,
يا تعليم ارحمنا
أشاهد، وأسمع عن قرارات وزارة التعليم في التعيين بأنها غير صائبة، وأن الوزارة لم تمنح الناس إبداء الرأي في ما يحدث من تعيينات سواء للمعلمين أو المعلمات أو حتى قبول طلاب وطالبات الجامعات، وفي هذا قصور فادح؛ لأن أي جهة جماهيرية بحاجة ماسة لمعرفة المدخلات قبل أن تصدر المخرجات.
فهل وزارة التعليم تقرر قراراتها من غير معرفة المخرجات وتفاصيلها وأضرارها على الناس؟
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
وفي هذا المقال سأركز على خريجات الثانوية العامة حين يتم قبولهن في الجامعات البعيدة عن أسرهن، والبعد المقصود القبول في مدينة أخرى، وفي هذا القبول إجهاد كبير على الطالبات وعلى أسرهن، وحدّدت الطالبات لأنهن حديثات سن وربما إحداهن لا تستطيع الانتقال من حي لآخر، فكيف تنتقل إلى مدينة أخرى، قد تكون من المدن الريفية، وإن أغفلنا هذا السبب، فسنجد أسباباً أخرى أكثر إلحاحاً، كان يجب على الوزارة التنبّه لها، والذي يصيبني بحالة استغراب شديدة حين يتم قبول فتاة من مدينة عرعر – مثلاً – في…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه