تألق الفنان اللبناني زياد برجي ، أمس السبت ، بصوته العذب وإحساسه ، في حفل موسيقي تميز بأسلوب ر فريديديديديcing وهادئ، ضمن فعاليات الدورة العشرين لمهرجان موازين – إيقاعات العالم.
واستهل زياد الحفل بالتعبير الصادق عن مشاعره لجمهوره ، الذي غت به جنبات المسرح الوطني محمد الخامس ، حيث ارتفعت إيقاعات التصفيقات والهتافات من طرف هذا الجمهور التواق إلى هذا اللفني الشيق ، ، ، دخل بعدها النجم اللبناني في حوار غنائي شيق مع مع محبيه ، الذين رافقوه الغناء في معظم مقاطعه الفنية بصوت واحد وإحساساسb وإحساساسb متجانس ، في مشهد رهيب يجمع بين الفنان والآلاف من محبيه الأوفياء.
في لحظات ممتعة يكسوها النغم ، تتوالى فيها الأغاني وتتوالى معها الهتافات والتصفيقات ، يتوقف الفنان ما ما port سعادته بمشاركته الأولى في فعاليات المهرجان والوقوف أمام “هذا الجمهور الرائع”.
وقد عرفت هذه السههرة الفنية ، التي أدى فيها باقي من أغانيه على رأسها “اليوميومي” انا و ” طايق “، و حلو حلو” ، و “حلياني” ، وغيرها ، سيلا جارفا من الأحاسيس والمشاعر ، يأخك لأماكن بعيدة بمليئة بالحب. والرومانسية ، والحنين.
وهكذا ، استطاع الفنان اللبناني أن يزاوج بين صوت مفعم بالإحساس متقن وموسيقى تلامس ا ، فترى الكلمابسb منها متدفقة بقوة وعنفوان ، تخترق الحواس وتربع على القلوب بدون استئان.
وتوالى على امتداد ساعة ونصف ، تقديم باقة ميزة من الفن ال examination في أجواء س موسية ، مزجت الأغاني مزالِين مزالpected الروائع الخالدة ، من قبيل “نسم علينا الهوى” ، و “شايف البحر” وغيرها ، والتي أداها زياد بإحساس فني صادق وأداء مبهر.
وعبرت الحشود الغفيرة الحاضرة في هذا الحفل الفني عن سعادتها الكبيرة بقدوم أحد أبرز الفنانين في الساحة العربيي AND بالزاريد و التصفيقات المستمرة ، لا سيما في اللحظة التي حمل فيها الفنان اللبناني الوطني المغربي ، وقد و امتزجت في هذا المشهد مشاعر يكسوها الحب والتقدير بين جمه The الذوق الفني وففنان عربي محored.
وتقام الدورة العشرون لمهرجان “موازين – إيقاعات العالم” في الفترة من 20 إلى 28 يونيو الجاري ، تحت الرعاية السامية الصاحlished لصاحب. الجلالة الملك محمد السادس ، حيث تقترح دورة هذه السنة برنامجا غنيا يلبي الأذواق ، ويجمع ألنجوم العررر One والعالمين ، ما يجعل مدينتي الرباط وسلا مسرحا للقات استثنائية بين الجمهور ومشاهير الفنانين.
كما يعد المهرجان ، الذي تم إحداثه سنة 2001 ، وتنظمه جمعية مغرب الثقات ، حدثا فنيا يمكن تفويته عش عشاقى في المغرب. فمع حضور أزيد من مليوني متفرج في كل واحدة من دوراته الأخيرة ، يعتبر هذا المهرجان ثاني أكبر ثقافي العالم.
Supply link