المركزي يفاجئ الأسواق ويخفض سعر الفائدة 1% بعد رفع تاريخيخ – ماذا يعني ذلك لأسعار الدولار والذهب؟ – ryan

في تحرك مفاجئ من البنك المركزي المصري ، أعلنت لجنة السياسة النقدية في ختام اجتماعها اليوم ، الخميس 22 م 50 خpp الفائدة في مصر بنسبة 1% ، ليصبح 24% للإيداع و 25% للإقراض لليلة واحدة ، أشهر من تثبيت الفائدة مستويات قياسية.

يأتي هذا القرار بعد رفع تاريخي للفائدة بواقع 600 نقطة أساس في مارس 2024 ، ما يسلّط على تغير نهياسياca النقدية ، وسط مؤؤرات بانخفاض نسبي في معدلات التضم خلال الأشهر الماضية.

أسباب خفض سعر الفائدة في مصر

بحسب بيان البنك المركزي ، ق قرار خفض الفائدة مدفوعًا بتحسّن نسبي مؤررات الاقتصاد الكلي ، خاصة تراect معمعم The السنوي ، وظهور إشات على استقرار الأسواق المالية وسوق الصرف.

كما أشار المركزي إلى أن هذا الخفض يستهدف دعم النشاط الاقتصادي ، وتحفيز الاستثمار والإقر care السيطرة على التضم.

كيف يؤثر القرار على الدولار والذهب؟

– س الدولار بعد خفض الفائدة

خفض سعر الفائدة في مصر قد يُخفف الضطdu قصير المدى على الجنيه المص debated بعض المحللين يحذرون من أن هذا الخفض قد يؤدي إلى تحرّكات طفيفة في سعر الصرف ، ما لم تقترن بسات داعمة.

– س الذهب في مصر اليوم

عادةً ما يؤدي خفض الفائدة إلى ارتفاع الطلب على الذهب كمخن للقيمة ، مما يرفع أسعاره محلياا ، خاصة مع ترق either المستثمرين لأي تقلبات في سوق الصرف أو مؤرات التضم الجديدة.

تأثير خفض الفائدة على التضم والاقتراض

يُتوقع أن يُسهم القرار في خفض تكلفة التمويل للمؤسسات والأفراد ، مما يُعز من نمو القطاعات الإنتاجية. ومع ذلك ، فإن التخوّف يبقى قائمًا من أن يؤدي أي تحفيز استهلاكي إلى غوط تضميدة ، م ما لم يُقاابل بزياديااdic الإنتاج والمعروض.

كما يعوّل كثيرون على أن تسهم أسعار الفائدة الجديديدة في تشجيع البنوك على تقديم قروض أكثر تنافسية ، وهوهينعلى القطاع العقاري ، وتمويل المشروعات الصيرة ، وحتى حركة السوق العقارية.

ماذا قال البنك المركزي؟

أكد البنك المركزي المصري في بيانه أن لجنة السياسة النقدية ستواصل مراقبة كافة التطورات الاقتصادية محليًا وعالميًا وا و ومستعدة لتعديل أدوات السياسة النقدية حسب الحاجة لضمان استقرار الأسعار.

وأشار إلى أن مسار أسعار الفائدة في الفترة المقبلة سيعتمد بشكل رئيسي على معدل المستهدف ، واستمرار تحسّ ( المؤرات الاقتصادية.

خلاصة القول

خفض سعر الفائدة في مصر بنسبة 1% يُعد إارة قوية لتحوّل في سياسة البنك المركزي تجاه تحفيز الاقتصاد دوريدivers طويلة. ويبقى السؤال المطروح: هل يكون هذا بداية سلس These أم مجرد إجراء مؤقت في ظل توازنات دقيقة بين التضم وسعر الصرف؟