ميشيل أوباما تكشف عن عادة "مقرفة" لزوجها باراك تدفعها للرغبة ب "ضربه على رأسه"

كشفت ميشيل أوباما عن عادة “مزعجة” كان يمارسها زوجها الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وكانت تجعلها ترغب في “ضربه على رأسه”.

وتطرقت السيدة الأمريكية الأولى سابقا إلى أصوات مضغ زوجها المزعجة خلال مناقشة حول زواجهما مع طبيبة العائلة الدكتورة أورنا غورالنيك في حلقة يوم الأربعاء من بودكاست “IMO” الخاص بها.

وتحدثت ميشيل التي لها ابنتان، ساشا (24 عاما) و ماليا (27 عاما)، من باراك كيف أنهما يجدان نفسيهما غالبا ليس لديهما ما يتحدثان عنه وقت العشاء الآن بعد أن أصبحا ينامان بمفردهما.

قالت ميشيل: “كانت دائما لدينا الطفلتان لنتحدث عنهما، لكن ليس على أساس يومي. لقد لاحظنا كم من وقتنا قضيناه في الحديث عنهما، أليس كذلك؟ والآن بعدما غادرتا المنزل، أصبح الأمر كأننا نقول: حسنا، عن ماذا سنتحدث؟”.

وقاطعها شقيقها ومشاركها في التقديم، كريغ روبنسون، ليقترح أن ثمة دائما “شيء يمكن التحدث عنه” مع شريك الحياة، لكن المعالِجة لم توافقه الرأي.

ورأت غورالنيك أن “هناك طريقة لتكون بجانب شخص آخر، حتى في صمت، يمكن أن تكون حيوية للغاية”.

ثم تحدت المحللة النفسية ميشيل أن تكشف عما تفكر فيه حقا عندما تجلس مقابل…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه