الجيش: توقيف أبرز المطلوبين وإعار الارهابين بضيق الخناق عليهم

أشارت قيادة الجيش إلى أنه “نتيجة تكثيف التدابير الأمنية التي اتختها وحدات الجيش مختلف المنالبنانان أ ألى أدى تقلص عمليات تفجير السيارات المفخة بشكل ملحوظ، والتي كان آررها استهداف حاجز الجيش الهرمل ، عمليات ااتdu ع عملير، من التداول بشكل كبير موضوع كان مدار انسام بين القوى السية أخيرا حول أسباب التفجير ودوافعها ”.

وأفادت في بيان بأن الجهد الأمني ​​يستمر بفاعلية قصوى لرصد السيات المفخة والمتورطي pra للتفجيرات ، لافتةً إلى أن هذا الجهد أثمر توقيف أبرز المطلوبين ، وكشف عد من السيات المفخة شلى شعوعوعات المجموعوعات المدitude الإرهابية بضيق الخناق عليها ، وبصعوبة استهداف المناطق الآهلة ، بدليل لجوء هذه المجموعات الصواريخ على القرى في البقاع.

وتابع البيان: “على صعيد مكافحة عمليات الخف في مقابل فدية ، فقد أثمرت تدابير محاصرة أماكن وجود الخفين وتهم ، ، وإشعارهم بأنهم معروفون بالاسم ، والمكان ،لى إفشال عدد من محاولات الخف ك كما مع الموطن أنطوان ضاهر كدي. تاريخ 6/3/2014 ، وكشف مخفف ابن أحد كتاب العدل في جبيل وإفشاله ، وتوقيف المخين ، والإفرج عن الطفل ميشال ميشال. تاريخ 8/3/2014 ″.

ولفتتت foremost الجيش إلى أنه “في طرابلس ، أدى إحكام الخوات الميدانية للجيش إلى الاشتباكاب البانة وج محسن ، رغم استمرار الشحن السياسي والطفي ، باستثناء بعض الحوادث الفردية التي تحصل على علفية التوقيفاتي، ترافقها أحيانا اعتدات على مراكز الجيش الذي تتولى وحداته ملاحقة المعتدين وتوقيفهم ”.

إلى ذلك ، أشار البيان إلى أنه في إار الحفاظ على الأمن والاستقرار ومكافحة الجرائم المنظمة على أنواعها reduction الجيش خلال شهر شباط المنصرم ، في مختلف المناطق اللبنانية حوالى 870 شخا من جنسيات متلفة ، ب مطهم بمطوجبمووiting مذكرات توقيف ، والبعض الآر لارتكابه جرائم ومخالفات متعدة ، تتعلق بالتجول داخل الأراضي اللبنية دون إقامات إقامات شرعية ، وحيازة الممنوعات والاتجار بها ، بالإافة إلى قيادة سيات ودراجات نارية من أوراق ثبوتية. وقد شملت المضبوطات 226 سيارات و 35 دراجة نارية وصهريج مازوت ومركب صيد ، بالإافة كلى كميات من الأسلract العسكرية المتنوعة والمخدرات.

Supply link