بطلائع الياسمين الأبيض. الأديبة: عايدة الربيعي - العراق
,
بطلائع الياسمين الأبيض. الأديبة: عايدة الربيعي – العراق
أدب وثقافة مقالات الأديبة: عايدة الربيعي – العراق
لطالما أتى طيفك الشريك، ناصح القلب شفيف آمن يعيدني لأتذكر إن للبوح طلائع .لطالما كان شجاع لا يشق له غبار وكلما نبتت في نسيانه أعادها من جديد، تضفر في رأسها إكليل أفكار الأثير وتمضي، وطلائع النهار تأبى من أبى جافيا في أطلاق الوصال فيسوق تحاياه سرا في معارج الطريق وسحبا تتقاطر من الماء الرفيف فيرف لها هدبا في خفق خبا على مياسم الرقيم حتى دُهش صبحها من مساء الوصال المختوم بالرحيق،أيلد من جديد؟؟؟؟؟؟؟
بطلائع الياسمين الأبيض
يحييها بطلائع شوق تحمل جناح ضوء يشرق فيمحو ضوء الكواكب بنور ذكرى اندثرت تحت الحنين أرست أفلاكها على شواطئ الرمال، يحييها ليحطم واهيا كل الخصومات بعودة عبق نث شذاه يتوالد على صفحات أوراقها ندى الصباح فيدق ويرق في المعاني ويتضوع كونها بشبو المساء يعيدنا إلى هناك من حيث انتهينا من طلائع البوح الأليم ليطرز ببروق ببرود بشواظ مقلة غفت بعد ارتحال،فأتذكر كم سال طل فتآلف سحبا بعد الشتات على وجنتي الصباح .
أيلد من جديد؟؟؟؟؟؟؟
بطلائع الياسمين الأبيض
تمسك جذلا وباسلا وقص لها العمر على بساط علاء الدين قمران واحد عند…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من وكالة أخبار المرأة
الأكثر تداولا في عالم حواء