفية الخرسانية الخام عزت من حضور التصاميم ذات البعد النحتي.
• الإاءة الخافتة أضافت غموضا سينمائيًا ، وكأن العارضات خرجن فيلم خيال علمي.
• الصوت والموسيقى جاءا متوائمين مع أجواء “الوحشية الحضرية” ، ممما منح العرض إيقاعًا مسرحيًا يعكس موغ فيخ فيخ فيخ الاستعراضية.

هذا المزج بين المكان البسيط والتصاميم الفخمة جعل الجمهور يعيش تجربة كاملة تتجاوز حدود الأزياء عالم فني فم ممل.

العودة إلى الساعة الرملية: إرث موغلر الأبدي

أبرز الرموز التي بُني عليها العرض هو هكل الساعة الرملية ، والذي يعد توقيعًا ثابتًا فية موغلر.

• الخور الضيقة والأكتاف العريضة رسمت معالم جسد أنثوي خارق.
• القصّات الدقيقة أعادت للأذهان إبداعاعات تييري موغلر في الثمانيات.
• الأقمشة الفاخرة مثل الصوف والساتان ثنائي الوجه أعطت للتصاميم ملمسًا يجمع بين القوة والأنوثة.

كانت هذه العودة بمثابة جسر يربط بين مجد الماضي ورؤية المستقبل ، مع ترك بصمة تخ فريتاس وحده.

لوحة الألوان: من الخرسانة إلى الذهب

الألوان جاءت متدرجة بين الهدوء والجرأة:

• الرمادي الخرساني والـ بيج البودري عكسا الصرامة المعمارية.
• الأسود اللامع أضفى نفحة درامية كلاسيكية.
• الذهبي المعدني منح إلالات بدلات البنطلون لمسة مستقبلية.
• الشفافية مع تطريزات النجوم السماوية أضافت وهجًا ساحرًا يليق بالسجاد الأحمر.

هذه الثنائية بين الألوان “الباردة” و “البرّاقة” رسخت مفهوم العرض ، التناقض هو مصدر القوة.

الحرفية الزرفية: مجوهرات ، ريش ، وخيال

أحد أبرز عناصر العرض كان الزارف الحرفية التي جاءت بروح مسرحية ، ولكن معالجة عصرية:

• صديريات مرصعة بالجواهر على شكل ثريات ، لكن بلمسة غير لامعة لابتكار جمالية بلا استعائ زائد “.
• الريش الذي غط المعاطف والسترات ، محولًا التصاميم إلى كائنات خيالية بين الأزياء والوش الأسوورية.
• التطريزات السماوية على الفساتين الشفافة ، التي جعلت العارضات أشبه بنجمات عابرة للفضاء.

هنا يظهر توازن فريتاس بين المبالغة المسرحية التي يحبها موغلر ، وبين الرؤية التي تي تي تي تي تي تي تلالارتداء الواقعي.

أيقونات العرض: فساتين تكتب التاريخ

بين جميع الإلإلالات ، برزت عدة قطع استثنائية:

1. الفستان الجلدي الأسود بنقشة وردة منحوتة عند فتحة الصدر ، والذي ابتعد خط عنه عن الجسم ليخلق وهمًا باروكيًا هندسيًا.
2. البدلة السوداء الضيقة مع تنورة مكسوة بالريش ، مزيج بين السلطة والخيال.
3. المعطف الأسود اللامع بخر مبالغ فيه ، صورة عصرية لشكل الساعة الرملية.
4. فستان شفاف مطرز بالنجوم ، مزود بقفازات مدمجة ، وكأنه مخ لظهور سينمائي على السجادة الحمراء.

هذه القطع لم تكن مجرد أزياء ، بل كانت بيانات بصرية تعكس فلسفة موغلر الجديديدة تحت قياديادياسca.

بين هوليود والبساطة البلجيكية

يميز هذه المجموعة هو هو الحوار بين مرجعيات متباينة:

• من جهة ، نجد سحر هوليود الكلاسيكي بتجلياته في الفساتين اللامعة والمسرحية.
• ومن جهة أخرى ظ تظهر صرامة الموضة البلجيكية التي اتسمت بها فترة التسعينات ، مع التريز على البناء التفكيكي والخوطوط واوط الواضحة.

هذا التوازن بين “الخيال” و “البساطة” جعل المجموعة جسرًا ثقافيًا بين مدرستين ، ، للكنها مع ذلك توقيعًا خاصا يعكس رؤية فريتاس.

موغلر بين الماضي والحاضر: إعادة تعريف القوة الأنثوية

لطالما ارتبط اسم موغلر بـ المرأة الخارقة ، القوية ، التي تتجاوز الحدود التقلية للأنوثة.

• في هذه المجموعة ، استمر هذا الإرث، لكن مع لمسات أكثر نعومة ورقيًا.
• فريتاس لم يكتفِ بإعادة تقديم المرأة الحديدية لموغلر ، بل أعاد أياغتها لتكون مزيجًد من القوة والخيال والعمم.

وبذلك ، أصبحت المجموعة صالحة لأن تُرتدى في الحياة اليومية الراقية ، ولي away الكبرى.

الرسالة الخفية: نحو important

قدّم العرض أكثر من من من مجرد أزياء ، بل كان بمثابة بيان افتاحي لمسيرة فريتاس موغلر:

• الجرأة: لم يخَ أن يفتح أولى مجموعاته بمسرحية.
• الوضوح: اهتم بالبناء والقصّ أكثر من الزرفة الفارغة.
• العملية: ترك بابًا مفتوحًا لمستقبل أكثر بساطة وقابلية للارتداء.

بهذا المعنى ف فإن العرض لم يكن مجرد تكريم للأرشيف ، بل كان بداية لإعادة صياغة موغلر يتناسب معن القريدي الlished والعشرين.

موغلر في ربيع وصيف 2026

1. جاء عرض موغلر لربيع وصيف 2026 ليعلن بوح أن الدار تدال مرحلة جديدة ، ميغيل كاستريت أثبت أنه قاد على إرل موغلر الأسطوري مع إافة صوته الخاص.
2. لقد كانت المجموعة مزيجًد من الدقة النحتية والمسرحية البصرية ، من الرومانسية الخية إلى الواقعية ، و و الماضي المجيد إلى المستقبل المشرق.

في النهاية ، يمكن القول إن ما شهدناه لم يكن مجرد عرض أزياء ، بل مشهدائ متكاملاً ، أعاد تعريف مم مياد تعريف. الأنوثة القوية في موغلر ، ومهّد الطريق لفصل جديد يعد بالكثير من الإبداع.