مشكلة تتكرر: كيف أتعامل مع خوف طفلي من الظلام أو النوم بمفرده؟

,

منذ ساعتين

مشكلة تتكرر: كيف أتعامل مع خوف طفلي من الظلام أو النوم بمفرده؟

الخوف جزءٌ طبيعي في مراحل النموّ عند الأطفال؛ فالطفل الصغير لا يمتلك نفس الإدراك العقلي الذي لدى الكبار. ولهذا تسيطر عليه مخاوف قد تبدو غيرَ منطقية للكبار، لكنها حقيقية جداً بالنسبة له. ومن أكثر هذه المخاوف شيوعاً، خوف الطفل من الظلام ومن النوم بمفرده، وهذه المخاوف قد تبدأ من سن السنتين وتستمر حتى 7 أو 8 سنوات، وقد تختفي تدريجياً مع النضج. لكن أحياناً، تتحول إلى مصدر قلق ومعاناة للأهل والطفل معاً، إذا لم يتم التعامل معها بحكمة.

اللقاء والدكتورة ليلى عبدالمنصف، أستاذة طب نفس الطفل؛ للتعرُّف بالتفصيل إلى أسباب خوف الأطفال من النوم وحدهم، أو أسباب خوفهم من الظلام؟ وكيف يمكن للأهل مساندة طفلهم من دون سخريةٍ أو عنف؟ وما هي الطرق العملية التي تساعد الطفل على التخلُّص من خوفه؟ آراء الخبراء في: خيال الطفل الواسع

علماء النفس يؤكدون أن الخوف من الظلام ونوم الطفل بمفرده مرحلة طبيعية، لكن الأهل يلعبون دوراً كبيراً في تسريع تجاوُزها.

أبحاث حديثة تشير إلى أن الأطفال الذين يتم التعامل مع خوفهم بالحنان والدعم، يصبحون أكثر ثقة بأنفسهم في المستقبل.

الأطفال لديهم خيال نشط جداً، وعندما تختفي الأشياء في الظلام يتصورون وحوشاً أو أشباحاً.

بسبب قلة الخبرة، الطفل لا يدرك أن الظلام مجرد غياب للضوء؛ فيتخيله تهديداً.

التأثر بالقصص أو الأفلام، بعض الحكايات المرعبة أو الكرتون قد تزرع الخوف من الظلام.

الارتباط بالفقد، غياب الضوء قد يرمز للطفل بالوحدة أو غياب الأمان.

أحداث يومية، صوت قوي أو تجرِبة مخيفة في النهار، قد تنعكس ليلاً على شكل خوف من الظلام.

علاج الخوف عند الأطفال في عمر 7 سنوات تابعي التفاصيل بالتقرير

لماذا يخاف الطفل من النوم بمفرده؟

ارتباط شديد بالأم أو الأب.

بعض الأطفال لا يشعرون بالأمان إلا بوجود الأهل بجانبهم.

تجارِب سابقة، مثل السقوط من السرير أو كابوس مزعج.

القلق من الانفصال، الطفل يخشى أن يتركه والداه أو أن يحدث له مكروه وهو نائم.

غياب الروتين المريح، عدم وجود طقوس نوم ثابتة، يَزيد التوتر.

كيف يتصرف الأهل؟

هناك مَن يلجأ إلى الصراخ أو السخرية؛ فيتهمون الطفل بالجبن. وآخرون يرضخون للخوف؛ فيتركون الطفل ينام معهم لسنوات طويلة.

وبعضهم يتعاملون بحكمة؛ فيجمعون بين التعاطف والتشجيع التدريجي. التصرف الصحيح هو الأخير؛ لأنه يساعد الطفل على تجاوُز مخاوفه بدلاً عن…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

منذ ساعتين

منذ 9 ساعات

أوين كوبر يدخل التاريخ بفوزه بجائزة الإيمي ليصبح أصغر فائز في تاريخ الجوائز ويحقق إنجازًا استثنائيًا في عالم الفن

منذ ساعتين

منذ 9 ساعات

منذ 39 دقيقة

منذ 8 ساعات

مجلة سيدتي منذ 22 ساعة

مجلة هي منذ 4 ساعات

أنا السعودية – حواء منذ 3 ساعات

مجلة هي منذ 14 ساعة

مجلة هي منذ 8 ساعات

مجلة هي منذ ساعتين

This page is served from the static folder and not from the database.

زر الذهاب إلى الأعلى