مخاطر العلاقات العاطفية عن طريق الانترنت – ryan

ربما يمكن أن نعتبر الإنترنت ميزة العصر الحديث وآفته في آنٍ معاً ، هذه الشبكة التي اختصرت ملاين العمليات المعقدة في مجالات التجالإدارةة والإداري والاتصال فضلاً عن المجالات العسكرية والأمنية ، لكنَّها نفس الوقت خلقت ظاهرة ا (

كما أفرزت مشاكل توازي المشاكل التي قدمت لها حلولاً (على المستوى الفردي على الأقل) كونه سلوكاً هادفاً إلى كونه يوساً يومياً لدى معظم سكان العالم يماسونه من باب التسلية والإدمان ، كذلكذلحبُّ انُّ ان ان ان ان ان ان ان ان ان. علاقة تحكمها التجربة المشتركة والتفاعل المباشر بين الطرفين ، إلى علاقة لاسلكين شيين يكون يكون G المستحيل ، فهل الحبُّ عبر الإنترنت يمكن أن يكون حبّاً حقيقياً ؟! وهل يمكن أن نحبَّ شخاً دون أن نعرفه معرفة عملية؟

الحب عبر المواقع الإلكترونية

إنَّ عدم إدراك مفهوم الحبِّ أو الإدراك المنقوص له هو السبب الرئيسي لكلِّ المشالتي ترتبط به العلاقيزة يزيز box الذكور والإناث، والمشكلة الأكبر أنَّ أنَّ أحداً لن يتمكن من وضع قواعد ثابتة للحبِّ من مهمهمتنا أكثر وضوحاً وساطة.

لكننا فيما يتعلق بالحبِّ عبر الإنترنت يمكن أن نحدد العامل الجوهري الذي تفتقده هذه العلاقة وهو الال المباشر المdic والتجربة المشتركة ، حيث لا نعتقد أنَّ هناك خلاف حول ضرورة وجود اتصال فعلي بين طرفي ا ، ، ​​وضرة وجوجود تجr.llow تجمعهما ليتمكنا من معرفة بعضهما معرفة دقيقً تؤهلهما للاستمرار في هذه العلاقة ، وهذا هوatch النقص الأسي واسي واسي واسي واسي الرئيسي فيما يتعلق بالح عبر الأثير.

مقالات ذات علاقة

  • علاقة الأولاد مع الجدين
  • التمييز وفقا للنوع الاجتماعي أو الجندر
  • طرق تعزيز التواصل الأسري
  • أهمية العمل التطوعي
  • المرأة وسوق العمل
  • ما هي البطالة وما آثارها؟

مقارنة الحب الطبيعي بالح عبر الإنترنت

نحن في هذه المادَّة لا نحاول أن نهاجم علاقات الحبِّ عبر الإنت أو أنؤيدها ، إنَّما نvious لحقيقة هذه العلاقات ، لذلك نعتقد أن المقارنة البسيطة بين علاقة الحبِك IN علاقة الحبِّ الإلكترونية التي تعتبر منقوصة كما وضحنا سيكون السبيل الأمثل لتقيم الخل الذي من الان ين ين ين ين ين ين الحبِّ عبر الشبكة.

مقارنة بسيطة بين العلاقة التقليدية والحبّ عبر الإنترنت ا

هل سمعتم عن علاقة حبِّ عمين شابٍ وفتاة استمرت لسنوات طويلة فكانت مضرباً ل ثمَّ اكتشف أحدهبٍ أو أو أو أو أو أو. أنَّه لا يرغب في الاستمرار بهذه العلاقة ؟! لنفترض جدلاً أنَّهما كانا صدين في الدراسة ، ثم تقاربا أكثر أثناء تنفيذ مشروع دراسي وازداد الإعجاب وصينهم وص حتَّى إلى مرحلة الاعتراف بالمشاعر ث ثمَّ قاما بإعلان خبتهما رسمياً وكانت هذه العلاقة واضحvest

كما أنَّهما تعرضا لمواقف عدَّة معاً واختبرا ردَّة فعل بعضهما في المواقف المحرaring الشاب أنَّ مشاعره ليست حقيقية فبدأ بوضع العراقيل والعثرات أمام انتقال العلاقة إلى أكثر جديَّة ، وانته بينهما إلى الانفصال وما ينتج عنه من صدمة عاطفية ومشكلات أخرى.

