,
من الحاضر إلى الماضي كيف غيّر الذكاء الاصطناعي ملامح النجمات بأحدث ترند؟ شاهدوا مزيد من الصور
اجتاح الانستغرام في الأيام الماضية، ترند جديد ومميز يجمع بين التكنولوجيا المتطورة واللمسة الإنسانية العميقة. إنه ترند “أحضن الماضي”، الذي سمح للنجمات بالالتقاء بنسختهن الصغيرة عبر صور نضوج وطفولة حقيقية، جمعها الذكاء الاصطناعي في لقطة مؤثرة، وكأن النسخة الناضجة تحتضن الطفولة. هذه الصور لم تكن مجرد لقطات عابرة، بل تحولت إلى رحلة عاطفية وجمالية عبر الزمن، تكشف لنا عن التغيرات التي طرأت على ملامح النجمات مع النضوج، وتروي قصصًا شخصية عن التطور والقبول. فرصدنا لكم مجموعة من النجمات اللواتي شاركن هذا الترند.
درة التونسية في لقطة مذهلة صممها الذكاء الاصطناعي، تطل علينا النجمة درة التونسية في مشهد مؤثر حيث تحتضن نسختها من الطفولة في لفتة تُظهر نضوجها وقبولها لكل مرحلة من مراحل حياتها. عند التدقيق في الصورتين، نلحظ كيف أن بعض ملامح الطفولة الأساسية قد حافظت على حضورها بقوة، خاصة العينين الواسعتين اللتين ما زالتا تملكان نفس البريق والسحر الأخاذ. ومع ذلك، لا يمكن إغفال لمسة الزمن التي زادتها نضجاً وجمالاً، حيث تحوّلت البراءة إلى أنوثة واثقة تبرزها بأسلوبها الأنيق.
درة اليوم لا تزال تحافظ على جمالها، ولكن بأسلوب ناضج وعصري، مستخدمة المكياج لتسليط الضوء على ملامحها المميزة بدلاً من تغييرها، مما يؤكد أن الجمال الحقيقي يكمن في التطور دون فقدان الأصالة.
وعلقت درة على صورتها بالقول :”هذه الطفلة هي أنا، كنت اتمنى ان تكون ابنتي.. لكنها أنا عندما كنت صغيرة. و كنت أتمنى ان أحقق لها كل أحلامها قد اكون حققت بعضها فقط، وربما الحياة لا تعطينا كل شيء.. ولكن اتمنى ان تكون راضية وهي داخل قلبي في سلام ومحبة”.
حلا الترك لم تتردد النجمة حلا الترك في مشاركة جمهورها في الترند الرائج على انستغرام، حيث ظهرت وهي تحتضن نسختها من الطفولة في لقطة صممها الذكاء الاصطناعي. هذه الصورة لا تسلط الضوء فقط على التطور الكبير في مسيرتها الفنية، بل تكشف أيضًا عن تحولات ملامحها الجمالية. عند المقارنة، نلاحظ أن براءة ابتسامتها ما زالت حاضرة، لكنها اكتسبت نضجًا وثقة.
وبينما كانت ملامحها في الطفولة تتميز بالبراءة، أصبحت اليوم أكثر تحديدًا وعمقًا، خاصة في منطقة العينين. فالمكياج القوي الذي تعتمده حلا اليوم، وخاصة رسمة الكحل، يبرز جمال عينيها بشكل لافت. هذه التغييرات تؤكد أن حلا لم تعد تلك الطفلة التي عرفها الجمهور، بل أصبحت شابة متكاملة الجمال، حافظت على بعض من ملامحها الأساسية مع إضافة لمسة من الأناقة والجاذبية التي تتناسب مع مكانتها كفنانة شابة.
وعلقت حلا الترك على صورتها بالقول حيث وجهت رسالة لنفسها: “من اصغر طفلة وقفت على المسرح لي اليوم.. افكر و اقول… سبحان الله شلون مرت الأيام بسرعة؟ من يوم كنت اغني و انا للحين قاعده اعيش حلمي بين الغناء و التمثيل و الحين عالم الأزياء.. كل مرحلة علمتني شي جديد و خلتني اكبر و اقوى..حلا نفسها، بس بنظرة اعمق و قلب اوسع و احلام اكبر “
بثينة الرئيسي في لقطة آسرة، شاركت النجمة بثينة الرئيسي جمهورها صورة صممها الذكاء الاصطناعي، وهي تحتضن طفولتها في مشهد يروي قصة نمو وشغف. هذه الصورة لم تكن مجرد ترند، بل هي انعكاس لما كتبته بثينة بنفسها: “أحب دائماً أوقف قدام المنظرة وأشوف نفسي وأنا صغيرة… أحب بثينة الصغيرة، فيها كبرت وفيها سعيت وفيها وصلت”.
تظهر المقارنة بين الصورتين كيف أن ملامح الطفولة البريئة تحوّلت إلى أنوثة هادئة وواثقة، مع المحافظة على نفس نظرة العين الحالمة. ونلاحظ اليوم أن المكياج الاحترافي الذي تتقنه يبرز جمال عينيها وشكل وجهها بشكل أكثر تحديدًا، مما يضيف لها جاذبية خاصة……
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة هي
الأكثر تداولا في عالم حواء