7 أسرار للحول على حياة زوجية سعيدة

تصور الأفلام الرومانسية والقص الخيالية الزواج كحياة مثالية تنتهي بالسعادة ، ، لكن الواقع يتطداًداً متواصلاً ، فالزواج ليس مجرد احتفال ، بل هو رحلة طويلة تمر بتحديات مختلفة من الفرح والحزن والنجاح والفشل ،. الاستقرار والسعادة ، يجب أن نركز على بناء عادات صحية تدعم العلاقة وتقويها.

فيما يلي سبع عادات كشفت عنها المعالجة النفسية تامامارا فولكنر لتحسين العلاقات الزوجية والحفاظ على السعادة المش.

1. الاعتناء بالنفس أولاً

كما يُطلب منا في الطائائائ قناع الأكسجين الخاص بنا قبل مساعدة الآرين ، أن أن بأنفسنا قبل الاهتمامامامامامامامام بشريكنا ، وذلك من خلال تلبية احتياجاتنا الشصية ، نقلل من الضط الملقى الطرف الآر لتلبية توقعاتنا.

تقول فولكنر: “إا كنت أشعر بالجوع في علاقتي ، بدلاً من لوم شريكي ، يمكني أن أسأل نفسي: كيف يمكني هذا هذا هذا بنفسي؟ “. تطوير الهوايات الخاصة ومعالجة المشكلات الشيية وقضاء وقت منفرد يساعد في تعزيز ثقت ب ، ويبقيك مثيراً مثيراً للاهتمام ومستعداً لمواجهة تحديات العلاقة.

2. وضع الحدود الصحية

رغم أن بعض الأزواج يصرحون بأنهم يشاركون كل شيء ، إلا أن وضع الحدود يعد ضرورياً للحفاظ على الراحة في العلاقة. تعرف فولكنر الحدود بأنها: “المسافة التي أستطيع أن أحبك بها أن أُهمش نفسي”. الحفاظ على مساحة شصيية يساعد في تعزيز هويتك الفردية ضمن العلاقة.

3. التحقق اليومي

توصي فولكنر بجعل التحقق اليومي عادة لبناء تواصل أعمق. تحتاجان إلى مؤقت وورق لعب. يتم ضبط المؤقت لعشر دقائق ، ومن يختار الورقة الأعلى يبدأ بمشاركة أبرز ما كان إي close في يومه. هذه العادة تيح للشريك فهم العاطفي للطرف الآر ، وتساعد في تقليل التفسيرات الشيية للسلسلسitude السلبية.

4.

في العلاقات طويلة الأمد ، تزداد التضحيات والطلبات التي تتطلب وقتاً وجهداً كبيراً. تقترح فولكنر استخدام “نظرية رقائق البوكر” لتقييم الطلبات الكبيرة. تخيل أن كلاً منكما لديه رقائق بقيمة مئة دولار ، وعندما تحتاج لطلب كبير ، فكر فا كا يستحق استخدام راقة. هذه الاستراتيجية تضع وزع وزناً للطلبات ، وتجعل التقدير والاحترام متبادلاً بشكل أكبر.

5.

من الطبيعي أن تزعجنا بعض العادات الصيرة لشريكنا ، لكن تراكم هذه الأمور دون التحدث عنها قد يؤدي مشكلات أكبر. لذلك ، من المهم معالجتها مبكراً. تدعم الدراسات النفسية تقديم خمسة تعليقات إيجابية مقابل كل نقد سلبي. يمكن دمج هذه الممارسة خلال التحقق اليومي لتخفيف أثر النقد وتعزيز الإيجابيات.

6. تقليل الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي

ينجذب الكثيرون لنشر صورهم مع شركائهم على وسائل التواصل ، لكن من المهم التحق من السب وراء ذلك. تسأل فولكنر: “ما الذي أبحث عنه من خلال هذا المنشور؟”. يجب أن يكون الهدف من العلاقة الزوجية هو بناء تواصل داخلي قوي بعيداً عن التأيد الخارجي أو التعليقات على الإنترن.

7.

حتى العلاقات الأكثر استقراً قد تستفيد من الاستشارة الزوجية. توضح فولكنر بعض العلامات التي تشير إلى الحاجة للمساعدة الخارجية: عندما تصبح شريك هو الش الذي منه باستماr.. الشعور المستمر بأنك تخفي سراً عند النوم بجانبه. تنصح فولكنر بمنح الاستشاستشارة أربع جلسات على الأقل لتقييم ما كا كان المعالج هو المناسب لتقديم الديم الدعم المطلوب.

الجدير بالذكر في النهاية أن السعادة الزوجية لا تأتي بسهولة ، بل تتطداً مستماً لبناء عادات تدعم التفاهم والتواصل. ملال هذه العادات البسيطة ، يمكن لأي زوجين تعزيز علاقتهما وتخي تحديات الحياة معاً.