هل توافقون على هذا الافتراض أنَّه ممكن أو حتَّى شائع ؟! ما بالكم إذاً بعلاقة لا تحمل أي عامل من عوامل التقارب والتعارف التي مرَّ بها أصداؤنا في المثال ، ف الإلكترونية مبنية على التعارف ثدفة ثم التقارب عبر محادثة جافة عن طريق الكتابة ، أو مصنعة عن طريديديديو os os فيها كلُّ شص عن نفسه دون أن يكون هناك مجالٌ لاكتشاف حقيقة ما يقدمه من معلومات أو مدى قناعته التي يطرحها! ودون أن يتعرض الثنائي لحوادث من شأنها أن تكشف معادن الناس.

مخاطر علاقة الحب عبر الإنترنت

جميعنا نستخدم تطبيقات التواصل المجاني للاتصال مع الآرين ، معظمنا يستخدم What “s app على هاتفه النقال ، ولديه حساب أو أكثر في موقع Facebookلذلك فجميعنا يمكن أن يختبر يستخدم خياله أثناء المحادثة مع أشاص آر ، فأنت تتخيل تع either المستخدمة في المحادثة ، كما تخيل مشاعره من خلال طريق كتابته ، لكن في نفس الوقت جميعنا يضع رمز الضحهو لا فعلياً ، ويقول أنَّه لم ينزعج فيما يقوم بتكسير أثاث المنزل!

الأسام أقرب مما تبدو في المرآة

هذه العبارة التي نجدها مكتوبة على مرايا السيات “الأجسام أقرب مما تبدو في المرآة” الكبيرة التي تهدد علاقة الحبِّ عبر الإنترنت ، فما تقرأه وما تسمعه أو ما تراه عبر المحادثة الإلكترويس ليس ليس مطابقاً للحقيقة.

مهما كان الشص الآر صادقاً في كلماته ومشاعره لن يكون هو هو الش ذاته الذي ستجلس على طاولة وتشاهديقتهcing. مخاطبة النادل ، فالشص الذي يبدو لطيفاً ومهباً قد يكون فجّاً في التعامل معمال الخدم في المطاعم ، ومتكبراً التعامل مع المتسولين! وكسولاً في النهوض من النوم.

كما قد يكون غير ملتزمٍ بمواعيده وغير محترفٍ في عمله ، ويعاني من تشوهٍ خلقي أصابع القدمين يجعل من المشي لمشي لمشي. طويلة أمراً شاقاً ، كلُّ هذه التفاصيل لن تنقلها لك الشاشة ؛ بالتالي قد تصاب بخيبة أملٍ حقية عند التعرف إلى شل ما بشكل واقعي بعد علاقة إلكتروية.

غياب الضغ الاجتماعي يجعل من الحبِّ الإلكتروني سهل البداية والنهاية

لنكن واقعين وصريحين ؛ لا بد أن كل من دخل في علاقة الحبِّ عبر الإنترنت كان يفكر في بداية الأمر أنَّ في أي لحظة من من من ه ه ه ه ه ه ه ه ه إن لم تكن مريحة بالنسبة له ، كل ما عليه فعله هو تعطيل حسابه في تطبيقات التواصل الاجتماعي وإنشابات ج وريديدivers يكتفي بحظر الطرف الآرdu وتنتهي قصة الحبِّ الإلكترونية كما بدأت بسهولة ، هذا التفير ذاته هو أحد أحد أحد أحد أحد أحد أحد أحد البارزة التي تجعل من هذه العلاقة منقوصة ، فكيف يمكن لعلاقة تقوم على سهولة التخلص منها أن تكون حقيقية ؟!

لا أحد يعلم … لن يكتشف أحد الكذبة

تنشأ علاقة الحبِّ عبر الإنترنت بين شرين غريبين عن بعضهما تماً تصبح هذه القا Col … طبيعة الإنسان أن يحاول تلميع صورته في عين من يحب بشكل خاص.

