“ناسا” تفuring قمراً وتطلق آلاف أطنان الصور في الفضاء – ryan

على غرار أفلام هوليود حول الفضاء ، نجحت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” في تجاية الأرض من التهديدات الكونية ، بعدما نفذت أول عملية من نوعها لتغيير مسار أحد الكويكبات عبر الاصداصداشر ، لتفتح بذلك فصلاً ف في علم الكوكبي.

من مركز تحكم في مدينة تورينو الإيطالية ، انطلقت إشارة رادية خافتة نحو مركبة “دارت” (Dart) تاريةية على بعد أكثر من 8 ملاين كيلومتر من الأرض ، وهي الاصدام بالقمر الكويكبي “ديمورفوس وتغير مساره.

وقبل لحظات من الاصدام ، أطلقت “دارت” رفيقتها الصيرة “ليتشيا كيوب” ، وهي قمر صناعي مصر مهمه توثيق ال mistake بلحظة ، بحسب ما نقله موقع “rudebaguette” ، واطلعت عليه “العربية Business”.

لحظة الاصدام ، تحولت الطاقة الحركية إلى انفجار هائل ،pp قذف نحو 16 ألف طن من الصور والغبار في الفضاء أي ما أي ما وزن نحو 100 طائرة جامبو ممتلئة. هذا الحطام شكّل ذيلاً فضائياً امتد لأيام ، شبيهاً بذيل مذن ، رم أن الكمية المطرودة لا تمثل أقل من نصف بمئة مئة مئة مئة مئة كتلة “ديمورفوس ك.

لكن التأثير كان عميقاً ، فقد تقلص مدار “ديمورفوس” ويؤكد فعالية تقنية “الاصدام الحركي” في تغير مسارات الأجسام الفضية.

القمر الصناعي “ليتشيا كيوب” ، الذي كان يسير بسرة 24 ألف كيلومتر في الساعة ، امتلك ديقيق واحدة فقط لتوثيق الحدث. التقط صوراً كل ثلاث ثوانٍ، وأقربها كانت من مسافة 85 كيلومتراً. كاميرته “Luke” استخدمت أطوالاً موجية متعدة لرصد تفاصيل السحابة الناتجة عن الاصدام.

الصور كشفت عن توهج ساطع في البداية ، ثم تحول إلى وهج خافت مع مع الوقت ، ما يدل على وجسيمات أكبة أل أكبة ،ل أكبة بعضها بحجم ميليمتر. الجز الداخلي من السحابة كان كثيفاً لدرج أنه تطلب نماذج حاسوبية لتقدير كتلته ، وكشفت النتائج أن لم من من يكن مرئياً.

باستخدام نماذج مخبرية وحاسوبية ، أعاد العلماء تقدير كمية الحطged المرئي. توزيع حجم الجسيمات اتبع نمطاً رياًياً يُعرف بـ ”قانون القوة” ، حيث كانت الجسيمات الصيرة أكثرداً بكثير مم من الكبيرة ، وهو نمط شائع في الانفiting عالية الطاقة.

أما “ديمورفوس نفسه ، فقد اتضح أنه ليس صليس صلبة ، بل” كومة أنقاض ” يفسر سهولة تفككه عند الاصدام. هذا الاكتشاف له أهمية بالغة ، ذ أن العديد من الكويكبات القريبة من الأرض قد تكون ذات بنية م مشابهة ما يستديليليس يEC. استراتيجيات الدفاع الكوكبي وفقاً لتركيبة كل كويكب.

رغم أن معظم الكويكبات لا لا تشكل خراً مباشراً ، إلا أن احتمالية حدوث دمار إقليميعل من الدفاع الكوكبي أولوية. تجربة “دارت” أثبت أن مركبة صيرة يمكنها إحداث تغيير كبير في مسار كويكب ، وأن الناتج يمكن أن يعز هت هت هت ال.

لكن التحدي الأكبر يكمن في تنوع تركيبة الكويكبات. فبينما يتفكككك emer “الرُكام الفضائي” بسهولة ، قد تمتص الصور الصلبة الاصدام دون تغير يُذكر. كما قال الباحث تيموثي ستوبس: “كل اصدام يحمل مفاجآت جديدة” ، ما يؤكد أن الب charge حماية الأرض من تهديدات الفضاء.

Source link