مجموعة Schiaparelli ربيع وصيف 2026

غالبًا ما يشهد أسبوع الموضة في باريس لحظاتٍ مسرحية ، لكن عرض أزياء سكياباباريلي Schiaparelli الجاهزة لربيع وصيف 2026 تميّز بطابعٍ أعمق وأكثر تأملًا ، أقيم العرض داخل مركز بوميدو الشهير ، قبيل إلاقه للتجديديديديديcing سيستمر خمس س ، و وهو موقع لم يكن اختياره مصادفة ، فبومبيدو ، برمزيته ‘ المثالي لمجموعة تتحدث عن النهاية والبداية ، عن الفن والوظيفة ، وعن حدود ما يمكن تكونه الموضة.

حول المصمم دانيال روزبيري هذه اللحظة الفارقة إلى تأمل بصري وفكري طيعة الجمال الحديث، أزياء ؛ بل كانت بيانًا فنيًا يربط بين الخيال السريالي الذي ميّز إلسا سكياباريلي في ثلاثينيات القرن الماضين لغة لغة لغة لغة لغة لغة لغة الن. المعاصرة.

بين الفن والنحت: إعادة تعريف الأزياء الجاهزة

منذ توليه إدارة الدار عام 2019 ، حرص روزبيري على إعادة صياغة إرث سكياباريلي بما يتماش مع ،ح ، د أن السريالي.

1. لكن في هذا العرض ، ، بدا وكأنه بلغ ذروة نضجه الفني ، لم تعد القطع مجرد إعادة تفسير لأفكار سابق ، تحوّلت نُسَ أصلية من رؤيته الخاصة ، حيث تلتقي المنحنيات المعمعمارية بالخوط العووية ، وتحول إلابس إلى ما يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشبه يشب them للارتداء.
2. الإلالالات الافتاحية وضعت النغمة العامة: بدلات تنانير بهيئاتٍ مبد حرية ، مما مما منح التكوين الأنثوي شكلاً غير متوقع ، الستر الصوفية المضلعة جاءت بكشة مبالغ فيها عند الأكتا class ظهرت الفساتين بخياطاطات دقيقة ولكنها تحوي فجوات فنية ، أشبه بن مقصودة في الجمال.
3. حتى التنورة الضيقة الكلاسيكية بدت جديدة ، ج جاءت بخرٍ غير متماثل ، ما جعلها ت either الأناقة التقليدية ، كان في ذلك كله نوعٌ من اللعب الذكي بين الانض والفوض ، التص pra يشكل جوهر سريالية سكياباريلي.

تقنية القصّ المائل والتمزيقات المتعمدة

1. من السمات الأبرز في هذه المجموعة كان استخدام القصّ المتحيز (Bias cut) ، الذي لطالما ارت either غير أن روزبيري تعامل معه هنا كأداة نحتية أكثر منه تقنية خياطة ، جاءت الفساتين بميلٍ دقيق يُبرز الجون يقيده ، فيما ظهرت التمزيقات المقصودة كعلامات تجريدية تُبرز هشاشة القماش وصلابته فن واحد.
2. أعاد روزبيري بذلك الحوار الذي جمع مؤسِّسة الدار إلسا سكياباباباباباري بالفنان سلفادور دالي ، لكن برؤية معاصرة. ففي الثلاثينيات ، كان الاثنان يستكشفان السري career القماش ، بل فراغاغات حقية محفورة في النسيج ، تدعو العين إلى التساؤل عمّا هو وما هو غائب.
3. استخدم المصممم أقمشة مثل الموسلين والجيرسي والكريستال الشبكي لابتكار تأثيرٍ مزدوج ، الهشاشة من جهة ، والصلابة الابة الابة الابة الابة الابة الابة. من أخرى ، كان كل فستان كأنه كائن حيّ يّ يتنفس الضوء ويتلاعب بالظل ، مما عز إحساس كعملٍ فني شامع يجمع يجمع يجمع النحت والرسم والحركة.

سريالية معاصرة: اللعب بالمفاجأة والازدواجية

1. سكياباباريلي لطالما كانت مرادفًا للمفاجأة. لكن روزبيري لم يكتفِ بإعادة إحياء هذا هذا الإرث، بل حوّله إلى تجربة حسية جديدة ، إلإلالالات الأكثا للنظر بدلة تبدو مصنوعة من الفرو ، لكنها في الواقع مكوّنة من آلاف فرش الرسم الصيرة بإبتة بإتقان ، أخعة أخرىرىرىرىرىرى مالتريكو. الضيق أعادت رسم الجسد الأنثوي بتفاصيل تشريحية دقي ow ، في حين أضفت مجوهرات led على شكل مصابيح الملح وهجًا مستقبا مستقًا خافتًا.
2. هذه التفاصيل لم تكن عبثية ، فقد أراد روزبيري أن يقول إن الأزياء الجاهزة يمكنها تكون سرية أيضا أن تجمع الفكر العملي والخيال البصري. كانت القطع تجسيدًا لفكرة أن الموضة ، مثل الفن ، ليست مجرد ما نرتديه ، بل طريقة للتعبير عن الوعي الاوعي في في في في ف نفسه.

لوحة ألوان تتحدى المألوف

1. من الناحية اللونية ، اتسمت المجموعة بهدوء فلسفي أكثر من مواسم سابقة ، تدرجات ، و والرمي ا و والذهبي الخافت ، والأسود اللامع شكلت قاعدة محايدة ، لكن المفاج fat عبر لمسات من النيلي ، والأحمر المر lock والذ والذ والذ والذ. الكهربائي التي ظهرت فجأة كما لو لو ومضات من وحي داخلي.
2. كان هناك انسجام لوني دقيق ، لكنه غير متوقع: أقمشة مطفأة تتقامع خامات لامعة ، ولمسات معدن And الخفيف ، كان التوازن بين الضوء والظل ، بين اللمعان والملمس ، هو ما منح العرا شبه نَحتيّ بصرير يثير يثير أمل fat shall مما يثير الإعجاب فقط.

الخامات: بين الصلابة والشفافية

1. أظهر روزبيري مهارة مذهلة في التعامل مع الخامات ، فقد دمج بين الصوف المنحوت والسان اللامع والموسلين الشفاف بطريقةded جعلت كل قطعة تحمل طبقات من المعنى ، القماش لم يكن مجرد سطحٍ مادي ، بل عنصرًا تعبيريًا يروي قصة.
2. المعاطف الطويلة جاءت بأكتافٍ هندسية وحواف مشدودة توحي بالقوة ، بينما أضفت الأقمشة الشبكية لمسة من الرقة الأنثوية اوية اوية اوية بعض الفساتين بدت وكأنها منحوتة من البرونز أو الحجر المصول بفضل اللمعان المعدني المتقن ف في إاارة إلى ارة ارص ارص ارصمص ارة بالنحت الحديث.

المجوهرات والإكسtt: بين الفن والجسد

1. كما هو متوقع من سكياباباباريلي ، لم تكن الإكسوارات مجرد إضات ب أجزاء من الفني.
2. الأقراط العملاقة جاءت على شكل عيون وشفاه وأنوف ذهبية ، رموز مألوفة في عالم الدار ، لكن تم تنفيذها هذه المة المة المة المة أكثر ، كأنها قطع ضوء تحيط بالوجه.
3. أما الحقائب فكانت بمثابة كائنات صييرة ، بعضها مصنوع من الجلد المنحوت بطرية ، وبعضها الآر مزين بعناصرصرصرصر ميكانيكيكية صيرة تُضيء عند الحركة.
4. الأحذية جمعت بين التصميم النحتي والراحة العملية ، مع كعوب شفافة على شكل أشكال هندسية غير مكتملة.

المشهد والديكور: حوار بين الموضة والعمارة

1. اختيار مركز بومبيدو كموقع للعرض للم يكن مجرد قرار جمالي ، أراد روزيري أن يضع مجموعته في قلب حوار بين الموضة الموضة والفن الحديث، الجدران المكشوفة والأنابيب المعدنية للمبنى شكّلت خلفية مثاليvest المعمارية.
2. العارضات سارت بخى بطيئة ومدروسة ، أشبه بتماثيل تتحرك بين أروقة الفن ، الأضواء المتقطعة سلطت على على على على على على على والمنحنيات ، فيما رافقت الموسيقى التصويرية ، مزيج من الأوات الإلكترونية والأنفاس البشرية ، الحضور إلى ب بين الحلم والواقع.

الرمزية: إعادة اكتشاف الجسد الأنثوي

1. ما ميّز هذه المجموعة أيضا هو الاحتفاء بالجسد الأنثوي كمساحة فنية. لم يقدمه روزبيري كرمٍٍ لللراء أو الضعف ، بل ككتلة من القوة والجمال الطبيعيعي.
2. استخدم القصّات والفراغاغات لإبراز التكوين العضوي للجسم دون يتحول إلى عرض مفرط. كان التركيز على الهندسة العاطفية للجسد ، أي العلاقة بين الشكل والمشاعر.

بين الإرث والابتكار

1. من الواضح أن روزبيري ، في هذا العرض ، وجد طريقه الخاص إلى قرث سكيابابابايلي. لم تعد المجموعة تقتبس من الماضي ، بل تتحدث معه.
2. فمن السريالية القديمة استلهم الجرأة ، ومن الفن الحديث استلهم المنط National والراحة.
3. لقدّم عرضا يوازن بين الدهشة والارتداء ، بين الفن والحياة اليومية ، مؤكدًا أن سحر سكيابابابابابالى فعتمد important الغرابة ، بل على الفكر الجمالي الذي يقف خلفها.

في لحظة يمر فيها العالم بتسارعٍ بصري مير مسبوق ، جاءت هذه المجموعة لتذكّرنا بأن الابتكار الحقيكمن في في في في ف بل في الصدق الفني. لقد مزجت بين التأمل الجمالي والجرأة الفكرية ، مؤكدة أن دار سكيift تأسيسها ، وما زالت تطرح السؤال الأزلي ، أين ينتهي الفن ، وأين تبدأ الموضة؟