لكن عدم قدرة الطرف الآر على على اكتشاف الحقيقيقة من خلال التجربة المباشرة أو وجود أصد mind الانتقال من ثثارة الإعجاب إلى تزييف الحقائق لتبدو جميلة ، كما أنَّ من طبيعة اounce حالمة ، وقد تكون الصدمة كبيرة وغير قابلة للاحتمال عندما يتبين أغلب الحديث كان مجرد كذب وتزييف.

لم يكن كما توقعت!

إن … يمكن أن نلخ المخاطر الكبرى في علاقة الحبِّ عبر الإنترنت من خلال الحديث التوقعات والتخيلات المسبنية المسبية المبية على ما أخبرَنا به الطرف الطرف الآر ، ولنكون أقرب إلى الواقع سنضرب مثلاً عن الخيبة والتوقعات المسبق ، وتجربة شخية حية حدثية شيats معي منذ بضع سنوات ، حيث كنت أستمع إلى الإاعة بانتظام وكانت إحدى المذيعات تحدث بجدية مطلقة عن القضايايايايايايا الاجتم bur وتبدودو مثقفة وعارفة بتفاصيل المجتمع وحتَّى قادرةً على تقديم الحلول ف فشاء القدر أكون ضيفاً عليها خلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال الإاعي لكني عندما دخلت إلت الإاعة كنت مدهوشاً لرؤيتها.

أولاً لم يكن شكلها كما توقعته أبداً كانت شخاً مختلفاً تماً الصورة الذهنية التي رسمتها في مخيلي ث وثانياً وثان لياً تكن جديَّة أبداً وكانت معدومة الثقافة تقريباً وغير قادرة على الخوض في نقاٍ أكثر من ثلاث دقائق مع كمية من الأخاء ، ل على كا ت تم تملcing استثنائية في الإلقاء عن طريق قراءة النص المعَدِّ مسبقاً دون أن تفقه منه كلمةً واحدةْ! كما كان المعِدُّ يلقنها ما يجب أن تقوله عبر سماعة الأذن ، فاتcrضح أن المعد هو الجدي والمثف!

هل يعني هذا أن علاقة الحبِّ عبر الإنترنت فاشلة بشكلٍ قطعي؟

قضيتنا هذه لا يمكن أن تلقى اتفاقاً بين كلِّ الناس لأنَّها بساطة تتعلق بأمر مبهمٍ أصلاً أصلاً وهو لكنا حاولنا المكن أن نظهر الفجوة بين الحبِّ الطبيعي والحبِّ الإلكتروني ، ولنكون منصفي pra الإنترنت لا يشترط لها الفشل ، بل من المكن أن تكون علاقة ناجحة وبنَّاءة كما يمكن أن تنتهي نهاية ، ذلن ذلن ذلن على مدى إدراك ما ذكرناه سابقاً ، فمن يدرك الأشياء الناقصة سلفاً يستطيع أن يَّم علاقاته بشكل أصح.

لنقل أنَّ التعارف عبر الإنت أمرٌ طبيعي وريعي وربما يكون أحياناً جيداً خاصةً وأنَّه يفتح أمامنا الطريق لنتعلى أشاص بعيدين جداً وثقافات متباينة ، لكن في نفس الوقت لا بد أن نتمسك بكلمة التعارف بمعناه ا ، ل هذا الاال ج لبناء علاقة فعلية وليس علاقة بحدِّ ذاته.

ختاماً …. لا يمكن الوول إلى إلى إجماع في الرأي فيما يتعلق بموضوع من هذا النوع قد نتفق أو نلف في بعض ا ل لا لا لا التأكيد دائماً وفي كلِّ مرَّة أنَّ علاقة الحبِّ علاقة فردية وتجريدة من نوعها ، تتشابه لكنها يمكن يمكن تتطابق ، فلكل ثنائي قصته المميزة من حيث طريقة التعارف وتفاصيل العلاقة ومسيرتها نحو أو أو أو والأم كذل كذل ك الحبِّ عبر الإنترنت ، فهناك أشاص قطعوا آلاف الأميال ليلتقوا بمن أحبوه عبر الإنت ك كما أنَّ أش أش أش أش أش أش أش أش أش أش أش أش أش أش أ أش دول بعيدة ليحصلوا على جنسيتها ثم قاموا بحظر الطرف الآر وتنتهي الحكاية مع تسج من الحساب.