مفاجأة للبنات! البكتيريا النافعة مش بس للهضم بل لمزاجك وجمالك كمان!، خلي البكتيريا النافعة...
,
مفاجأة للبنات! البكتيريا النافعة مش بس للهضم بل لمزاجك وجمالك كمان!، خلي البكتيريا النافعة حليفتك اليومية لحياة صحية ومزاج متوازن
البروبيوتيك هي كائنات دقيقة حية ذات فوائد صحية عند تناولها. توفر هذه البكتيريا النافعة فوائد جمة لجسمك ودماغك. فهي قد تعمل على تحسين صحة الجهاز الهضمي، تقليل الاكتئاب، تعزيز صحة القلب وتقوية المناعة. كما تشير بعض التجارب إلى أنها تزيد من نضارة البشرة.
يُعد تناول البروبيوتيك كمكمل غذائي شائعاً، لكن يمكنك أيضاً الحصول عليه من الأطعمة المخمرة.
البروبيوتيك وتسمى أيضاً “البكتيريا الجيدة” أو “البكتيريا النافعة”، إليك فوائدها وكيفية استهلاكها بحسب اختصاصية التغذية فلورانس فوكو، كما الأطعمة الغنية بها:
ما هي البكتيريا النافعة؟ البروبيوتيك هي بكتيريا أو خمائر (Lactobacillus Bifidobacterium Streptococcus إلخ) موجودة بشكل طبيعي في الجسم. تشارك هذه الكائنات الحية الدقيقة في وظائف مختلفة مثل الهضم، المناعة.. بعضها يمكن أن يؤخذ في شكل مكملات غذائية. أشهرها خميرة البيرة أو بكتيريا حمض اللاكتيك الموجودة في الزبادي، بحسب موقع sante.journaldesfemmes.
والأمعاء هو مركز النباتات المعوية في جسم الإنسان. يحتوي على البكتيريا الجيدة والسيئة. تعتمد صحة الأمعاء الجيدة فقط على التوازن بين هذين النوعين من البكتيريا. وعندما تكون البكتيريا السيئة زائدة، فتكون مسؤولة عن العديد من المشاكل الصحية: الالتهابات المتكررة، وسوء الهضم، والحساسية… من هنا فإنَّ استهلاك البروبيوتيك هو دفعة جيدة لاستعادة هذا الانسجام.
فوائد البكتيريا الجيدة على الصحة للبكتيريا الجيدة فوائد عديدة على صحة الإنسان، لعل أبرزها:
– تعزيز الهضم الجيد.
– تنظيم العبور المعوي.
– التقلبل من وتيرة الإسهال.
– المساعدة على خفص الوزن.
– تحسين متلازمة القولون العصبي.
– تقوية مناعة الجسم، والمساعدة على تجاوز العدوى.
– تعزيز تخليق الفيتامينات بي و ك.
– منع تكرار داء الفطريات النسائية.
– محاربة العدوى ببكتيريا هيليكوباكتر بيلوري، وهي البكتيريا المسؤولة عن القرحة الهضمية. إن استهلاك البكتيريا الجيدة بالتوازي مع العلاج بالمضادات الحيوية يجعل من الممكن محاربة الآثار الجانبية للعلاج مثل الإسهال.
– تلعب دوراً هاماً إيجابياً في بعض الأمراض العصبية والنفسية مثل القلق والاكتئاب والاضطرابات ثنائية القطب.
تابعي المزيد: الذبحة المعوية خطيرة جداً وتتطلب الجراحة العاجلة
أعراض جانبية في بداية العلاج، يمكن أن يسبب تناول البروبيوتيك بعض الانزعاج المعوي مثل الانتفاخ والغازات لدى بعض الأشخاص. في هذه الحالة، يُنصح بالبدء بجرعات صغيرة قبل الزيادة التدريجية.
هل يمكن تناول البروبيوتيك طوال الوقت؟ يمكن تناول البروبيوتيك على شكل مكملات غذائية لمدة شهر…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه
المزيد من مجلة سيدتي
This page is served from the static folder and not from the database.